التربية والتعليم بنابلس تعقد دورة تدريبية لمديري المدارس
نشر بتاريخ: 13/02/2014 ( آخر تحديث: 13/02/2014 الساعة: 10:00 )
نابلس- معا - تحت رعاية مدير التربية والتعليم نابلس الدكتور محمد عواد وبالتعاون مع مؤسسة الرؤيا العالميه وفي إطار تنفيذ بنود خطة قسم الإشراف المنبثقة من خطط المشرفين والمنسجمة مع رؤية الوزارة والتي تتفق مع دور المشرف كمنسق نوعية.
وافتتحت رئيسة قسم الإشراف أ. أمل صوفان ومدير مؤسسة الرؤيا أ. نضال دويكات والمشرفتان المدربتان أ.نادية جبر، أ. مي أبو عصبة دورة البحث الإجرائي التي تعقد في مركز التدريب التربوي بواقع 30ساعة تدريبية؛ تهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بالبحث الإجرائي وأهدافه وأهميته وعناصره وخطواته الأساسية وأنواعه.
ويتوقع أن يتمكن المشاركون من التمييز بين أنواع البحوث، معرفة معايير البحث الجيد وأخلاقيات الباحث، وإدراك أهمية تبني البحث الإجرائي كأسلوب لتطوير وتحسين الأداء والمهام والمسؤوليات وأدوارهم كممارسين تربويين، حيث سيقوم المشاركون بتحديد مجموعة من المشكلات التي يواجهوها في مباحثهم ومدارسهم، وترتيبها في أولويات واعتمدها كقاعدة بيانات للتخطيط المستقبلي. وإعداد خططا أولية لبحوث إجرائية فردية وتشاركية تتوفر فيها مواصفات الخطة الجيدة من خطوت تنفيذ وجدولة زمنية وتحديد الأدوات المناسبة لأسئلة الدراسة.
ومما ميز الدورة أنها عملية حيث سيتم تكليف المشاركين بوظائف نهاية كل لقاء يتضمن تطبيق عملي لخطوات البحث الإجرائي التي تضمنتها فعاليات كل لقاء ومناقشة المخرجات ،والمجموعات المتجانسة ومن ثم الخروج بعرض لرأي المجموعة، والكتابة التأملية في بداية كل لقاء. هذا وقد استهدفت الدورة مديري ومديرات 21 مدرسة موزعة بين شمال وشرق مدينة نابلس.
وافتتحت رئيسة قسم الإشراف أ. أمل صوفان ومدير مؤسسة الرؤيا أ. نضال دويكات والمشرفتان المدربتان أ.نادية جبر، أ. مي أبو عصبة دورة البحث الإجرائي التي تعقد في مركز التدريب التربوي بواقع 30ساعة تدريبية؛ تهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بالبحث الإجرائي وأهدافه وأهميته وعناصره وخطواته الأساسية وأنواعه.
ويتوقع أن يتمكن المشاركون من التمييز بين أنواع البحوث، معرفة معايير البحث الجيد وأخلاقيات الباحث، وإدراك أهمية تبني البحث الإجرائي كأسلوب لتطوير وتحسين الأداء والمهام والمسؤوليات وأدوارهم كممارسين تربويين، حيث سيقوم المشاركون بتحديد مجموعة من المشكلات التي يواجهوها في مباحثهم ومدارسهم، وترتيبها في أولويات واعتمدها كقاعدة بيانات للتخطيط المستقبلي. وإعداد خططا أولية لبحوث إجرائية فردية وتشاركية تتوفر فيها مواصفات الخطة الجيدة من خطوت تنفيذ وجدولة زمنية وتحديد الأدوات المناسبة لأسئلة الدراسة.
ومما ميز الدورة أنها عملية حيث سيتم تكليف المشاركين بوظائف نهاية كل لقاء يتضمن تطبيق عملي لخطوات البحث الإجرائي التي تضمنتها فعاليات كل لقاء ومناقشة المخرجات ،والمجموعات المتجانسة ومن ثم الخروج بعرض لرأي المجموعة، والكتابة التأملية في بداية كل لقاء. هذا وقد استهدفت الدورة مديري ومديرات 21 مدرسة موزعة بين شمال وشرق مدينة نابلس.