اختتام مجموعة لقاءات جماهيرية قانونية تثقيفية في محافظات غزة
نشر بتاريخ: 09/06/2007 ( آخر تحديث: 09/06/2007 الساعة: 19:29 )
غزة - معا- طالب المشاركون في لقاءات جماهيرية بعنوان " الحماية القانونية للمرأة من العنف "،العمل على نشر الثقافة القانونية في المجتمع الفلسطيني، لتوعية المرأة بكامل حقوقها وتقوية مشاركتها المجتمعية ، لما لها من دور في بناء المجتمع، داعين كافة المؤسسات ذات العلاقة بوضع إستراتيجية بناءة، من أجل المساهمة بالنهوض بواقع الأسر الفلسطينية بصورة عامة ، والمرأة بصورة خاصة .
اختتم مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة ومؤسسة صوت المجتمع ،عدة لقاءات جماهيرية توعوية تثقيفية،بالتعاون مع بعض المؤسسات الأهلية،ومراكز برامج النسائية العاملة في محافظات غزة ،حول قضية الحماية القانونية للمرأة من العنف،حيث بدأت اللقاءات بكلمة تعريفية ونبذة عن فعاليات ونشاطات وبرامج مؤسسة صوت المجتمع.
و قامت مجموعة من المحاميات من مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة بتسهيل اللقاءات،من خلال طرح مواضيع وقضايا تتعلق بظاهرة العنف ضد المرأة ،وما يترتب عليه من آثار مدمرة على المجتمع الفلسطيني.
ثم تطرقت المحاميات إلى أشكال العنف ودوافعه، من حيث العنف الجسدي،والعنف الجنسي، والعنف النفسي،والعنف اللفظي ، ثم تناولن أنواع العنف مثل العنف السياسي،والعنف المجتمعي،والعنف الأسري.
كما تطرقن إلى وضع المرأة في العقود السابقة والوضع الحالي لها ، خاصةً إلى حقوق المرأة و التي أكد عليها الدستور الفلسطيني .
هذا وقد أبدى المشاركون تجاوباً فعالاً للمواضيع و القضايا التي أُثيرت ، والتي بدورها عكست الحاجة الماسة للتثقيف و التوعية والإرشاد.
اختتم مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة ومؤسسة صوت المجتمع ،عدة لقاءات جماهيرية توعوية تثقيفية،بالتعاون مع بعض المؤسسات الأهلية،ومراكز برامج النسائية العاملة في محافظات غزة ،حول قضية الحماية القانونية للمرأة من العنف،حيث بدأت اللقاءات بكلمة تعريفية ونبذة عن فعاليات ونشاطات وبرامج مؤسسة صوت المجتمع.
و قامت مجموعة من المحاميات من مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة بتسهيل اللقاءات،من خلال طرح مواضيع وقضايا تتعلق بظاهرة العنف ضد المرأة ،وما يترتب عليه من آثار مدمرة على المجتمع الفلسطيني.
ثم تطرقت المحاميات إلى أشكال العنف ودوافعه، من حيث العنف الجسدي،والعنف الجنسي، والعنف النفسي،والعنف اللفظي ، ثم تناولن أنواع العنف مثل العنف السياسي،والعنف المجتمعي،والعنف الأسري.
كما تطرقن إلى وضع المرأة في العقود السابقة والوضع الحالي لها ، خاصةً إلى حقوق المرأة و التي أكد عليها الدستور الفلسطيني .
هذا وقد أبدى المشاركون تجاوباً فعالاً للمواضيع و القضايا التي أُثيرت ، والتي بدورها عكست الحاجة الماسة للتثقيف و التوعية والإرشاد.