استمرار فعاليات زراعة أشتال الزيتون في سلفيت
نشر بتاريخ: 01/02/2014 ( آخر تحديث: 01/02/2014 الساعة: 02:20 )
سلفيت- معا - قام اتحاد جمعيات المزارعين الفلسطينيين والحملة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان يوم الجمعة، بزراعة أشتال الزيتون في قرية سبسطيا في محافظة سلفيت، استمراراً للفعاليات المناهضة للذكرى 113 لتأسيس الصندوق القومي اليهودي.
وكان نشطاء اتحاد المزراعين والحملة الشعبية وبمشاركة مجموعة "تجوال" الشبابية، بزراعة الاشتال في الاراضي المهددة بالمصادرة والمحاذية لمستوطنة "شافي شمرون" المقامة على أراضي سبسطيا، وتأتي هذه الفعالية ضمن حملة "المليون شجرة" الثانية، المقدمة من الجمعية العربية لحماية الطبيعة.
وأشاد عضو المكتب التنفيذي لاتحاد جمعيات المزارعين، رأفت الخندقجي بالدور الذي تقوم في الجمعية في دعم المزارع الفلسطيني ودعم صموده، وان الجمعية واتحاد المزارعين مستمرون في هذه الفعاليات لتثبيت المزارعين الفلسطينيين في أراضيهم أمام كل محاولات المستوطنين للاستيلاء على أراضيهم وتهجيرهم.
وشدد منسق اللجان في الحملة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان سهيل السلمان، على ضرورة الاستمرار في هذه الفعاليات لما تحمله من معاني وطنية عميقة تهدف الى دعم صمود المزارعين الفلسطينيين في اراضيهم أمام هجمات حكومة الاحتلال ومستوطنيها.
وكان نشطاء اتحاد المزراعين والحملة الشعبية وبمشاركة مجموعة "تجوال" الشبابية، بزراعة الاشتال في الاراضي المهددة بالمصادرة والمحاذية لمستوطنة "شافي شمرون" المقامة على أراضي سبسطيا، وتأتي هذه الفعالية ضمن حملة "المليون شجرة" الثانية، المقدمة من الجمعية العربية لحماية الطبيعة.
وأشاد عضو المكتب التنفيذي لاتحاد جمعيات المزارعين، رأفت الخندقجي بالدور الذي تقوم في الجمعية في دعم المزارع الفلسطيني ودعم صموده، وان الجمعية واتحاد المزارعين مستمرون في هذه الفعاليات لتثبيت المزارعين الفلسطينيين في أراضيهم أمام كل محاولات المستوطنين للاستيلاء على أراضيهم وتهجيرهم.
وشدد منسق اللجان في الحملة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان سهيل السلمان، على ضرورة الاستمرار في هذه الفعاليات لما تحمله من معاني وطنية عميقة تهدف الى دعم صمود المزارعين الفلسطينيين في اراضيهم أمام هجمات حكومة الاحتلال ومستوطنيها.