الديمقراطية في ابوديس تنظم مسيرة ملثمين لاحياء ذكرى انطلاقتها الـ45
نشر بتاريخ: 23/02/2014 ( آخر تحديث: 23/02/2014 الساعة: 10:30 )
القدس- معا- أحيت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بلدة أبوديس ذكرى انطلاقتها الخامسة والأربعين، بتنظيمها لمسيرة ملثمين بمشاركة مجموعة من كتائب المقاومة الوطنية الفلسطينية الذراع المسلح للجبهة الديمقراطية، وحشد من مناضلات ومناضلي ومؤازري الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في البلدة.
ومع علو زغاريد النسوة والأناشيد الوطنية انطلقت المسيرة من أمام مسجد صلاح الدين الأيوبي وسط البلدة وجابت كافة شوارعها، وازدانت المسيرة بالأعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية، ورددت المسيرة هتافاتها الداعية لتصعيد المقاومة بكافة أشكالها، والمطالبة بوقف المفاوضات بشكل عاجل والتعجيل في طي صفحة الانقسام، كما وهتفت للأسرى وخصوصا المرضى منهم.
واختتمت المسيرة بمهرجان خطابي أمام نادي شباب ابوديس الرياضي، أكدت خلاله الجبهة على عهدها النضالي في الاستمرار بالنضال بكافة السبل حتى انجاز حقوق شعبنا الفلسطيني بالحرية والاستقلال.
واستذكرت الجبهة الديمقراطية الشهداء والأسرى الأبطال أبناء بلدة ابوديس، قاطعة العهد على نفسها بالبقاء في خندق المقاومة والنضال، حتى زوال الاحتلال عن الأرض الفلسطينية وإنصاف الشعب الفلسطيني في أرضه وثروته وينجز حريته.
ودعت الجبهة أبناء الشعب الفلسطيني للالتفاف حول المطلب الذي يدعو للانسحاب من مهزلة المفاوضات الجارية، والعودة إلى الخيارات المجدية التي أتت ثمارها وأهمها تصعيد المقاومة الشعبية، والتوجه بشكل فوري إلى الأمم المتحدة لتدويل الحقوق الوطنية الفلسطينية، والانضمام للمؤسسات الدولية من أجل محاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة.
وفي كلمة القاها احد مقاتلي الكتائب أكد خلالها على مواصلة مسيرة النضال والتحرير ، كما ووجه تحية لقيادة الجبهة الديمقراطية وعلى رأسها الأمين العام نايف حواتمة، ولكافة مقاتلات ومقاتلي كتائب المقاومة الوطنية الفلسطينية في كافة أرجاء الوطن المحتل، وخص بالذكر مقاتلي الكتائب في قطاع غزة الحبيب المرابطين على ثرى الوطن الحبيب.
ومع علو زغاريد النسوة والأناشيد الوطنية انطلقت المسيرة من أمام مسجد صلاح الدين الأيوبي وسط البلدة وجابت كافة شوارعها، وازدانت المسيرة بالأعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية، ورددت المسيرة هتافاتها الداعية لتصعيد المقاومة بكافة أشكالها، والمطالبة بوقف المفاوضات بشكل عاجل والتعجيل في طي صفحة الانقسام، كما وهتفت للأسرى وخصوصا المرضى منهم.
واختتمت المسيرة بمهرجان خطابي أمام نادي شباب ابوديس الرياضي، أكدت خلاله الجبهة على عهدها النضالي في الاستمرار بالنضال بكافة السبل حتى انجاز حقوق شعبنا الفلسطيني بالحرية والاستقلال.
واستذكرت الجبهة الديمقراطية الشهداء والأسرى الأبطال أبناء بلدة ابوديس، قاطعة العهد على نفسها بالبقاء في خندق المقاومة والنضال، حتى زوال الاحتلال عن الأرض الفلسطينية وإنصاف الشعب الفلسطيني في أرضه وثروته وينجز حريته.
ودعت الجبهة أبناء الشعب الفلسطيني للالتفاف حول المطلب الذي يدعو للانسحاب من مهزلة المفاوضات الجارية، والعودة إلى الخيارات المجدية التي أتت ثمارها وأهمها تصعيد المقاومة الشعبية، والتوجه بشكل فوري إلى الأمم المتحدة لتدويل الحقوق الوطنية الفلسطينية، والانضمام للمؤسسات الدولية من أجل محاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة.
وفي كلمة القاها احد مقاتلي الكتائب أكد خلالها على مواصلة مسيرة النضال والتحرير ، كما ووجه تحية لقيادة الجبهة الديمقراطية وعلى رأسها الأمين العام نايف حواتمة، ولكافة مقاتلات ومقاتلي كتائب المقاومة الوطنية الفلسطينية في كافة أرجاء الوطن المحتل، وخص بالذكر مقاتلي الكتائب في قطاع غزة الحبيب المرابطين على ثرى الوطن الحبيب.