غرفة تجارة وصناعة بيت لحم تنظم احتفالا بمناسبة مرور 55 عاما على تاسيسها
نشر بتاريخ: 21/06/2007 ( آخر تحديث: 21/06/2007 الساعة: 20:19 )
بيت لحم- معا- إحتفلت غرفة تجارة وصناعة بيت لحم مساء اليوم بمرور 55 عاماً على تأسيسها واقامت إحتفالا كبيرا في قاعة نيسان ببيت لحم لهذه المناسبة.
ورحب مدير الغرفة نبيل البندك بالحضور مقدماً الشكر لكل من ساهم في تطوير إقتصاد المحافظة ورفع مستواها ودعم القطاع الخاص .
وألقى د. سمير حزبون رئيس مجلس إدارة الغرفة كلمة تحدث فيها عن إنشاء الغرفة عام 1952 رغم ظروف النكبة ورغم الإحتلال في العام 1967ومصادرة الأراضي لبناء المستوطنات وجدار الفصل .
واضاف " يوجد في المحافظة 5000 منشأة إقتصادية تقدم 18% من النتائج الوطني و35 مليون دولار صادرات للخارج ما عدا إسرائيل وتقدم إيرادات كبيرة لخزينة السلطة الوطنية وتبني 6% من العلاقات التجارية مع باقي محافظات الوطن".
وتحدث د. حزبون عن العلاقات الإقتصادية مع العالم العربي والدول الأجنبية وتوقيع الإتفاقيات معها بهدف دعم الإقتصاد المحلي وفتح الأسواق للمستثمرين.
وعن تطلعات الغرفة المستقبلية قال د. حزبون "أنه الأمن والأمان والسلام العادل وقيام دولة فلسطينية مستقلة وتوفير تنمية إقتصادية وإجتماعية للمواطنين وبناء مركز أعمال تابع للغرفة وإنجاز مشروع تنشيط التجارة المحلية وجذب المستثمرين" .
وفي نهاية الاحتفال تم توزيع الدروع التقديرية على الأعضاء القدامى ومن ناب عنهم وعلى أصحاب المؤسسات الإقتصادية والمؤسسات الأجنبية والبعثات الدبلوماسية التي ساهمت في إنجاز مختلف المشاريع وإنجاح التجربة الرائدة لغرفة تجارة وصناعة بيت لحم والذين عملوا لسنوات طويلة لخدمة الإقتصاد الوطني، ثم أيضاً تكريم رؤساء وأعضاء الغرف التجارية الذين جاؤوا من مختلف محافظات الوطن، وأقيم حفل إستقبال على شرف الحضور .
حضر الاحتفال وزيرة السياحة وشؤون المرأة د. خلود عيبس والوزيرين السابقين متري أبوعيطة وجوده مرقص ورئيس بلدية بيت لحم د. فيكتور بطارسة وأعضاء المجلس التشريعي فايز السقا، محمد خليل اللحام، وعيسى قراقع، ورئيس إتحاد الغرف التجارية في فلسطين أحمد هاشم الزغير ورئيس بلدية غرفة بيت لحم د. سمير حزبون وأعضاء مجلس الإدارة ورؤساء الغرف التجارية الصناعية من محافظات الوطن ورؤساء المؤسسات الرسمية والشعبية ورجال الدين ورجال الأعمال وأصحاب المصالح الإقتصادية ووفود أجنبية تمثل الملحقين الإقتصاديين في البعثات والممثليات الدبلوماسية في فلسطين ومندوبي شركات إقتصادية أجنبية تمتلك علاقات تجارية مع المحافظة وحشد كبير من المدعوين، إضافة الى الأعضاء القدامى للغرفة التجارية ومن مؤسسيها الأوائل .
ورحب مدير الغرفة نبيل البندك بالحضور مقدماً الشكر لكل من ساهم في تطوير إقتصاد المحافظة ورفع مستواها ودعم القطاع الخاص .
وألقى د. سمير حزبون رئيس مجلس إدارة الغرفة كلمة تحدث فيها عن إنشاء الغرفة عام 1952 رغم ظروف النكبة ورغم الإحتلال في العام 1967ومصادرة الأراضي لبناء المستوطنات وجدار الفصل .
واضاف " يوجد في المحافظة 5000 منشأة إقتصادية تقدم 18% من النتائج الوطني و35 مليون دولار صادرات للخارج ما عدا إسرائيل وتقدم إيرادات كبيرة لخزينة السلطة الوطنية وتبني 6% من العلاقات التجارية مع باقي محافظات الوطن".
وتحدث د. حزبون عن العلاقات الإقتصادية مع العالم العربي والدول الأجنبية وتوقيع الإتفاقيات معها بهدف دعم الإقتصاد المحلي وفتح الأسواق للمستثمرين.
وعن تطلعات الغرفة المستقبلية قال د. حزبون "أنه الأمن والأمان والسلام العادل وقيام دولة فلسطينية مستقلة وتوفير تنمية إقتصادية وإجتماعية للمواطنين وبناء مركز أعمال تابع للغرفة وإنجاز مشروع تنشيط التجارة المحلية وجذب المستثمرين" .
وفي نهاية الاحتفال تم توزيع الدروع التقديرية على الأعضاء القدامى ومن ناب عنهم وعلى أصحاب المؤسسات الإقتصادية والمؤسسات الأجنبية والبعثات الدبلوماسية التي ساهمت في إنجاز مختلف المشاريع وإنجاح التجربة الرائدة لغرفة تجارة وصناعة بيت لحم والذين عملوا لسنوات طويلة لخدمة الإقتصاد الوطني، ثم أيضاً تكريم رؤساء وأعضاء الغرف التجارية الذين جاؤوا من مختلف محافظات الوطن، وأقيم حفل إستقبال على شرف الحضور .
حضر الاحتفال وزيرة السياحة وشؤون المرأة د. خلود عيبس والوزيرين السابقين متري أبوعيطة وجوده مرقص ورئيس بلدية بيت لحم د. فيكتور بطارسة وأعضاء المجلس التشريعي فايز السقا، محمد خليل اللحام، وعيسى قراقع، ورئيس إتحاد الغرف التجارية في فلسطين أحمد هاشم الزغير ورئيس بلدية غرفة بيت لحم د. سمير حزبون وأعضاء مجلس الإدارة ورؤساء الغرف التجارية الصناعية من محافظات الوطن ورؤساء المؤسسات الرسمية والشعبية ورجال الدين ورجال الأعمال وأصحاب المصالح الإقتصادية ووفود أجنبية تمثل الملحقين الإقتصاديين في البعثات والممثليات الدبلوماسية في فلسطين ومندوبي شركات إقتصادية أجنبية تمتلك علاقات تجارية مع المحافظة وحشد كبير من المدعوين، إضافة الى الأعضاء القدامى للغرفة التجارية ومن مؤسسيها الأوائل .