تربية الخليل تطلع الامديست ووفدا امريكيا على مدارس الشبكة النموذجية
نشر بتاريخ: 24/02/2014 ( آخر تحديث: 24/02/2014 الساعة: 23:20 )
الخليل- معا - اطلعت مديرية التربية والتعليم في الخليل وفدا من الخارجية الامريكية ومؤسسة الامديسيت على مدارس الشبكة النموذجية واهم انجازاتها بعد المشروع خلال زيارة نفذت اليوم لمدرستي رشدية المحتسب الاساسية للبنات وحربي ابو الضبعات الاساسية للبنين.
وشارك في الزيارة كل من دارا دانكان وروبرت دافيجن وجيروم شيرمان من الخارجية الامريكية وبسام القرط من القنصلية الامريكية للتنمية ونائلة حندوش ولندا ابو الحلاوة وشادي صادر من الامديست والنائب الفني عاطف الجمل ورئيس قسم الميدان ياسر صالح ورئيس قسم العلاقات العامة والاعلام سارة زلوم ورئيس قسم الاشراف خالد النجار ومشرف اللغة الانجليزية رشيد رشيد.
وأشاد الجمل بدور القائمين على المشروع ، في تمكين دور معلمي اللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم، وتعزيز قدراتهم خلال الورش التدريبية المختلفة التي عقدت خلال عامين من تنفيذ المشروع، والتي منحت المعلم الفرصة في تفعيل تكنولوجيا التعليم، وتوظيفها في سياق تعليمي يبسط المفاهيم للطلبة، لمواكبة التقدم المستمر في المجالات العلمية والتكنولوجية والتربية، مع الحفاظ على الهوية الفلسطينية والعربية والإسلامية.
واستعرض القرط مراحل تنفيذ المشروع والاليات التي قامت عليه بثلاث اتجاهات متلازمة شملت تدريب المعليمين وتفعيل استخدام التكنولوجيا في التعليم وتنمية مهارات الطلبة الذاتية خلال الانشطة اللامنهجية.
وناقشت دانكان آليات البرنامج في بناء مختبرات حاسوب والعلوم في المدارس، وتأهيل البنية التحتية وتطوير المرافق فيها، بما يتناسب وخطة التطوير المدرسية، معربة عن اهتمامها ببرنامج شبكة المدارس النموذجية في التربية والتعليم، لحاجة المعلمين والمدرسة إلى تفعيل قدراتهم الذاتية، ولفتت إلى أن التعاون ما بين وزارة التربية والتعليم العالي لا زال قائما عبر مشاريع اخرى تنفذ في المديريات.
واشارت زلوم منسقة مشروع شبكة المدارس النموذجية الى اهمية اشراك المدارس في مشاريع التوامة مع المدارس الاجنبية لما لها من مردود ايجابي في تبادل الخبرات وتطوير مهارات الطلبة والمعلمين ودورها في تفعيل تكنولوجيا التعليم وفتح افاق تعليمية عالمية.
وتحدث صالح والنجار عن دور مجالس اولياء الامور في تفعيل الانشطة الطلابية وتعزيز التعليم في المدارس النموذجية وما تخلقه من شراكة مجتمعية تؤثر ايجابا على سير العملية التعليمية والتربوية في المدارس بعد انتهاء المشروع وحتى الان.
وبين مدراء المدارس نجوى شاهين ونعيم ابريوش دور المشروع في تطويرالتنمية المهنية لطلبة المدارس الهادفة إلى تحسين الأداء التعليمي، والقيادة المدرسية عبر التطوير المهني والتشبيك المهني، واستعرضا الأنشطة والفعاليات التي تعمل التي طبقت خلال البرنامج وما اضافه مدراء المدارس عليها بعد الانتهاء من المشروع كالمخيمات الصيفية، وزيارات المتاحف، والجداريات ومنتديات الحوار، وزيارات المواقع الأثرية وعقد الدورات التدريبية للطلبة والاهالي والمعليمين.
