مركز الهِمم الشبابية في زيارة لمؤسسة شركاء السلام والتنمية
نشر بتاريخ: 10/02/2014 ( آخر تحديث: 10/02/2014 الساعة: 16:45 )
غزة- معا - زار وفدا من مركز الهِمم الشبابية "المركز الشبابي الأول للجرحى وذوي الإعاقة"، مؤسسة شركاء السلام والتنمية من اجل الفلسطينيين بغزة لبحث سُبل التعاون فيما بينهما وآليات العمل للنهوض بواقع الشباب الفلسطيني ذوي الإعاقة، حيث تكون الوفد من أ. "ظريف الغرة" رئيس مجلس إدارة مركز الهِمم، وأ.حمزة دردس نائب الرئيس.
وكان في استقبال الوفد أ. احمد أبوعاصي منسق دائرة المشاريع.
وقدّم رئيس ظريف الغرة نبذة عن المركز كأول مركز شبابي في قطاع غزة يضم الفئة الشابة من الجرحى والأشخاص ذوي الإعاقة في غزة قام على تأسيسه نخبة من الشباب ذوي الإعاقة للارتقاء بواقعهم ولتحقيق التقدم للشباب الفلسطيني ذوي الإعاقة من خلال مجتمع مدني دامج يضمن حقوق ذوي الإعاقة وفقا لقدراتهم للنهوض بهم وفق رؤية سليمة واستراتيجية واضحة لتحقيق طموح وأحلام الشباب الفلسطيني ذوي الإعاقة.
وناقش وفد المركز مع المؤسسة سبل التعاون المشترك بين الطرفين، من خلال العديد من الأنشطة والمشاريع المتعلقة بالتمكين الاقتصادي والاجتماعي, للارتقاء بواقع الاشخاص ذوي الاعاقة.
فيما رحب أ. احمد ابوعاصي بالوفد وتحدث عن اهمية العمل مع الاشخاص ذوي الاعاقة وسعيهم المتواصل في العمل على زيادة الوعي لديهم وتأهيلهم للوصول بهم إلى مجتمع تسوده مبادئ المحبة وتقبل الجميع، وأكد على ضرورة توحيد الجهود واستثمار الموارد والطاقات الابداعية الشبابية بهدف تقديم خدمات نوعية وخطط مستقبلية مشتركة من أجل الرقى بمجتمعنا.
وكان في استقبال الوفد أ. احمد أبوعاصي منسق دائرة المشاريع.
وقدّم رئيس ظريف الغرة نبذة عن المركز كأول مركز شبابي في قطاع غزة يضم الفئة الشابة من الجرحى والأشخاص ذوي الإعاقة في غزة قام على تأسيسه نخبة من الشباب ذوي الإعاقة للارتقاء بواقعهم ولتحقيق التقدم للشباب الفلسطيني ذوي الإعاقة من خلال مجتمع مدني دامج يضمن حقوق ذوي الإعاقة وفقا لقدراتهم للنهوض بهم وفق رؤية سليمة واستراتيجية واضحة لتحقيق طموح وأحلام الشباب الفلسطيني ذوي الإعاقة.
وناقش وفد المركز مع المؤسسة سبل التعاون المشترك بين الطرفين، من خلال العديد من الأنشطة والمشاريع المتعلقة بالتمكين الاقتصادي والاجتماعي, للارتقاء بواقع الاشخاص ذوي الاعاقة.
فيما رحب أ. احمد ابوعاصي بالوفد وتحدث عن اهمية العمل مع الاشخاص ذوي الاعاقة وسعيهم المتواصل في العمل على زيادة الوعي لديهم وتأهيلهم للوصول بهم إلى مجتمع تسوده مبادئ المحبة وتقبل الجميع، وأكد على ضرورة توحيد الجهود واستثمار الموارد والطاقات الابداعية الشبابية بهدف تقديم خدمات نوعية وخطط مستقبلية مشتركة من أجل الرقى بمجتمعنا.