الحملة الوطنية تستنكر اقتحام منازل ومؤسسات الأسرى
نشر بتاريخ: 21/06/2007 ( آخر تحديث: 21/06/2007 الساعة: 15:20 )
نابلس- معا- استنكرت الحملة الوطنية للدفاع عن ممثلي الشرعية الفلسطينية استمرار اقتحام منازل وبيوت ذوي الأسرى وإحراق مؤسسات الأسرى على"مرأى ومسمع الأجهزة الأمنية".
واستغربت الحملة في بيان وصل "معا" نسخة عنه من "التزامن الغريب بين نقل النائب الشيخ حسن يوسف من سجن عوفر العسكري إلى سجن هداريم، وفي نفس اليوم يتم الاعتداء على بيته، وسرقة أورق ووثاق كانت في المنزل".
واستنكرت الحملة موقف الرئيس الفلسطيني الذي لم يعلق على" إحراق منزل الدكتور عزيز دويك ومن قبلها اقتحام منزل رئيس بلدية البيرة جمال الطويل، ومنزل الأسير القائد عدنان عصفور، وإحراق سيارة نائب رئيس بلدية نابلس مهدي الحنبلي، واقتحام وإحراق جمعية نفحه للدفاع عن حقوق الأسرى".
وتساءلت الحملة عن كل المؤسسات الخاصة بالأسرى والمعتقلين فأين وزارة شؤون الأسرى والمحررين وأين نادي الأسير وأين الضمير ومانديلا وحق وكل هذه المؤسسات التي لم تعلق ولو ببيان استنكار على الحملة "المسعورة" ضد الأسرى وذويهم, مؤكدة أن الأسرى والعمل من اجل الأسرى أفعالا، لا أقوالا ومواقف، ولا زيارات لتسجيل مواقف وكسب مصالح شخصية.
واستغربت الحملة في بيان وصل "معا" نسخة عنه من "التزامن الغريب بين نقل النائب الشيخ حسن يوسف من سجن عوفر العسكري إلى سجن هداريم، وفي نفس اليوم يتم الاعتداء على بيته، وسرقة أورق ووثاق كانت في المنزل".
واستنكرت الحملة موقف الرئيس الفلسطيني الذي لم يعلق على" إحراق منزل الدكتور عزيز دويك ومن قبلها اقتحام منزل رئيس بلدية البيرة جمال الطويل، ومنزل الأسير القائد عدنان عصفور، وإحراق سيارة نائب رئيس بلدية نابلس مهدي الحنبلي، واقتحام وإحراق جمعية نفحه للدفاع عن حقوق الأسرى".
وتساءلت الحملة عن كل المؤسسات الخاصة بالأسرى والمعتقلين فأين وزارة شؤون الأسرى والمحررين وأين نادي الأسير وأين الضمير ومانديلا وحق وكل هذه المؤسسات التي لم تعلق ولو ببيان استنكار على الحملة "المسعورة" ضد الأسرى وذويهم, مؤكدة أن الأسرى والعمل من اجل الأسرى أفعالا، لا أقوالا ومواقف، ولا زيارات لتسجيل مواقف وكسب مصالح شخصية.