اطلاق حملة من "بيت لبيت" للكشف المبكر عن السكري في الدهيشة
نشر بتاريخ: 07/03/2014 ( آخر تحديث: 07/03/2014 الساعة: 19:51 )
بيت لحم- معا - أطلقت عيادة مخيم الدهيشة التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين وبتعاون مع مؤسسات المجتمع المحلي في مخيم الدهيشة حملة من بيت لبيت لفحص جميع سكان المخيم وتوعيتهم حول مرض السكري والتي يشارك بها عدد من طلبة الجامعات الفلسطينية ومتطوعين.
وقال الدكتور عصام المحسيري المنسق المباشر لحملة من بيت لبيت ان الحملة تأتي في سياق الكشف المبكر عن مرض السكري والتني تندرج اهداف هذا الحملة تحت اطار توعية وتثقيف المواطن الفلسطيني ورفع مستوى الوعي الصحي والاهتمام بالغذاء الصحي وتغير نمط الحياة من اجل مجتمع صحي امن.
وأكد المحسيري ان هذا الحملة مستمر لمدى اسبوع كامل بحيث يستطيع المتطوعون بالكشف وفحص اكبر عدد ممكن من المواطنين المخيم من سن 20 فما فوق.
|269027|
وفي السياق ذاته قال احمد هوارين المنسق الإعلامي لحملة من بيت لبيت ان المتطوعون والطلبة استطاعوا بذل مجهود كبير خلال اليوم الاول والثاني بحيث استطاعوا احصاء ما يقارب 441 حالة تبين من خلالها اصابة جزء قليل من المواطنين بمرض السكري والتي جرى توجيههم وإرشادهم فوراً للحضور لعيادة وكالة الغوث للإشراف على حالتهم الصحية.
وأكد هوارين ان هناك استجابة كبيرة وتفاعل من قبل المواطنين حول الحملة وأهميتها ونتائجها التي تعود بالمنفعة على جميع اهالي المخيم مطالبين بمزيد من الحملات التطوعية التي تساهم برفع الوعي الصحي لأهالي المخيم.
وقال الدكتور عصام المحسيري المنسق المباشر لحملة من بيت لبيت ان الحملة تأتي في سياق الكشف المبكر عن مرض السكري والتني تندرج اهداف هذا الحملة تحت اطار توعية وتثقيف المواطن الفلسطيني ورفع مستوى الوعي الصحي والاهتمام بالغذاء الصحي وتغير نمط الحياة من اجل مجتمع صحي امن.
وأكد المحسيري ان هذا الحملة مستمر لمدى اسبوع كامل بحيث يستطيع المتطوعون بالكشف وفحص اكبر عدد ممكن من المواطنين المخيم من سن 20 فما فوق.
|269027|
وفي السياق ذاته قال احمد هوارين المنسق الإعلامي لحملة من بيت لبيت ان المتطوعون والطلبة استطاعوا بذل مجهود كبير خلال اليوم الاول والثاني بحيث استطاعوا احصاء ما يقارب 441 حالة تبين من خلالها اصابة جزء قليل من المواطنين بمرض السكري والتي جرى توجيههم وإرشادهم فوراً للحضور لعيادة وكالة الغوث للإشراف على حالتهم الصحية.
وأكد هوارين ان هناك استجابة كبيرة وتفاعل من قبل المواطنين حول الحملة وأهميتها ونتائجها التي تعود بالمنفعة على جميع اهالي المخيم مطالبين بمزيد من الحملات التطوعية التي تساهم برفع الوعي الصحي لأهالي المخيم.