صندوق سراج للاستثمار يفوز بجائزة افضل صندوق استثماري بفلسطين
نشر بتاريخ: 02/02/2014 ( آخر تحديث: 02/02/2014 الساعة: 14:17 )
رام الله - معا - فاز صندوق سراج فلسطين الأول على جائزة افضل صندوق استثماري بصفته مديراً لأصول في فلسطين، ضمن التصنيف السنوي لمجلة EMEA Finance المختصة في تصنيف الشركات والمؤسسات المالية البارزة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
وتأتي الجائزة تقديراً لدور صندوق سراج فلسطين الأول الفاعل وخدماته المتميزة كأبرز أداة لدعم قطاع الأعمال بشكل عام والشركات الناشئة في فلسطين بشكل خاص.
وذكرت المجلة ان شركة سراج لإدارة الصناديق الاستثمارية تأهلت عبر صندوق سراج فلسطين الأول الذي تديره، اعتماداً على النجاحات العديدة التي حققتها، وإنشائها لأول صندوق استثماري متخصص في مجال استثمارات الملكية الخاصة في فلسطين في مطلع عام 2011 برأس مال قدره 90 مليون دولار.
واعتمدت المجلة في تصنيفها على معايير عالمية لتقييم صناديق الاستثمار، منها حجم ونوع الاستثمارات، وتقييم الآثار الإيجابية لأعمال الصندوق وخدمته للمجتمع والاقتصاد الوطني.
واستطاع صندوق سراج فلسطين الأول والذي تديره شركة سراج لإدارة الصناديق الاستثمارية التفوق في جميع معايير التقييم، فصندوق سراج ومنذ إنشائه قبل حوالي عامين ونصف استطاع خلق 500 فرصة عمل في فلسطين من خلال استثماراته في تسعة شركات عاملة في 8 قطاعات اقتصادية فلسطينية، علماً بان هذه الإعداد ستتضاعف في السنوات القليلة القادمة كون الصندوق استثمر لغاية الآن ما لا يقل عن ثلث حجمه الاستثماري وهو يسير بوتيرة عالية لاستكمال مخططاته الاستثمارية بحسب الجدول الموضوع.
ومن أبرز الشركات التي استثمر فيها صندوق سراج فلسطين الأول: شركة واصل للخدمات اللوجستية، شركة نخيل لإنتاج التمور، شركة بال غاز، شركة زيادة للاستشارات الهندسية، الشركة الفلسطينية لخدمات الضيافة، شركة ويب تيب، شركة الرؤية الواضحة للإنتاج الإعلامي، شركة كول يو للإنترنت، شركة بال ليس للتمويل و غيرها من الشركات الفلسطينية الواعدة.
وقال ديمتري دلياني، مدير استثمارات – شركة سراج لادارة الصناديق الاستثمارية، ان صندوق سراج فلسطين الاول يوفر جسراً آمناً للشركات الفلسطينية للانتقال إلى مستوى أعلى من المهنية والربحية ويؤهلها لقيادة قطاعاتها الاقتصادية، مضيفاً ان شراكات صندوق سراج في المشاريع ( الشركات) يكون محدود المدة الزمنية، الأمر الذي يجعله أكثر جاذبية لقطاع واسع من أصحاب الشركات الفلسطينية.
ولفت دلياني إلى ان نجاح صندوق سراج يأتي نتيجة الاستراتيجيات المهنية التي يتبعها مع الشركات والمشاريع، بدءاً من مرحلة اختيارها و تقييم الفرص السوقية لها وعوامل نجاحها، وصولاً إلى سياسات التمويل والدعم الفني اللازم لتحقيق خطتها في النمو والازدهار.
وتأتي الجائزة تقديراً لدور صندوق سراج فلسطين الأول الفاعل وخدماته المتميزة كأبرز أداة لدعم قطاع الأعمال بشكل عام والشركات الناشئة في فلسطين بشكل خاص.
وذكرت المجلة ان شركة سراج لإدارة الصناديق الاستثمارية تأهلت عبر صندوق سراج فلسطين الأول الذي تديره، اعتماداً على النجاحات العديدة التي حققتها، وإنشائها لأول صندوق استثماري متخصص في مجال استثمارات الملكية الخاصة في فلسطين في مطلع عام 2011 برأس مال قدره 90 مليون دولار.
واعتمدت المجلة في تصنيفها على معايير عالمية لتقييم صناديق الاستثمار، منها حجم ونوع الاستثمارات، وتقييم الآثار الإيجابية لأعمال الصندوق وخدمته للمجتمع والاقتصاد الوطني.
واستطاع صندوق سراج فلسطين الأول والذي تديره شركة سراج لإدارة الصناديق الاستثمارية التفوق في جميع معايير التقييم، فصندوق سراج ومنذ إنشائه قبل حوالي عامين ونصف استطاع خلق 500 فرصة عمل في فلسطين من خلال استثماراته في تسعة شركات عاملة في 8 قطاعات اقتصادية فلسطينية، علماً بان هذه الإعداد ستتضاعف في السنوات القليلة القادمة كون الصندوق استثمر لغاية الآن ما لا يقل عن ثلث حجمه الاستثماري وهو يسير بوتيرة عالية لاستكمال مخططاته الاستثمارية بحسب الجدول الموضوع.
ومن أبرز الشركات التي استثمر فيها صندوق سراج فلسطين الأول: شركة واصل للخدمات اللوجستية، شركة نخيل لإنتاج التمور، شركة بال غاز، شركة زيادة للاستشارات الهندسية، الشركة الفلسطينية لخدمات الضيافة، شركة ويب تيب، شركة الرؤية الواضحة للإنتاج الإعلامي، شركة كول يو للإنترنت، شركة بال ليس للتمويل و غيرها من الشركات الفلسطينية الواعدة.
وقال ديمتري دلياني، مدير استثمارات – شركة سراج لادارة الصناديق الاستثمارية، ان صندوق سراج فلسطين الاول يوفر جسراً آمناً للشركات الفلسطينية للانتقال إلى مستوى أعلى من المهنية والربحية ويؤهلها لقيادة قطاعاتها الاقتصادية، مضيفاً ان شراكات صندوق سراج في المشاريع ( الشركات) يكون محدود المدة الزمنية، الأمر الذي يجعله أكثر جاذبية لقطاع واسع من أصحاب الشركات الفلسطينية.
ولفت دلياني إلى ان نجاح صندوق سراج يأتي نتيجة الاستراتيجيات المهنية التي يتبعها مع الشركات والمشاريع، بدءاً من مرحلة اختيارها و تقييم الفرص السوقية لها وعوامل نجاحها، وصولاً إلى سياسات التمويل والدعم الفني اللازم لتحقيق خطتها في النمو والازدهار.