حركة فتح اقليم بيت لحم تعلن رفضها وادانتها لممارسات حماس في غزة واعتدائها على مقار السلطة
نشر بتاريخ: 15/06/2007 ( آخر تحديث: 15/06/2007 الساعة: 14:21 )
بيت لحم - معا - اعلنت حركة فتح اقليم بيت لحم، رفضها وادانتها لكل الممارسات التي وصفتها بالمشبوهة التي نفذتها حركة حماس في غزة، واعتداء على المقار الرسمية للسلطة والاعدامات لكوادر من فتح.
ودعت حركة فتح في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه، تدعو وكوادرها من الشعب الفلسطيني وفصائله الوطنية إلى الانتصار لمشروعهم الوطني ومستقبل أبنائهم وكرامة شعبهم وصرخات الشرفاء الذين تداس كرامتهم وتستباح دماؤهم من قبل عصابات حماس في القطاع.
كما وطالبت حركة فتح الشرفاء في حركة حماس في الضفة الغربية إعلان رفضهم وإدانتهم للانقلاب العسكري الذي وصفه البيان بـ "المشبوه"، الذي نفذته الحركة في قطاع غزة منعا للفتنة وامتداد الفوضى إلى مناطق الضفة الغربية.
وحفاظا على المصلحة الوطنية والمشروع الوطني، فان حركة فتح إقليم بيت لحم اكدت تأييدها والتفافها حول مؤسسة الرئاسة وقرارات الرئيس القاضية بحل الحكومة الحالية التي قاد بعض أعضائها الانقلاب العسكري وفرض حالة الطوارئ تمهيدا لتشكيل حكومة مؤقتة للخروج من الحالة الراهنة والوصول بشعبنا إلى بر الأمان وتحقيق الاستقلال الوطني.
كما ودعت الحركة الرئيس وقيادة حركة فتح ممثلة بلجنتها المركزية ومجلسها الثوري الوقوف عند هذه الحالة وتقييم المرحلة السابقة ومحاسبة كل من قصر في الدفاع عن كرامة الحركة وهيبتها وكل من ترك الميدان لينجو بنفسه تاركا أبناء ومناضلي الحركة بدون قيادة وبدون قرار واضح للدفاع عن أنفسهم ومقراتهم وعن هيبة الحركة والسلطة الوطنية.
ودعت حركة فتح في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه، تدعو وكوادرها من الشعب الفلسطيني وفصائله الوطنية إلى الانتصار لمشروعهم الوطني ومستقبل أبنائهم وكرامة شعبهم وصرخات الشرفاء الذين تداس كرامتهم وتستباح دماؤهم من قبل عصابات حماس في القطاع.
كما وطالبت حركة فتح الشرفاء في حركة حماس في الضفة الغربية إعلان رفضهم وإدانتهم للانقلاب العسكري الذي وصفه البيان بـ "المشبوه"، الذي نفذته الحركة في قطاع غزة منعا للفتنة وامتداد الفوضى إلى مناطق الضفة الغربية.
وحفاظا على المصلحة الوطنية والمشروع الوطني، فان حركة فتح إقليم بيت لحم اكدت تأييدها والتفافها حول مؤسسة الرئاسة وقرارات الرئيس القاضية بحل الحكومة الحالية التي قاد بعض أعضائها الانقلاب العسكري وفرض حالة الطوارئ تمهيدا لتشكيل حكومة مؤقتة للخروج من الحالة الراهنة والوصول بشعبنا إلى بر الأمان وتحقيق الاستقلال الوطني.
كما ودعت الحركة الرئيس وقيادة حركة فتح ممثلة بلجنتها المركزية ومجلسها الثوري الوقوف عند هذه الحالة وتقييم المرحلة السابقة ومحاسبة كل من قصر في الدفاع عن كرامة الحركة وهيبتها وكل من ترك الميدان لينجو بنفسه تاركا أبناء ومناضلي الحركة بدون قيادة وبدون قرار واضح للدفاع عن أنفسهم ومقراتهم وعن هيبة الحركة والسلطة الوطنية.