ورشة حول الإطار الوطني للتثقيف الصحي برام الله
نشر بتاريخ: 26/02/2014 ( آخر تحديث: 26/02/2014 الساعة: 14:59 )
رام الله - معا - عقدت الإدارة العامة للرعاية الصحية في وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، ورشة عمل حول الإطار الوطني الاستراتيجي الخاص بالتثقيف الصحي، بدعم من منظمة الصحة العالمية.
وجاءت هذه الإستراتيجية حسب مدير دائرة التثقيف الصحي لبنى صوالحة الصدر، كحصيلة جهد استمر لعامين ساهم فيه كل أعضاء اللجنة الوطنية للتثقيف والتعزيز الصحي، مبينة أنه تم الاتفاق على الإطار الوطني الاستراتيجي للتثقيف الصحي من قبل اللجنة الوطنية وبدعم من منظمة الصحة العالمية.
وأشارت صوالحة إلى أن إنجاز الإطار الوطني جاء بجهود فلسطينية، وأن كل المؤسسات الأعضاء في اللجنة الوطنية ستقوم بالتركيز عليها ضمن برامجها وستدمجها في خططها المستقبلية ابتداء من هذا العام.
من جانبها، قالت مسؤولة التثقيف الصحي وحقوق الإنسان في منظمة الصحة العالمية د. تسنيم عطاطرة إن منظمة الصحة تقدم دعما تقنيا وفنيا لوزارة الصحة لدعم التثقيف الصحي.
وأضافت أن ما يميز الاستراتيجية أنها تمت بالشراكة مع قطاعات مختلفة حكومية وغير حكومية بقيادة وزارة الصحة.
وشددت عطاطرة على أن الاستراتيجية لا تهدف لتغيير سلوكيات الناس الصحية فقط، وإنما للعمل على المحددات الاجتماعية للصحة، كالفقر والبطالة.
وجرى خلال الورشة عرض خطط عمل المؤسسات المشاركة في اللجنة عن المرحلة المقبلة، إضافة إلى عرض أهم المؤشرات ذات الصلة بموضوع الخطة.
وتركز الخطة على أربعة أهداف إستراتيجية هي: تعزيز أسلوب الحياة الصحي، وتعزيز الصحة النفسية والعقلية، وتعزيز الصحة الإنجابية، كما تهدف لتعزيز البيئة الصحية الآمنة.
وجاءت هذه الإستراتيجية حسب مدير دائرة التثقيف الصحي لبنى صوالحة الصدر، كحصيلة جهد استمر لعامين ساهم فيه كل أعضاء اللجنة الوطنية للتثقيف والتعزيز الصحي، مبينة أنه تم الاتفاق على الإطار الوطني الاستراتيجي للتثقيف الصحي من قبل اللجنة الوطنية وبدعم من منظمة الصحة العالمية.
وأشارت صوالحة إلى أن إنجاز الإطار الوطني جاء بجهود فلسطينية، وأن كل المؤسسات الأعضاء في اللجنة الوطنية ستقوم بالتركيز عليها ضمن برامجها وستدمجها في خططها المستقبلية ابتداء من هذا العام.
من جانبها، قالت مسؤولة التثقيف الصحي وحقوق الإنسان في منظمة الصحة العالمية د. تسنيم عطاطرة إن منظمة الصحة تقدم دعما تقنيا وفنيا لوزارة الصحة لدعم التثقيف الصحي.
وأضافت أن ما يميز الاستراتيجية أنها تمت بالشراكة مع قطاعات مختلفة حكومية وغير حكومية بقيادة وزارة الصحة.
وشددت عطاطرة على أن الاستراتيجية لا تهدف لتغيير سلوكيات الناس الصحية فقط، وإنما للعمل على المحددات الاجتماعية للصحة، كالفقر والبطالة.
وجرى خلال الورشة عرض خطط عمل المؤسسات المشاركة في اللجنة عن المرحلة المقبلة، إضافة إلى عرض أهم المؤشرات ذات الصلة بموضوع الخطة.
وتركز الخطة على أربعة أهداف إستراتيجية هي: تعزيز أسلوب الحياة الصحي، وتعزيز الصحة النفسية والعقلية، وتعزيز الصحة الإنجابية، كما تهدف لتعزيز البيئة الصحية الآمنة.