عطوة: "حماية" همنا الأول مساعدة الأطفال في الدول المتنازعة
نشر بتاريخ: 02/03/2014 ( آخر تحديث: 02/03/2014 الساعة: 10:34 )
رام الله- معا - على ضوء الأحداث الجارية على الساحة العربية وجه أ. أحمد عطوة رئيس المنظمة الدولية للدفاع عن حقوق الطفل - حماية والتي تتخذ فلسطين مقرا دائما لها مجموعة من الكتب الرسمية للمنظمات المهتمه وذات الإختصاص في العالم للتشبيك والتعاون من أجل عمل اللازم لمساعدة الأطفال في سوريا واليمن وكذلك قراءة الأوضاع الجارية في بعض الدول الأخرى لأخذ التدابير الوقائية اللازمة لحماية الأطفال ومتابعة أوضاعهم.
من جانب آخر تدرس المنظمة الدولية للدفاع عن حقوق الطفل - حماية توجيه دعوة لمنظمات حقوق الإنسان العالمية والإقليمية والمنظمات المهتمة لإقامة مؤتمرا دوليا على أرض فلسطين - قطاع غزة حيث أن أطفال فلسطين فضلا عن أطفال العالم واجهوا كل أشكال وأنواع الإنتهاكات المختلفة ولا يزالوا ، لذلك ستطرح المنظمة في هذا اللقاء الدولي والعالمي ورقة عمل نوعية لأداء منظمات حقوق الإنسان وكيفية تفعيلها ميدانيا على الأرض ليكون أدائها أقوى مما هي عليه ، بالإضافة إلى تشكيل لجنة إغاثة إقليمية ودولية من تلك المنظمات تستطيع ضمن بروتوكول وإتفاقية خاصة الدخول الى المناطق الساخنة تحت حماية أصحابها لمساعة الأسر والأطفال الذين يعانون الحرب الداخلية في بعض الدول .
ودعا أحمد عطوة رئيس المنظمة وسائل الإعلام المختلفة للوقوف عند مسؤولياتها في بيان وظائف تلك المنظمات وأدائها وأهمية وجودها في العالم وأكد إلى أن هناك مؤتمرا صحفيا قبيل المؤتمر الدولي الذي تدرسه المنظمة حاليا، كما وجه دعوة لكل نشطاء وممثلي المنظمة حول العالم إلى ضرورة التشبيك السريع والعاجل مع منظمات حقوق الإنسان في العالم لتوحيد الجهود وإعطاء القوة والحماية الدولية لتلك المنظمات لتأدية واجبها بكل قوتها ضد كل أشكال الإنتهاك التي يواجهها أطفال العالم في كل مكان على هذه الأرض.
من جانب آخر تدرس المنظمة الدولية للدفاع عن حقوق الطفل - حماية توجيه دعوة لمنظمات حقوق الإنسان العالمية والإقليمية والمنظمات المهتمة لإقامة مؤتمرا دوليا على أرض فلسطين - قطاع غزة حيث أن أطفال فلسطين فضلا عن أطفال العالم واجهوا كل أشكال وأنواع الإنتهاكات المختلفة ولا يزالوا ، لذلك ستطرح المنظمة في هذا اللقاء الدولي والعالمي ورقة عمل نوعية لأداء منظمات حقوق الإنسان وكيفية تفعيلها ميدانيا على الأرض ليكون أدائها أقوى مما هي عليه ، بالإضافة إلى تشكيل لجنة إغاثة إقليمية ودولية من تلك المنظمات تستطيع ضمن بروتوكول وإتفاقية خاصة الدخول الى المناطق الساخنة تحت حماية أصحابها لمساعة الأسر والأطفال الذين يعانون الحرب الداخلية في بعض الدول .
ودعا أحمد عطوة رئيس المنظمة وسائل الإعلام المختلفة للوقوف عند مسؤولياتها في بيان وظائف تلك المنظمات وأدائها وأهمية وجودها في العالم وأكد إلى أن هناك مؤتمرا صحفيا قبيل المؤتمر الدولي الذي تدرسه المنظمة حاليا، كما وجه دعوة لكل نشطاء وممثلي المنظمة حول العالم إلى ضرورة التشبيك السريع والعاجل مع منظمات حقوق الإنسان في العالم لتوحيد الجهود وإعطاء القوة والحماية الدولية لتلك المنظمات لتأدية واجبها بكل قوتها ضد كل أشكال الإنتهاك التي يواجهها أطفال العالم في كل مكان على هذه الأرض.