انتاج فيلم قصير عن مدرسة "الاطارات" في الخان الاحمر
نشر بتاريخ: 27/02/2014 ( آخر تحديث: 27/02/2014 الساعة: 14:45 )
رام الله- معا - أنتجت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، فرع فلسطين، فيلما قصيرا عن مدرسة "الإطارات" في الخان الأحمر شرق القدس التابعة لبدو الجهالين، والمهددة بالهدم من قبل قوات الاحتلال في أية لحظة، باسم "الخان الأحمر: انتهت المدرسة".
أقيمت مدرسة الخان الأحمر عام 2009 من الطين والإطارات، لأنها تقع في المناطق المصنفة "ج"، حيث تمنع سلطات الاحتلال الفلسطينيين من البناء الاسمنتي في تلك المناطق، وتضم أكثر من 70 طالبا وطالبة، علما أن أقرب مدرسة بديلة لطلبة بدو الجهالين تقع على مسافة 45 دقيقة بالسيارة.
وتواجه المدرسة هدما وشيكا، كجزء من خطة أوسع من قبل سلطات الاحتلال لتهجير بدو الجهالين الذين يعيشون هناك منذ فترة طويلة.
يقع الخان الأحمر شرق القدس المحتلة بين مستوطنات إسرائيلية مثل "معاليه أدوميم"، و"كفار ادوميم"، حيث يقيم بدو الجهالين في تلك المنطقة منذ فترة طويلة، وهم الآن يعيشون تحت تهديد الترحيل، فهم يشكلون عائقا أمام المخطط الإسرائيلي للتوسع الاستيطاني وبناء جدار الفصل العنصري في تلك المنطقة.
في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2013، قدم مستوطنون من مستوطنة "كفار أدوميم" المجاورة التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية ضد مدرسة الخان الأحمر، هو الثالث حتى الآن، مطالبين بفرض أمر على السلطات الإسرائيلية لتدمير المدرسة، ومن المقرر أن تعقد جلسة المحكمة المقبلة في الثالث والعشرين من شهر إبريل/نيسان 2014.
أقيمت مدرسة الخان الأحمر عام 2009 من الطين والإطارات، لأنها تقع في المناطق المصنفة "ج"، حيث تمنع سلطات الاحتلال الفلسطينيين من البناء الاسمنتي في تلك المناطق، وتضم أكثر من 70 طالبا وطالبة، علما أن أقرب مدرسة بديلة لطلبة بدو الجهالين تقع على مسافة 45 دقيقة بالسيارة.
وتواجه المدرسة هدما وشيكا، كجزء من خطة أوسع من قبل سلطات الاحتلال لتهجير بدو الجهالين الذين يعيشون هناك منذ فترة طويلة.
يقع الخان الأحمر شرق القدس المحتلة بين مستوطنات إسرائيلية مثل "معاليه أدوميم"، و"كفار ادوميم"، حيث يقيم بدو الجهالين في تلك المنطقة منذ فترة طويلة، وهم الآن يعيشون تحت تهديد الترحيل، فهم يشكلون عائقا أمام المخطط الإسرائيلي للتوسع الاستيطاني وبناء جدار الفصل العنصري في تلك المنطقة.
في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2013، قدم مستوطنون من مستوطنة "كفار أدوميم" المجاورة التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية ضد مدرسة الخان الأحمر، هو الثالث حتى الآن، مطالبين بفرض أمر على السلطات الإسرائيلية لتدمير المدرسة، ومن المقرر أن تعقد جلسة المحكمة المقبلة في الثالث والعشرين من شهر إبريل/نيسان 2014.