النائب نعيمة الشيخ علي : نبارك دور اللوبي الشبابي الفلسطيني في خطواته تجاه خدمة المجتمع المحلي
نشر بتاريخ: 12/06/2007 ( آخر تحديث: 12/06/2007 الساعة: 08:50 )
خانيونس - معا- اطَلع وفد اللوبي الشبابي الفلسطيني، النائب الشيخ علي على برامج عمل اللوبي الشبابي الذي يهدف إلي الاهتمام بشريحة الشباب التي تعد الأساس في اتخاذ القرار في عملية التنمية وكذلك بقضاياهم ومتطلباتهم.
وأشارت نعيمة الشيخ علي عضو المجلس التشريعي عن كتلة فتح البرلمانية الى "أن المجتمع الفلسطيني بحاجة ماسة إلى هذا اللوبي الشبابي الضاغط في فلسطين لتفعيل كل الطاقات الشبابية، وكل الكوادر المهنية المتخصصة وسيجعل من قضية التعاون والتشبيك بين مختلف المؤسسات العاملة في إطار توجهاتهم المهنية إطارا لتحقيق أوسع المجالات لخدمة المجتمع المحلي في إطار العمل التنموي الفاعل والمستدام للمساعدة في تحقيق التطوير العملي للموارد البشرية في المجتمع الفلسطيني".
وناشدت النائبة الشيخ علي كافة أعضاء المجلس التشريعي من كافة الكتل البرلمانية "أن يتحملوا مسئوليتهم التاريخية في حفظ الأمن لأبناء شعبهم وان يكونوا ضمن إطار القانون الفلسطيني الأساسي، ولا يكونوا ضمن المجموعة التي تبث الخلاف و الفرقة مستغلة الحصانة البرلمانية".
وأكد واصف أبو مشايخ مؤسس اللوبي الشبابي الفلسطينيي أ"ن هناك تحديات سياسية واقتصادية وثقافية في ظل وجود الاحتلال وغياب السيادة الوطنية، وانه من الصعب إحراز تقدم في المجالات التي تهم الشباب".
وأشار إلي العوامل السياسية الداخلية, حيث يعبر الشباب عن "مجموعة من المخاوف تجاه المستقبل الفلسطيني وانعكاس ذلك على مستقبلهم في ظل الأداء الحالي للنظام السياسي, لذلك فمن الضروري العمل على خلق قادة من الشباب قادر على اتخاذ القرار للوصول بالمجتمع الفلسطيني إلى بر الأمان".
وأشارت نعيمة الشيخ علي عضو المجلس التشريعي عن كتلة فتح البرلمانية الى "أن المجتمع الفلسطيني بحاجة ماسة إلى هذا اللوبي الشبابي الضاغط في فلسطين لتفعيل كل الطاقات الشبابية، وكل الكوادر المهنية المتخصصة وسيجعل من قضية التعاون والتشبيك بين مختلف المؤسسات العاملة في إطار توجهاتهم المهنية إطارا لتحقيق أوسع المجالات لخدمة المجتمع المحلي في إطار العمل التنموي الفاعل والمستدام للمساعدة في تحقيق التطوير العملي للموارد البشرية في المجتمع الفلسطيني".
وناشدت النائبة الشيخ علي كافة أعضاء المجلس التشريعي من كافة الكتل البرلمانية "أن يتحملوا مسئوليتهم التاريخية في حفظ الأمن لأبناء شعبهم وان يكونوا ضمن إطار القانون الفلسطيني الأساسي، ولا يكونوا ضمن المجموعة التي تبث الخلاف و الفرقة مستغلة الحصانة البرلمانية".
وأكد واصف أبو مشايخ مؤسس اللوبي الشبابي الفلسطينيي أ"ن هناك تحديات سياسية واقتصادية وثقافية في ظل وجود الاحتلال وغياب السيادة الوطنية، وانه من الصعب إحراز تقدم في المجالات التي تهم الشباب".
وأشار إلي العوامل السياسية الداخلية, حيث يعبر الشباب عن "مجموعة من المخاوف تجاه المستقبل الفلسطيني وانعكاس ذلك على مستقبلهم في ظل الأداء الحالي للنظام السياسي, لذلك فمن الضروري العمل على خلق قادة من الشباب قادر على اتخاذ القرار للوصول بالمجتمع الفلسطيني إلى بر الأمان".