مركز الحياة في نابلس يعقد ورشة عمل توعوية حول المساءلة الاجتماعية
نشر بتاريخ: 30/01/2014 ( آخر تحديث: 30/01/2014 الساعة: 10:34 )
نابلس- معا - عقد مركز الحياة في نابلس ورشة عمل توعوية بعنوان "المساءلة الاجتماعية وطرق تفعيلها للحد من جريمة الواسطة والمحسوبية والمحاباة.
جاء ذلك ضمن فعاليات مبادرة "بواسطتك ومحسوبيتك بتسلب حق غيرك" التي ينفذها المركز بالشراكة مع ائتلاف أمان. حيث تناول منسق عام المبادرة أ.كايد طنبور أهمية تفعيل المساءلة الاجتماعية وإبراز رأي المواطن في القضايا العامة التي تمسه باعتباره رأس المال للمساءلة.
ويأتي هدف هذه المبادرة لرفع الوعي لدى المواطن بضروة مشاركته في تعزيز قيم النزاهة ومبادئ الشفافية ونظم المساءلة، وتعريفه على أدوات وآليات المساءلة الاجتماعية المتعددة لاستخدامها لتحقيق التغيير الايجابي المنشود للرقي في مؤسساتنا العامة إلى أعلى المراتب.
بدوره قدم الأستاذ فضل سليمان – منسق التدريب في ائتلاف أمان- والذي أدار الورشة شرحا عمليا حول مفهوم المساءلة الاجتماعية، وبين الحقوق والواجبات، بالإضافة إلى تعريف المشاركين بالفرق بين المساءلة والمساءلة الاجتماعية وأظهر أهمية تفعيل المساءلة الاجتماعية بكافة وسائلها في مكافحة جريمة الواسطة والمحسوبية والمحاباة وأشكال الفساد المتعددة، وقدم حالات عملية حول أدوات وممارسات المساءلة الاجتماعية وعوامل نجاحها عند تطبيقها.
وأكد النائب ناصر جمعة - رئيس مجلس الإدارة- أن المساءلة الاجتماعية هي أحد المجالات الرائدة في أنظمة الحكم الرشيد، وهناك حاليا طائفة عريضة من أدوات المساءلة الاجتماعية المطبقة في المجتمع الفلسطيني التي تزيد من مشاركة المجتمع المدني في المؤسسات العامة وتعزز المساءلة، لا بد من دعمها والبناء عليها بشتى السبل.
جاء ذلك ضمن فعاليات مبادرة "بواسطتك ومحسوبيتك بتسلب حق غيرك" التي ينفذها المركز بالشراكة مع ائتلاف أمان. حيث تناول منسق عام المبادرة أ.كايد طنبور أهمية تفعيل المساءلة الاجتماعية وإبراز رأي المواطن في القضايا العامة التي تمسه باعتباره رأس المال للمساءلة.
ويأتي هدف هذه المبادرة لرفع الوعي لدى المواطن بضروة مشاركته في تعزيز قيم النزاهة ومبادئ الشفافية ونظم المساءلة، وتعريفه على أدوات وآليات المساءلة الاجتماعية المتعددة لاستخدامها لتحقيق التغيير الايجابي المنشود للرقي في مؤسساتنا العامة إلى أعلى المراتب.
بدوره قدم الأستاذ فضل سليمان – منسق التدريب في ائتلاف أمان- والذي أدار الورشة شرحا عمليا حول مفهوم المساءلة الاجتماعية، وبين الحقوق والواجبات، بالإضافة إلى تعريف المشاركين بالفرق بين المساءلة والمساءلة الاجتماعية وأظهر أهمية تفعيل المساءلة الاجتماعية بكافة وسائلها في مكافحة جريمة الواسطة والمحسوبية والمحاباة وأشكال الفساد المتعددة، وقدم حالات عملية حول أدوات وممارسات المساءلة الاجتماعية وعوامل نجاحها عند تطبيقها.
وأكد النائب ناصر جمعة - رئيس مجلس الإدارة- أن المساءلة الاجتماعية هي أحد المجالات الرائدة في أنظمة الحكم الرشيد، وهناك حاليا طائفة عريضة من أدوات المساءلة الاجتماعية المطبقة في المجتمع الفلسطيني التي تزيد من مشاركة المجتمع المدني في المؤسسات العامة وتعزز المساءلة، لا بد من دعمها والبناء عليها بشتى السبل.