حمدي شعت يدعو لتفعيل تسيير قوافل كسر الحصار الى غزة
نشر بتاريخ: 09/03/2014 ( آخر تحديث: 09/03/2014 الساعة: 14:31 )
غزة - معا - دعا حمدي شعت ممثل الحكومة المقالة في اللجنة الوطنية العليا لكسر الحصار المتضامنين عبر العالم إلى تفعيل تسيير قوافل إغاثية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة.
وقال شعت في تصريح صحفي:" نطالب كل أحرار العالم تسيير قوافل برية وبحرية لكسر الحصار المفوض على قطاع غزة".
وأضاف إن تلك القوافل تساهم في فضح ممارسات الاحتلال، وتكشف عنصريته، وتضع الأنظمة العربية أمام مسؤوليتها القومية والوطنية تجاه المواطنين في غزة.
وأكد شعت على أهمية ما تشكله القوافل التضامنية من استنهاض أحرار العالم وتذكير العالم بأن هناك أكثر من مليون وثمان مئة ألف إنسان يعيشون تحت وطأة أكبر حصار عرفه التاريخ الحديث، داعياً المتضامنين إلى عدم الاستسلام إلى المضايقات والعراقيل التي توضع أمامهم للوصول إلى غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياتها القانونية والأخلاقية من أجل الضغط على الاحتلال لرفع الحصار بشكل كامل عن أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال أنه وبالتزامن مع احتفال العالم بيوم المرأة العالمي نذكر الجميع بأن المرأة الفلسطينية في قطاع غزة تعاني من أبسط مقومات الحياة نتيجة الحصار، داعياً في الوقت ذاته الاتحادات والجمعيات النسوية العالمية بدعم صمود ونضال المرأة الفلسطينية في كافة المستويات والتضامن مع نساء فلسطين من خلال تسيير قوافل تضامنية لدعمهن.
وقال شعت في تصريح صحفي:" نطالب كل أحرار العالم تسيير قوافل برية وبحرية لكسر الحصار المفوض على قطاع غزة".
وأضاف إن تلك القوافل تساهم في فضح ممارسات الاحتلال، وتكشف عنصريته، وتضع الأنظمة العربية أمام مسؤوليتها القومية والوطنية تجاه المواطنين في غزة.
وأكد شعت على أهمية ما تشكله القوافل التضامنية من استنهاض أحرار العالم وتذكير العالم بأن هناك أكثر من مليون وثمان مئة ألف إنسان يعيشون تحت وطأة أكبر حصار عرفه التاريخ الحديث، داعياً المتضامنين إلى عدم الاستسلام إلى المضايقات والعراقيل التي توضع أمامهم للوصول إلى غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياتها القانونية والأخلاقية من أجل الضغط على الاحتلال لرفع الحصار بشكل كامل عن أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال أنه وبالتزامن مع احتفال العالم بيوم المرأة العالمي نذكر الجميع بأن المرأة الفلسطينية في قطاع غزة تعاني من أبسط مقومات الحياة نتيجة الحصار، داعياً في الوقت ذاته الاتحادات والجمعيات النسوية العالمية بدعم صمود ونضال المرأة الفلسطينية في كافة المستويات والتضامن مع نساء فلسطين من خلال تسيير قوافل تضامنية لدعمهن.