عبدالله يطلع وفدا برلمانيا فرنسيا على التطورات السياسية
نشر بتاريخ: 04/03/2014 ( آخر تحديث: 04/03/2014 الساعة: 12:03 )
رام الله - معا - اطلع نائب المفوض العام للعلاقات الدولية الدكتور عبدالله عبدالله وفدا من مجلس الشيوخ فرنسيا على التطورات السياسية وما وصلت اليه عملية المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي.
واستعرض عبدالله خلال لقائه الوفد البرلماني اليوم الثلاثاء في مقر مفوضية العلاقات الدولية مجمل المطالب الاسرائيلية في عملية المفاوضات وفي مقدمتها الاعتراف بيهودية الدولة وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة، ونوايا حكومة الاحتلال لافشال جهود السلام المبذولة وتحميل المسؤولية للقيادة الفلسطينية.
واكد عبدالله رفض الجانب الفلسطيني لاي مبادرات تنتقص من حقه في اقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحق العودة للاجئين استنادا على قرارات الشرعية الدولية.
وتتطرق عبدالله للانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني من اغتيالات واعتقالات ومصادرة الاراضي وتوسيع للاستيطان واعتداءات المستوطنين المتكرره على المقدسات الاسلامية والمسيحية، مشددا على اهمية ممارسة الضغوط الحقيقة على حكومة نتنياهو لوقف سياساتها العنصرية.
وطالب الاتحاد الاوروبي بلعب دور اكبر في عملية السلام حفاظا على السلام والامن في المنطقة.
ومن جانبهم اكد اعضاء الوفد الفرنسي الذي يمثل الحزب الاشتراكي والحزب الشيوعي وحزب الخضر، عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني في نضاله العادل والمشروع لتحقيق السلام والحرية والاستقلال.
واستعرض عبدالله خلال لقائه الوفد البرلماني اليوم الثلاثاء في مقر مفوضية العلاقات الدولية مجمل المطالب الاسرائيلية في عملية المفاوضات وفي مقدمتها الاعتراف بيهودية الدولة وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة، ونوايا حكومة الاحتلال لافشال جهود السلام المبذولة وتحميل المسؤولية للقيادة الفلسطينية.
واكد عبدالله رفض الجانب الفلسطيني لاي مبادرات تنتقص من حقه في اقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحق العودة للاجئين استنادا على قرارات الشرعية الدولية.
وتتطرق عبدالله للانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني من اغتيالات واعتقالات ومصادرة الاراضي وتوسيع للاستيطان واعتداءات المستوطنين المتكرره على المقدسات الاسلامية والمسيحية، مشددا على اهمية ممارسة الضغوط الحقيقة على حكومة نتنياهو لوقف سياساتها العنصرية.
وطالب الاتحاد الاوروبي بلعب دور اكبر في عملية السلام حفاظا على السلام والامن في المنطقة.
ومن جانبهم اكد اعضاء الوفد الفرنسي الذي يمثل الحزب الاشتراكي والحزب الشيوعي وحزب الخضر، عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني في نضاله العادل والمشروع لتحقيق السلام والحرية والاستقلال.