"الإعلام": تنكيل الاحتلال بشكارنة محاولة مريضة لإسكات حُراس الحقيقة
نشر بتاريخ: 16/02/2014 ( آخر تحديث: 16/02/2014 الساعة: 01:21 )
رام الله - معا - أعتبرت وزارة الإعلام تنكيل جيش الاحتلال مساء السبت بالمصور الصحافي يوسف شكارنة، إرهابا يُطارد حراس الحقيقة، في محاولة مريضة لإسكات صوتهم الحر، وإجبارهم على التوقف عن نقل العدوان المتواصل ضد أبناء شعبنا.
وطالبت الوزارة الاتحاد الدولي للصحافيين فتح تحقيق في جريمة الاعتداء على شكارنة خلال قيامه بواجبه المهني، ونقل لمعاناة عمالنا وما يتعرضون له من إذلال.
ودعت الاتحاد إلى عدم المرور على جريمة السبت، وما سبقها من ممارسات واعتداءات يتعرض لها الصحافي الفلسطيني صباح مساء، دون حساب؛ لأن الصمت على ممارسات الاحتلال تُشجعه على مواصلة استهتاره بحياة صحافيينا، وإعطاء جنوده رخصة لقتلهم والتنكيل بهم.
وحثت الوزارة مؤسساتنا الإعلامية والقانونية على توثيق ما يتعرض له الصحافي الفلسطيني، وتسليط الضوء على الدور الشجاع الذي يؤديه، في سبيل نقل رواية حريتنا للعالم، وفضح عدوان الاحتلال.
وطالبت الوزارة الاتحاد الدولي للصحافيين فتح تحقيق في جريمة الاعتداء على شكارنة خلال قيامه بواجبه المهني، ونقل لمعاناة عمالنا وما يتعرضون له من إذلال.
ودعت الاتحاد إلى عدم المرور على جريمة السبت، وما سبقها من ممارسات واعتداءات يتعرض لها الصحافي الفلسطيني صباح مساء، دون حساب؛ لأن الصمت على ممارسات الاحتلال تُشجعه على مواصلة استهتاره بحياة صحافيينا، وإعطاء جنوده رخصة لقتلهم والتنكيل بهم.
وحثت الوزارة مؤسساتنا الإعلامية والقانونية على توثيق ما يتعرض له الصحافي الفلسطيني، وتسليط الضوء على الدور الشجاع الذي يؤديه، في سبيل نقل رواية حريتنا للعالم، وفضح عدوان الاحتلال.