اتحاد الشباب يسلم 20مشروعا للأسر الفقيرة ضمن برنامج التمكين الاقتصادي
نشر بتاريخ: 04/02/2014 ( آخر تحديث: 04/02/2014 الساعة: 10:53 )
رام الله -معا - أنهى طاقم اتحاد الشباب الفلسطيني المرحلة الأولى من برنامج التمكين الاقتصادي للعائلات الفقيرة "DEEP"، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة للتنمية/برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني (PAPP) بالشراكة مع الحكومة الفلسطينية، وبتمويل من البنك الإسلامي، وحوالي 20 منظمة غير حكومية شريكة بالتنفيذ في الضفة الغربية وقطاع غزة ، ويستهدف المشروع العائلات المسجلة والواردة أسمائها في سجلات الشؤون الاجتماعية ضمن العائلات المصنفة والواقعة بين خطي الفقر والفقر المدقع.
وتم إنجاز عمليات التوريد للعائلات، وذلك للبدء بتنفيذ مشاريعهم التي سلمهم إياها الاتحاد، وهي على النحو التالي: 9 مشاريع زراعية في القطاع الحيواني ما بين تربية الأغنام او الدجاج اللاحم والبياض، في حين أوجد 4 مشاريع افتتاح محل لبيع المواد التموينية" بقاله"، ومشروع شراء سيارة شحن والعمل عليها، ومحل لبيع ملابس الأطفال، و محل آخر لصيانة وبرمجة أجهزة الحاسوب، ومحل مفرزات لحوم وخضار، ومحل لبيع مواد الدهان، وآخر مجهز بمعدات تنظيف بيوت وسيارات، وكراج سيارات. في قرى سلواد، وكوبر، وأبو شخيدم، وبيتونيا، المغير، بيت ريما، ودير غسانة.
وكانت قد انطلقت أعمال طاقم الاتحاد مع بداية شهر تموز الماضي، وجرى تنظيم أكثر من 130 زيارة ميدانية للأسر المحددة، التقى خلالها الطاقم بممثلي المجالس المحلية، والبلديات، ومن ثم الالتقاء مع الأسر المستهدفة. وبعد جمع المعلومات الخاصة بالأسر والبحث في سبل عيشهم ، تم فرز الحالات القابلة للتمكين والتي كان مجموعها عشرون عائلة لديها أفكار مشاريع وتمتلك خبرات ودافعية واستعداديه للعمل، في حين لم تتمكن واحد وعشرون عائلة من الحصول على مشاريع بسبب فقدانها للموارد البشرية العاملة، ولأفكار مشاريع ممكنة وأي خبرات مساعدة للعمل.
ويتطلع الاتحاد من خلال برنامج التمكين الاقتصادي لإيجاد حياة أفضل للأسر الفلسطينية، من خلال المشاريع التي يقيمونها، بحيث يستفيد منها كافة أفراد العائلة من شباب وأطفال ونساء. وعن هذا يتحدث أحد المستفيدين تيسير عبد الخالق من قرية سلواد والذي ساعده الاتحاد بافتتاح بقالة، يقول أن هذا المشروع سيساعده في توفير حياة أفضل لعائلته المكونة من عشرة أفراد، وتأمين مستقبل أبنائه.
ويذكر أن المرحلة الثانية من برنامج التمكين الاقتصادي بدأت أوائل الشهر الحالي بتمويل من مؤسسة سيدا السويدية، وستستهدف 35 عائلة من قرى الجيب، الجديرة، بيت حنينا، بير نبالا، قلنديا البلد، ورافات. حيث أن 75% من هذه المشاريع ستديرها نساء.
وتم إنجاز عمليات التوريد للعائلات، وذلك للبدء بتنفيذ مشاريعهم التي سلمهم إياها الاتحاد، وهي على النحو التالي: 9 مشاريع زراعية في القطاع الحيواني ما بين تربية الأغنام او الدجاج اللاحم والبياض، في حين أوجد 4 مشاريع افتتاح محل لبيع المواد التموينية" بقاله"، ومشروع شراء سيارة شحن والعمل عليها، ومحل لبيع ملابس الأطفال، و محل آخر لصيانة وبرمجة أجهزة الحاسوب، ومحل مفرزات لحوم وخضار، ومحل لبيع مواد الدهان، وآخر مجهز بمعدات تنظيف بيوت وسيارات، وكراج سيارات. في قرى سلواد، وكوبر، وأبو شخيدم، وبيتونيا، المغير، بيت ريما، ودير غسانة.
وكانت قد انطلقت أعمال طاقم الاتحاد مع بداية شهر تموز الماضي، وجرى تنظيم أكثر من 130 زيارة ميدانية للأسر المحددة، التقى خلالها الطاقم بممثلي المجالس المحلية، والبلديات، ومن ثم الالتقاء مع الأسر المستهدفة. وبعد جمع المعلومات الخاصة بالأسر والبحث في سبل عيشهم ، تم فرز الحالات القابلة للتمكين والتي كان مجموعها عشرون عائلة لديها أفكار مشاريع وتمتلك خبرات ودافعية واستعداديه للعمل، في حين لم تتمكن واحد وعشرون عائلة من الحصول على مشاريع بسبب فقدانها للموارد البشرية العاملة، ولأفكار مشاريع ممكنة وأي خبرات مساعدة للعمل.
ويتطلع الاتحاد من خلال برنامج التمكين الاقتصادي لإيجاد حياة أفضل للأسر الفلسطينية، من خلال المشاريع التي يقيمونها، بحيث يستفيد منها كافة أفراد العائلة من شباب وأطفال ونساء. وعن هذا يتحدث أحد المستفيدين تيسير عبد الخالق من قرية سلواد والذي ساعده الاتحاد بافتتاح بقالة، يقول أن هذا المشروع سيساعده في توفير حياة أفضل لعائلته المكونة من عشرة أفراد، وتأمين مستقبل أبنائه.
ويذكر أن المرحلة الثانية من برنامج التمكين الاقتصادي بدأت أوائل الشهر الحالي بتمويل من مؤسسة سيدا السويدية، وستستهدف 35 عائلة من قرى الجيب، الجديرة، بيت حنينا، بير نبالا، قلنديا البلد، ورافات. حيث أن 75% من هذه المشاريع ستديرها نساء.