متطوعو فلسطين ينظمون زيارة لمدرسة ودار الايتام في العيزرية
نشر بتاريخ: 17/02/2014 ( آخر تحديث: 17/02/2014 الساعة: 15:19 )
بيت لحم -معا - قام فريق متطوعو فلسطين بتنظيم نشاطهم الاسبوعي المعتاد تحت عنوان شدوا الهمة (2) في مدرسة ودار ايتام العيزرية شرق القدس.
وتعتبر هذه الزيارة هي الثالثة لفريق "متطوعو فلسطين" لهذه المدرسة , بعد أن كانت الزيارة الاولى زيارة تخطيطية وتوظيف كل متطوع بوضع خطة مستقبلية للعمل عليها من تنظيف وترتيب ودهان وزرع الاشتال ..الخ.
والزيارة الثانية بدأت بتنفيذ الخطط بكل همة ونشاط وتحقيق الانجاز المطلوب رفقاً بنفوس وصحة الاطفال الايتام ,من تنظيفات للاقسام الداخلية والممرات وتنظيف الجدران ومسح الادراج وما الى ذلك من الامور في صفوف هؤلاء الاطفال.
اما الزيارة الثالثة كانت يوم الجمعة الماضي زار خلالها الفريق المدرسة في تمام العاشرة والنصف صباحاً , بعد استقبالهم من مسؤول المدرسة وقاموا بتقسيم انفسهم الى مجموعات بعد تخطيط مسبق من مسؤولي الفريق ثم ابدأ يومهم التطوعي بمشاركة الاطفال الايتام وتعزيز قيم في نفوسهم لزرع الامل والعزيمة فيهم بالاضافة الى روح التواصل الاجتماعي والعمل بنظام وتعزيز روحهم نحو التطلع للمساهمة في المجتمع وبناءه وترقيته على يد فئات ناهضة في المجتمع.
وقامت المتطوعات بتنظيف الممرات والصفوف الداخلية المخصصة للاطفال وتنقيب الاشجار وزراعة بعضاً من الأشتال.
وشكر مسؤول المدرسة الاستاذ نجيب فرعون الجهد الذي بُذل، واثنى بالشكر والامتنان على الاقتراح الملحوظ فعاليته بمشاركة الاطفال العمل والروح التطوعية, وأكد رئيس الفريق التطوعي على ضرورة خلق تلك الروح والاستمرارية بالعمل التطوعي والتشجيع عليه لرسم المستقبل بخطىً وافرة
ثم قدمت المدرسة وجبة الغذاء للمتطوعين تعبيراً بسيطاً للثناء حول ما قدموه من جهود خلال هذا اليوم ووعدوا بإستمرار هذه الخطة لتكمل مسيرة على درب الامل والسعادة وانجاح الهدف التطوعي المقصود ورسم البسمة على شفاه فقدتها منذ زمن ومحاولة تخطي مرحلة العزلة واليأس .
وتعتبر هذه الزيارة هي الثالثة لفريق "متطوعو فلسطين" لهذه المدرسة , بعد أن كانت الزيارة الاولى زيارة تخطيطية وتوظيف كل متطوع بوضع خطة مستقبلية للعمل عليها من تنظيف وترتيب ودهان وزرع الاشتال ..الخ.
والزيارة الثانية بدأت بتنفيذ الخطط بكل همة ونشاط وتحقيق الانجاز المطلوب رفقاً بنفوس وصحة الاطفال الايتام ,من تنظيفات للاقسام الداخلية والممرات وتنظيف الجدران ومسح الادراج وما الى ذلك من الامور في صفوف هؤلاء الاطفال.
اما الزيارة الثالثة كانت يوم الجمعة الماضي زار خلالها الفريق المدرسة في تمام العاشرة والنصف صباحاً , بعد استقبالهم من مسؤول المدرسة وقاموا بتقسيم انفسهم الى مجموعات بعد تخطيط مسبق من مسؤولي الفريق ثم ابدأ يومهم التطوعي بمشاركة الاطفال الايتام وتعزيز قيم في نفوسهم لزرع الامل والعزيمة فيهم بالاضافة الى روح التواصل الاجتماعي والعمل بنظام وتعزيز روحهم نحو التطلع للمساهمة في المجتمع وبناءه وترقيته على يد فئات ناهضة في المجتمع.
وقامت المتطوعات بتنظيف الممرات والصفوف الداخلية المخصصة للاطفال وتنقيب الاشجار وزراعة بعضاً من الأشتال.
وشكر مسؤول المدرسة الاستاذ نجيب فرعون الجهد الذي بُذل، واثنى بالشكر والامتنان على الاقتراح الملحوظ فعاليته بمشاركة الاطفال العمل والروح التطوعية, وأكد رئيس الفريق التطوعي على ضرورة خلق تلك الروح والاستمرارية بالعمل التطوعي والتشجيع عليه لرسم المستقبل بخطىً وافرة
ثم قدمت المدرسة وجبة الغذاء للمتطوعين تعبيراً بسيطاً للثناء حول ما قدموه من جهود خلال هذا اليوم ووعدوا بإستمرار هذه الخطة لتكمل مسيرة على درب الامل والسعادة وانجاح الهدف التطوعي المقصود ورسم البسمة على شفاه فقدتها منذ زمن ومحاولة تخطي مرحلة العزلة واليأس .