رويترز: دعوات لحل ك الاقصى في الضفة بالتوازي مع حل التنفيذية بغزة ومصادر تتحدث عن وقف ملاحقة المطاردين وضمهم للاجهزة
نشر بتاريخ: 21/06/2007 ( آخر تحديث: 21/06/2007 الساعة: 14:59 )
رويترز - "نابلس معا" - دعا اعضاء بالمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية يوم الخميس "لحل جميع الميليشيا" بما في ذلك القوة التنفيذية التابعة لحماس وكتائب شهداء الاقصى التابعة لحركة فتح.
وربما يكون في هذا القرار الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية في الضفة الغربية تلبية لمطلب أمريكي واسرائيلي بنزع سلاح الميليشيا في اطار خطة "خارطة الطريق". ولم يتضح كيف سينفذ هذا القرار.
وقالت مصادر فلسطينية مطلعة لمراسل وكالة معا في نابلس ان مطلبا دولية كان قدم الى السلطة الفلسطينية بحل كتائب شهداء الاقصي الجناح العسكري لحركة فتح في الضفة الغربية كشرط لتقديم المساعدات المالية والتقدم بالعملية السياسية مع الجانب الاسرائيلي .
وأكدت المصادر ان المجلس المركزي الذى يعقد بطلب من منظمة التحرير الفلسطينية سيدرس هذا الاقتراح بجدية تامة خلال جلساتة المنعقدة في مقر المقاطعة بمدينة رام الله .
وأضافت المصادر أن أصوات في اللجنة المركزية ومنظمة التحرير الفلسطينية قد بدأت تعلو لحل كتائب شهداء الاقصي الفتحاوية لاسيما بعد قرار الرئيس محمود عباس بحل القوة التنفذية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة .
وعلمت " معا " من مصادر خاصة ان الرئيس محمود عباس ومستشاريه أصبحوا اكثر قناعة من اى وقت مضي بأن الفرصة أصبحت مواتية لنزع أسلحة الجماعات الفلسطينية المسلحة ( وتفريغهم في الاجهزة الامنية ) لاسيما التابعة لحركة فتح ومن ثما تطبيقها على كافة الجماعات التابعة لبقية الفصائل .
وأكدت المصادر ان الاجتماع الذى سيعقد يوم الاثنين القادم في شرم الشيخ المصرية ويضم الرئيس عباس والرئيس المصري والعاهل الاردني اضافة الى أولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي سيبحث ايضا دخول قوات جيش التحرير الفلسطيني المتواجد بالعاصمة الاردينة عمان منذ سنوات لتعزيز قوات الامن الوطني الفلسطيني .
وربما يكون في هذا القرار الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية في الضفة الغربية تلبية لمطلب أمريكي واسرائيلي بنزع سلاح الميليشيا في اطار خطة "خارطة الطريق". ولم يتضح كيف سينفذ هذا القرار.
وقالت مصادر فلسطينية مطلعة لمراسل وكالة معا في نابلس ان مطلبا دولية كان قدم الى السلطة الفلسطينية بحل كتائب شهداء الاقصي الجناح العسكري لحركة فتح في الضفة الغربية كشرط لتقديم المساعدات المالية والتقدم بالعملية السياسية مع الجانب الاسرائيلي .
وأكدت المصادر ان المجلس المركزي الذى يعقد بطلب من منظمة التحرير الفلسطينية سيدرس هذا الاقتراح بجدية تامة خلال جلساتة المنعقدة في مقر المقاطعة بمدينة رام الله .
وأضافت المصادر أن أصوات في اللجنة المركزية ومنظمة التحرير الفلسطينية قد بدأت تعلو لحل كتائب شهداء الاقصي الفتحاوية لاسيما بعد قرار الرئيس محمود عباس بحل القوة التنفذية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة .
وعلمت " معا " من مصادر خاصة ان الرئيس محمود عباس ومستشاريه أصبحوا اكثر قناعة من اى وقت مضي بأن الفرصة أصبحت مواتية لنزع أسلحة الجماعات الفلسطينية المسلحة ( وتفريغهم في الاجهزة الامنية ) لاسيما التابعة لحركة فتح ومن ثما تطبيقها على كافة الجماعات التابعة لبقية الفصائل .
وأكدت المصادر ان الاجتماع الذى سيعقد يوم الاثنين القادم في شرم الشيخ المصرية ويضم الرئيس عباس والرئيس المصري والعاهل الاردني اضافة الى أولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي سيبحث ايضا دخول قوات جيش التحرير الفلسطيني المتواجد بالعاصمة الاردينة عمان منذ سنوات لتعزيز قوات الامن الوطني الفلسطيني .