وتضمنت الزيارة جولة في الصفوف الدراسية وحضور حصة تعليمية وزيارة مرافق المدارسة بما فيها المختبرات العلمية مراكز الحاسوب والمكتبات المدرسية.
وشارك في الزيارة كل من دارا دانكان وروبرت دافيجن وجيروم شيرمان من الخارجية الامريكية وبسام القرط من القنصلية الامريكية للتنمية ونائلة حندوش ولندا ابو الحلاوة وشادي صادر من الامديست والنائب الفني عاطف الجمل ورئيس قسم الميدان ياسر صالح ورئيس قسم العلاقات العامة والاعلام سارة زلوم ورئيس قسم الاشراف خالد النجار ومشرف اللغة الانجليزية رشيد رشيد.
وأشاد الجمل بدور القائمين على المشروع ، في تمكين دور معلمي اللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم، وتعزيز قدراتهم خلال الورش التدريبية المختلفة التي عقدت خلال عامين من تنفيذ المشروع، والتي منحت المعلم الفرصة في تفعيل تكنولوجيا التعليم، وتوظيفها في سياق تعليمي يبسط المفاهيم للطلبة، لمواكبة التقدم المستمر في المجالات العلمية والتكنولوجية والتربية، مع الحفاظ على الهوية الفلسطينية والعربية والإسلامية.
واستعرض القرط مراحل تنفيذ المشروع والاليات التي قامت عليه بثلاث اتجاهات متلازمة شملت تدريب المعليمين وتفعيل استخدام التكنولوجيا في التعليم وتنمية مهارات الطلبة الذاتية خلال الانشطة اللامنهجية.
وناقشت دانكان آليات البرنامج في بناء مختبرات حاسوب والعلوم في المدارس، وتأهيل البنية التحتية وتطوير المرافق فيها، بما يتناسب وخطة التطوير المدرسية، معربة عن اهتمامها ببرنامج شبكة المدارس النموذجية في التربية والتعليم، لحاجة المعلمين والمدرسة إلى تفعيل قدراتهم الذاتية، ولفتت إلى أن التعاون ما بين وزارة التربية والتعليم العالي لا زال قائما عبر مشاريع اخرى تنفذ في المديريات.
واشارت زلوم منسقة مشروع شبكة المدارس النموذجية الى اهمية اشراك المدارس في مشاريع التوامة مع المدارس الاجنبية لما لها من مردود ايجابي في تبادل الخبرات وتطوير مهارات الطلبة والمعلمين ودورها في تفعيل تكنولوجيا التعليم وفتح افاق تعليمية عالمية.
وتحدث صالح والنجار عن دور مجالس اولياء الامور في تفعيل الانشطة الطلابية وتعزيز التعليم في المدارس النموذجية وما تخلقه من شراكة مجتمعية تؤثر ايجابا على سير العملية التعليمية والتربوية في المدارس بعد انتهاء المشروع وحتى الان.
وبين مدراء المدارس نجوى شاهين ونعيم ابريوش دور المشروع في تطويرالتنمية المهنية لطلبة المدارس الهادفة إلى تحسين الأداء التعليمي، والقيادة المدرسية عبر التطوير المهني والتشبيك المهني، واستعرضا الأنشطة والفعاليات التي تعمل التي طبقت خلال البرنامج وما اضافه مدراء المدارس عليها بعد الانتهاء من المشروع كالمخيمات الصيفية، وزيارات المتاحف، والجداريات ومنتديات الحوار، وزيارات المواقع الأثرية وعقد الدورات التدريبية للطلبة والاهالي والمعليمين.
وتضمنت الزيارة جولة في الصفوف الدراسية وحضور حصة تعليمية وزيارة مرافق المدارسة بما فيها المختبرات العلمية مراكز الحاسوب والمكتبات المدرسية.