غزة: أصحاب شركات الحج والعمرة يناشدون الهباش بالتدخل لإنقاذهم
نشر بتاريخ: 22/02/2014 ( آخر تحديث: 22/02/2014 الساعة: 17:17 )
غزة- معا - ناشد أصحاب شركات الحج والعمرة في غزة، وزير الأوقاف والشؤون الدينية الدكتور محمود الهباش، بالتدخل الفوري والعاجل لإنهاء معاناتهم، وتقليل حجم خسائرهم الناجمة عن رحلات العمرة للعام الجاري.
وتواجه أصحاب الشركات في غزة مشاكل كبيرة، أبرزها تحديد عدد المعتمرين المقرر سفرهم عبر معبر رفح كل أسبوعين، في ظل الإقبال المتزايد على التسجيل لأداء هذه الطاعة بالقطاع المحاصر.
وتتكبد الشركات خسائر مادية كبيرة، إضافةً إلى تزعزع مصداقيتها في الشارع نتيجة لهذه المشكلة، التي تسببت مؤخراً في حل جمعية أصحاب شركات الحج والعمرة بغزة، بعد تعارك أعضائها في اجتماعٍ رسمي نتيجة.
وتتلخص مناشدة أصحاب الشركات في غزة، للوزير الهباش بالتدخل لدى السلطات المصرية لزيادة عدد المعتمرين المقرر سفرهم كل أسبوعين.
وقال رئيس شركة أبو صبحة للحج والعمرة يونس أبو صبحة: "نناشد معالي وزير الأوقاف والشؤون الدينية الدكتور محمود الهباش بمطالبة الجانب المصري بزيادة عدد المعتمرين المسافرين من غزة".
وبيّن أبو صبحة أن "1000 معتمر من غزة بدلاً من 500 إلى 600 كل أسبوعين عدد مناسب كي نتجنب الخسارة"، منوهاً إلى أن ثقتهم بالوزير الهباش كبيرة.
من جانبها، دعت شركة عادل شبير للحج والعمرة الوزير الهباش إلى التدخل بأقصى سرعة لحل هذه المشكلة، قبيل موعد انطلاق الفوج الثالث من المعتمرين خلال اليومين القادمين.
وأوضحت الشركة أنها ستخسر في هذه الرحلة شأنها شأن جميع الشركات العاملة في هذا الحقل، إن لم يتدخل الوزير الهباش لإنقاذ الموقف.
ونبهت إلى أن أسماء عدد كبير ممن سجلوا لديها ستنتهي مدة تفييز جوازاتهم دون أن يتمكنوا من السفر لأداء العمرة، بسبب أزمة تحديد العدد عبر المعبر، التي جرى بموجبها إلزام كل ائتلاف أو شركة بعدد معين قد لا يتجاوز نصف المسجلين عنده.
وبحسب شركة عادل شبير للحج والعمرة فإن 17 عقداً (لشركة أو ائتلاف) مصرح لها بالعمل في غزة، حصل كل واحد فيها على 37 اسماً في الرحلة الثالثة، مشيرةً إلى أنه تبقى لديها 21 اسماً مسجلاً سيتم إرجاؤهم للرحلة المقبلة.
وتواجه أصحاب الشركات في غزة مشاكل كبيرة، أبرزها تحديد عدد المعتمرين المقرر سفرهم عبر معبر رفح كل أسبوعين، في ظل الإقبال المتزايد على التسجيل لأداء هذه الطاعة بالقطاع المحاصر.
وتتكبد الشركات خسائر مادية كبيرة، إضافةً إلى تزعزع مصداقيتها في الشارع نتيجة لهذه المشكلة، التي تسببت مؤخراً في حل جمعية أصحاب شركات الحج والعمرة بغزة، بعد تعارك أعضائها في اجتماعٍ رسمي نتيجة.
وتتلخص مناشدة أصحاب الشركات في غزة، للوزير الهباش بالتدخل لدى السلطات المصرية لزيادة عدد المعتمرين المقرر سفرهم كل أسبوعين.
وقال رئيس شركة أبو صبحة للحج والعمرة يونس أبو صبحة: "نناشد معالي وزير الأوقاف والشؤون الدينية الدكتور محمود الهباش بمطالبة الجانب المصري بزيادة عدد المعتمرين المسافرين من غزة".
وبيّن أبو صبحة أن "1000 معتمر من غزة بدلاً من 500 إلى 600 كل أسبوعين عدد مناسب كي نتجنب الخسارة"، منوهاً إلى أن ثقتهم بالوزير الهباش كبيرة.
من جانبها، دعت شركة عادل شبير للحج والعمرة الوزير الهباش إلى التدخل بأقصى سرعة لحل هذه المشكلة، قبيل موعد انطلاق الفوج الثالث من المعتمرين خلال اليومين القادمين.
وأوضحت الشركة أنها ستخسر في هذه الرحلة شأنها شأن جميع الشركات العاملة في هذا الحقل، إن لم يتدخل الوزير الهباش لإنقاذ الموقف.
ونبهت إلى أن أسماء عدد كبير ممن سجلوا لديها ستنتهي مدة تفييز جوازاتهم دون أن يتمكنوا من السفر لأداء العمرة، بسبب أزمة تحديد العدد عبر المعبر، التي جرى بموجبها إلزام كل ائتلاف أو شركة بعدد معين قد لا يتجاوز نصف المسجلين عنده.
وبحسب شركة عادل شبير للحج والعمرة فإن 17 عقداً (لشركة أو ائتلاف) مصرح لها بالعمل في غزة، حصل كل واحد فيها على 37 اسماً في الرحلة الثالثة، مشيرةً إلى أنه تبقى لديها 21 اسماً مسجلاً سيتم إرجاؤهم للرحلة المقبلة.