ابو يوسف: مصر الراعي الوحيد للمصالحة وجهود لإزالة الخلاف مع حماس
نشر بتاريخ: 05/03/2014 ( آخر تحديث: 05/03/2014 الساعة: 18:59 )
رام الله - معا- أكد واصل ابو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أن جمهورية مصر العربية ستبقى الراعي الوحيد لملف المصالحة الفلسطينية الداخلية بين حركتي "فتح وحماس".
وأوضح أبو يوسف في بيان وصل معا أنه لا يوجد أي وسيط بديل لرعاية ملف المصالحة الداخلية عن مصر، والأخيرة ما زالت متمسكة برعاية الحوار الوطني ولم تتخلى عنه".
وقال أبو يوسف ما جرى من خلاف بين حركة "حماس" ومصر وإعلان الأخيرة حظر نشاط حركة "حماس" وإغلاق مقراتها، لن يؤثر على الراعي للحوار الوطني الفلسطيني الداخلي، مضيفاً:" مصر ستبقى الراعي للمصالحة ونحن نثق بدورها الريادي في ذلك".
ولفت الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية أبو يوسف، إلى عدم وجود أي طرف عربي أو غربي لرعاية ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، موضحاً أن:" المصالحة الآن أصلا كانت متوقفة بين حركتي "فتح وحماس" وكافة جهودها كانت مجمدة".
وأضاف أبو يوسف:" لا نريد توتير العلاقات الفلسطينية المصرية، وسنسعى من خلال اتصالاتنا وجهودنا لغزالة أي خلافات تؤثر سلباً على القضية والمشروع الفلسطيني.
وأوضح أبو يوسف في بيان وصل معا أنه لا يوجد أي وسيط بديل لرعاية ملف المصالحة الداخلية عن مصر، والأخيرة ما زالت متمسكة برعاية الحوار الوطني ولم تتخلى عنه".
وقال أبو يوسف ما جرى من خلاف بين حركة "حماس" ومصر وإعلان الأخيرة حظر نشاط حركة "حماس" وإغلاق مقراتها، لن يؤثر على الراعي للحوار الوطني الفلسطيني الداخلي، مضيفاً:" مصر ستبقى الراعي للمصالحة ونحن نثق بدورها الريادي في ذلك".
ولفت الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية أبو يوسف، إلى عدم وجود أي طرف عربي أو غربي لرعاية ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، موضحاً أن:" المصالحة الآن أصلا كانت متوقفة بين حركتي "فتح وحماس" وكافة جهودها كانت مجمدة".
وأضاف أبو يوسف:" لا نريد توتير العلاقات الفلسطينية المصرية، وسنسعى من خلال اتصالاتنا وجهودنا لغزالة أي خلافات تؤثر سلباً على القضية والمشروع الفلسطيني.