محافظ طولكرم يؤكد أهمية إيجاد مشاريع تنموية وإقتصادية
نشر بتاريخ: 17/02/2014 ( آخر تحديث: 17/02/2014 الساعة: 09:53 )
طولكرم-معا- أكد محافظ محافظة طولكرم اللواء د. عبد الله كميل على أهمية إيجاد مشاريع تنموية وإقتصادية تستفيد منها المحافظة في كافة القطاعات الإقتصادية والأكاديمة، وهذا بطبيعة الحال يحتاج إلى خطة تنموية إقتصادية شاملة تأتي في إطار التنمية الشاملة التي تسعى المحافظة للوصول لها.
وقال د. كميل خلال لقائه د. سمير جراد الخبير الاقتصادي ومسؤول الملف الفلسطيني لدى الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي في الكويت أنه يجري التركيز على ملفات جامعة فلسطين التقنية خضوري وجامعة القدس المفتوحة والعمل على الإرتقاء بالمستوى التعليمي للدرجة التي تحافظ على مكانة طولكرم كمحافظة للإبداع والتميز.
وأضاف د. كميل أنه في إطار التحضير لإعتماد المحافظة محافظة سياحية للأعوام 2014-2015 ستكون هناك ورشة عمل مفتوحة على الأرض، خاصة أن الإقتصاد والسياحة والتنمية حالة متكاملة مع بعضها البعض وكلها تندرج في مشاريع التطوير التي من المفترض أن تصل لها محافظة طولكرم.
وتابع د. كميل قائلا: " نسعى لإيجاد حلول للنقص في عدد المدارس حيث أنه لم يتم بناء أي مدرسة في مدينة طولكرم وغيرها مناطق المحافظة منذ عام 2005 في الوقت الذي جاءت فيه نسبة النمو السكاني بنسبة (8%) وهذه أولوية رئيسية نظراً لما للتعليم من أهمية في عملية البناء والتنمية".
بدوره شدد د. سمير جراد على أن الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي سيكون شريكاً إلى جانب محافظة طولكرم في تحقيق عملية التنمية من خلال المساهمة بمشاريع مباشرة يمولها الصندوق الأمر الذي من شأنه تحسين حياة المواطنين.
وقال د. جراد:" بالنسبة لقضية جامعة خضوري فإن هناك خطة لتطوير مشاريع متعددة بالجامعة لما تمثله الجامعة من تراث فلسطيني، حيث سيكون الصندوق شريكاً مع المحافظة في تنفيذ المشاريع الخاصة بخضوري، بالاضافة لتقديم دعم للمدارس وخاصة إعادة ترميم بعضها وبناء مدارس جديدة".
وقال د. كميل خلال لقائه د. سمير جراد الخبير الاقتصادي ومسؤول الملف الفلسطيني لدى الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي في الكويت أنه يجري التركيز على ملفات جامعة فلسطين التقنية خضوري وجامعة القدس المفتوحة والعمل على الإرتقاء بالمستوى التعليمي للدرجة التي تحافظ على مكانة طولكرم كمحافظة للإبداع والتميز.
وأضاف د. كميل أنه في إطار التحضير لإعتماد المحافظة محافظة سياحية للأعوام 2014-2015 ستكون هناك ورشة عمل مفتوحة على الأرض، خاصة أن الإقتصاد والسياحة والتنمية حالة متكاملة مع بعضها البعض وكلها تندرج في مشاريع التطوير التي من المفترض أن تصل لها محافظة طولكرم.
وتابع د. كميل قائلا: " نسعى لإيجاد حلول للنقص في عدد المدارس حيث أنه لم يتم بناء أي مدرسة في مدينة طولكرم وغيرها مناطق المحافظة منذ عام 2005 في الوقت الذي جاءت فيه نسبة النمو السكاني بنسبة (8%) وهذه أولوية رئيسية نظراً لما للتعليم من أهمية في عملية البناء والتنمية".
بدوره شدد د. سمير جراد على أن الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي سيكون شريكاً إلى جانب محافظة طولكرم في تحقيق عملية التنمية من خلال المساهمة بمشاريع مباشرة يمولها الصندوق الأمر الذي من شأنه تحسين حياة المواطنين.
وقال د. جراد:" بالنسبة لقضية جامعة خضوري فإن هناك خطة لتطوير مشاريع متعددة بالجامعة لما تمثله الجامعة من تراث فلسطيني، حيث سيكون الصندوق شريكاً مع المحافظة في تنفيذ المشاريع الخاصة بخضوري، بالاضافة لتقديم دعم للمدارس وخاصة إعادة ترميم بعضها وبناء مدارس جديدة".