محمود إسماعيل: واجبنا تهيئة الشباب لقيادة المرحلة القادمة
نشر بتاريخ: 07/03/2014 ( آخر تحديث: 07/03/2014 الساعة: 13:16 )
رام الله - معا - إستقبل محمود إسماعيل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية امس في مقر المنظمة بمدينة رام الله وفد ملتقى الوطن والحرية برئاسة محمد ابو النصر وعدد من اعضاء الهيئة الإدارية التأسيسية ومنسقي الأقاليم في الملتقى.
وهدف اللقاء إلى التباحث والإطلاع على رؤية وأهداف ملتقى الوطن والحرية، حيث أوجز رئيس الملتقى ابو النصر بالتعريف عن الملتقى ورؤيته الجامعة لكافة أطياف الشعب الفلسطيني في إطار وطني وسياسي وفكري تعبوي موحد نابع من وحدوية تمثيل الشعب الفلسطيني المتمثل بمنظمة التحرير مع الإصرار والتأكيد على الثوابت الوطنية لقضيتنا الفلسطينية.
ورحب القيادي محمود إسماعيل في بداية اللقاء بمبادرة اعضاء ملتقى الوطن والحرية، وأوضح أهمية حركات وأطر العمل الشبابي والشعبي في فلسطين، ذات الرؤيا الوطنية والتي تحمل في أهدافها الحس الوطني الفلسطيني والقومي العربي.
وأوضح أن عمل منظمة التحرير سياسي قيادي وتنظيمي لشعبنا الفلسطيني ولحماية مصالحه العليا وصولاً إلى حل عادل لقضيتنا الفلسطينية واقامة الدولة المستقلة.
كما أطلع وفد الملتقى الزائر على تاريخ ونشأة دائرة العمل والتنظيم الشعبي وطبيعة عملها مع المؤسسات في الوطن والشتات وفي العالم.
كما أكد محمود اسماعيل بضرورة العمل على المزيد من التنسيق وعقد اللقاءات مع أطر ودوائر المنظمة واعضاء منظمة التحرير لإطلاعهم على مبادرة الملتقى، وصولا إلى تقديم طلب تأطير ملتقى الوطن والحرية ضمن إحدى دوائر الإختصاص بعد عرضه ومناقشته في إجتماعات اللجنة التنفيذية وإتخاذ القرار المناسب بهذا الشأن، مؤكداً ايجابية العمل والمضمون للملتقى.
من جانب آخر أكد ابو النصر على أهمية تأطير الملتقى ضمن أطر ودوائر منظمة التحرير الفلسطينية بهدف التمكن من العمل والتواصل والتفاعل مع كافة القضايا الملحة لدى شعبنا الفلسطيني على المستوى المحلي والعربي والدولي، وثمن ابو النصر كافة الجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية على شتى الصعد،
كما طالب أن يكون للشباب الفلسطيني دور مركزي وهام في صياغة القرار والمساندة على مستوى العمل الوطني من أجل نيل حقوقنا التاريخية المشروعة والتي كفلتها كافة المواثيق والأعراف الدولية في التحرر وإقامة دولتنا المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف والتأكيد من جديد على حق العودة، بالإضافة إلى مساندة قضايا الأسرى ومبعدي كنيسة المهد وعائلاتهم وتعزيز وحدة الصف الفلسطيني، وتعزيز كافة وسائل المقاومة الشعبية.
وقدم رئيس الملتقى ابو النصر النظام الداخلي مرفقاً بملف إعلامي لإطلاع عضو اللجنة التنفيذية على أبرز منجزات الملتقى من الناحية التنظيمية والتأسيس وأبرز ما تناوله الإعلام عن فعاليات ونشاطات الملتقى على الصعيد المحلي.
وهدف اللقاء إلى التباحث والإطلاع على رؤية وأهداف ملتقى الوطن والحرية، حيث أوجز رئيس الملتقى ابو النصر بالتعريف عن الملتقى ورؤيته الجامعة لكافة أطياف الشعب الفلسطيني في إطار وطني وسياسي وفكري تعبوي موحد نابع من وحدوية تمثيل الشعب الفلسطيني المتمثل بمنظمة التحرير مع الإصرار والتأكيد على الثوابت الوطنية لقضيتنا الفلسطينية.
ورحب القيادي محمود إسماعيل في بداية اللقاء بمبادرة اعضاء ملتقى الوطن والحرية، وأوضح أهمية حركات وأطر العمل الشبابي والشعبي في فلسطين، ذات الرؤيا الوطنية والتي تحمل في أهدافها الحس الوطني الفلسطيني والقومي العربي.
وأوضح أن عمل منظمة التحرير سياسي قيادي وتنظيمي لشعبنا الفلسطيني ولحماية مصالحه العليا وصولاً إلى حل عادل لقضيتنا الفلسطينية واقامة الدولة المستقلة.
كما أطلع وفد الملتقى الزائر على تاريخ ونشأة دائرة العمل والتنظيم الشعبي وطبيعة عملها مع المؤسسات في الوطن والشتات وفي العالم.
كما أكد محمود اسماعيل بضرورة العمل على المزيد من التنسيق وعقد اللقاءات مع أطر ودوائر المنظمة واعضاء منظمة التحرير لإطلاعهم على مبادرة الملتقى، وصولا إلى تقديم طلب تأطير ملتقى الوطن والحرية ضمن إحدى دوائر الإختصاص بعد عرضه ومناقشته في إجتماعات اللجنة التنفيذية وإتخاذ القرار المناسب بهذا الشأن، مؤكداً ايجابية العمل والمضمون للملتقى.
من جانب آخر أكد ابو النصر على أهمية تأطير الملتقى ضمن أطر ودوائر منظمة التحرير الفلسطينية بهدف التمكن من العمل والتواصل والتفاعل مع كافة القضايا الملحة لدى شعبنا الفلسطيني على المستوى المحلي والعربي والدولي، وثمن ابو النصر كافة الجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية على شتى الصعد،
كما طالب أن يكون للشباب الفلسطيني دور مركزي وهام في صياغة القرار والمساندة على مستوى العمل الوطني من أجل نيل حقوقنا التاريخية المشروعة والتي كفلتها كافة المواثيق والأعراف الدولية في التحرر وإقامة دولتنا المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف والتأكيد من جديد على حق العودة، بالإضافة إلى مساندة قضايا الأسرى ومبعدي كنيسة المهد وعائلاتهم وتعزيز وحدة الصف الفلسطيني، وتعزيز كافة وسائل المقاومة الشعبية.
وقدم رئيس الملتقى ابو النصر النظام الداخلي مرفقاً بملف إعلامي لإطلاع عضو اللجنة التنفيذية على أبرز منجزات الملتقى من الناحية التنظيمية والتأسيس وأبرز ما تناوله الإعلام عن فعاليات ونشاطات الملتقى على الصعيد المحلي.