قراقع: ربع الشعب الفلسطيني اعتقلته اسرائيل
نشر بتاريخ: 03/02/2014 ( آخر تحديث: 03/02/2014 الساعة: 16:16 )
رام الله- معا- قال وزير الاسرى عيسى قراقع ان كثافة الاعتقالات التي ينفذها جيش الاحتلال في الضفة الغربية حولت المجتمع الفلسطيني إلى مجتمع معتقلين.
واضاف" وأن عدد الذين دخلوا السجون منذ عام 1967 أصبح يقارب المليون مواطن فلسطيني بما يشكل أكثر من ربع الشعب الفلسطيني".
وأشار قراقع إلى أن سياسة الاعتقالات هي أشبه بحرب يومية يمارسها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وخاصة الشبان ويمارس بحقهم كل أشكال التنكيل والإذلال خلال الاعتقال.
وأكد قراقع أن الدفعة الرابعة من قدامى الاسرى سيتم الإفراج عنها في موعدها في نهاية شهر آذار القادم، وان قضية الاسرى تعتبر مفصلا هاما وأساسيا في أية تسوية أو اتفاق مع الجانب الإسرائيلي.
أقوال قراقع جاءت خلال المهرجان الجماهيري الذي أقيم في قرية بورقين قضاء سلفيت تكريما للأسرى المحررين من المحافظة بلال ضمرة وفهيم رمضان ومصطفى الحاج الذين أفرج عنهم في الدفعات الأخيرة وبحضور عدد كبير من الاسرى المحررين والدكتور جمال محيسن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ووزير الأوقاف الدكتور محمود الهباش ومحافظ سلفيت عصام أبو بكر وعدد كبير من شخصيات المحافظة وقادة الأجهزة الأمنية.
وتخلل المهرجان عدد كلمات لوزير الأوقاف محمود الهباش والدكتور جمال محيسن وأحيت فرقة الأمن الوطني عدة أغاني وطنية.
وأكدت الكلمات على ضرورة دعم جهود السيد الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية في سعيها لإطلاق سراح الاسرى وإنهاء معاناتهم المستمرة، والتأكيد على الاستمرار في التحرك والتضامن على كافة المستويات للإفراج عن المعتقلين.
وحيت الكلمات الاسرى والأسيرات القابعين في سجون الاحتلال وصمودهم في مواجهة السجان دفاعا عن كرامتهم وإنسانيتهم وحقهم بالحرية.
واضاف" وأن عدد الذين دخلوا السجون منذ عام 1967 أصبح يقارب المليون مواطن فلسطيني بما يشكل أكثر من ربع الشعب الفلسطيني".
وأشار قراقع إلى أن سياسة الاعتقالات هي أشبه بحرب يومية يمارسها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وخاصة الشبان ويمارس بحقهم كل أشكال التنكيل والإذلال خلال الاعتقال.
وأكد قراقع أن الدفعة الرابعة من قدامى الاسرى سيتم الإفراج عنها في موعدها في نهاية شهر آذار القادم، وان قضية الاسرى تعتبر مفصلا هاما وأساسيا في أية تسوية أو اتفاق مع الجانب الإسرائيلي.
أقوال قراقع جاءت خلال المهرجان الجماهيري الذي أقيم في قرية بورقين قضاء سلفيت تكريما للأسرى المحررين من المحافظة بلال ضمرة وفهيم رمضان ومصطفى الحاج الذين أفرج عنهم في الدفعات الأخيرة وبحضور عدد كبير من الاسرى المحررين والدكتور جمال محيسن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ووزير الأوقاف الدكتور محمود الهباش ومحافظ سلفيت عصام أبو بكر وعدد كبير من شخصيات المحافظة وقادة الأجهزة الأمنية.
وتخلل المهرجان عدد كلمات لوزير الأوقاف محمود الهباش والدكتور جمال محيسن وأحيت فرقة الأمن الوطني عدة أغاني وطنية.
وأكدت الكلمات على ضرورة دعم جهود السيد الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية في سعيها لإطلاق سراح الاسرى وإنهاء معاناتهم المستمرة، والتأكيد على الاستمرار في التحرك والتضامن على كافة المستويات للإفراج عن المعتقلين.
وحيت الكلمات الاسرى والأسيرات القابعين في سجون الاحتلال وصمودهم في مواجهة السجان دفاعا عن كرامتهم وإنسانيتهم وحقهم بالحرية.