الشريف أمير الأهلي
نشر بتاريخ: 10/03/2014 ( آخر تحديث: 10/03/2014 الساعة: 18:33 )
بقلم : خالد القواسمي
لا يختلف اثنان قدر لهما التعامل مع لأمير المنتخب للنادي الأهلي الخليلي الرياضي كفاح الشريف على ما يتمتع به هذا الأمير الفذ من سمو في التعامل ورفعة في المواقف ومكارم الأخلاق وحسن المناقب .
منذ أن عرفته قبل أربعين عاما كان له حضوره الدائم بين أقرانه منذ الصغر ومحط تقدير كل من خالطه وجالسه لاتصافه بشيم سامية ورؤية ثاقبة وفكر نير ورجاحة في العقل تعكس عمق تفكيره وقوة منطق وسلامة رأي لتسهم تلك السمات القيادية في بلورة شخصيته ساعدته في اكتساب القدرة على تحسس كل ما يدور .
ونحن اليوم نجد أنفسنا كرياضيين أمام عصر جديد للنادي الأهلي الخليلي بعد اختيار الشريف ومجموعة خيرة من أبناء خليل الرحمن استلمت زمام الأمور لإدارة النادي الأهلي وأصبحت خلال أيام قلائل حديث الشارع الرياضي لما خطته أيديهم في أولى خطواتهم العملية بسعيهم لإيجاد مقر يليق بسمعة الأهلي وكان لهم ذلك من خلال شرائهم لمقر بمساحة (650م) يقع بمحاذاة إستاد الحسين بن علي وبمبلغ من المال يفوق نصف مليون دولار وان دل هذا على شيء إنما يدل على نقلة نوعية بانتظار أبناء القلعة الحمراء في كافة المناحي الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية وعلى صعيد العلاقات العامة محليا ودوليا فمجلس إدارة النادي يضم وجوها ذات بعد إقليمي ودولي ولها حضورها المتميز على الصعيد الاقتصادي أيضا مما ينبئ بمستقبل مشرق مفعم بالحيوية والنشاط فرأس المال بجانب الخبرة الرياضية لعدد من أعضاء المجلس المنتخب بكل تأكيد سينعكس بالإيجاب على الوضع الرياضي برمته للمارد الأحمر وسيشكل إضافة وقفزة احترافية ستجني الثمار اليانعة وتماشيا مع دعوة اللواء جبريل الرجوب لتطوير الرياضة الفلسطينية بإعادة هيكلة الأندية وتحويلها لشركات لم يتوانى الأهلي عن تلبية ذلك وبادر كأول نادي فلسطيني لتطبيق دعوة قائد المسيرة الرياضية منطلقين في ذلك من الرؤية الثاقبة للواء الرجوب بأن الرياضة الفلسطينية بحاجة لرأس المال بجانب الكادر البشري كي تنهض وتستثمر بشكل سليم يصب في مصلحة الوطن الفضلى ويصب في تطور وتقدم الحركة الرياضية ما ينعكس على كافة النواحي المرتبطة بالرياضة .
ومع وقفات لما يدور في خلد الشريف ورفاق دربه في مسيرة العطاء الاهلاويه نجد بأن مشاريع جمة سيصار إلى الشروع في تنفيذها ومن ضمنها مشاريع استثمارية الهدف منها إيجاد الدخل الدائم للنادي ناهيك عن العديد من الأفكار النيرة التي يتداولها أعضاء مجلس الإدارة المنتخب وجلهم من رجال الإعمال وأصحاب الشركات والساعين لتقديم كل ما يلزم لرفعة النادي الأهلي ورفعة الرياضة الفلسطينية .
وهنا يتوجب على الجميع توجيه التحية لهؤلاء الرجال على إدراكهم العميق بان الرياضة الفلسطينية ودعمها والوقوف بجانبها من المفاصل الرئيسية والسيادية لشعبنا الفلسطيني فهنيئا لك يا أهلي وهنيئا للرياضة الفلسطينية وباعث ثورتها اللواء جبريل الرجوب وأعان الله الجميع لخدمة هذا الوطن .
لا يختلف اثنان قدر لهما التعامل مع لأمير المنتخب للنادي الأهلي الخليلي الرياضي كفاح الشريف على ما يتمتع به هذا الأمير الفذ من سمو في التعامل ورفعة في المواقف ومكارم الأخلاق وحسن المناقب .
منذ أن عرفته قبل أربعين عاما كان له حضوره الدائم بين أقرانه منذ الصغر ومحط تقدير كل من خالطه وجالسه لاتصافه بشيم سامية ورؤية ثاقبة وفكر نير ورجاحة في العقل تعكس عمق تفكيره وقوة منطق وسلامة رأي لتسهم تلك السمات القيادية في بلورة شخصيته ساعدته في اكتساب القدرة على تحسس كل ما يدور .
ونحن اليوم نجد أنفسنا كرياضيين أمام عصر جديد للنادي الأهلي الخليلي بعد اختيار الشريف ومجموعة خيرة من أبناء خليل الرحمن استلمت زمام الأمور لإدارة النادي الأهلي وأصبحت خلال أيام قلائل حديث الشارع الرياضي لما خطته أيديهم في أولى خطواتهم العملية بسعيهم لإيجاد مقر يليق بسمعة الأهلي وكان لهم ذلك من خلال شرائهم لمقر بمساحة (650م) يقع بمحاذاة إستاد الحسين بن علي وبمبلغ من المال يفوق نصف مليون دولار وان دل هذا على شيء إنما يدل على نقلة نوعية بانتظار أبناء القلعة الحمراء في كافة المناحي الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية وعلى صعيد العلاقات العامة محليا ودوليا فمجلس إدارة النادي يضم وجوها ذات بعد إقليمي ودولي ولها حضورها المتميز على الصعيد الاقتصادي أيضا مما ينبئ بمستقبل مشرق مفعم بالحيوية والنشاط فرأس المال بجانب الخبرة الرياضية لعدد من أعضاء المجلس المنتخب بكل تأكيد سينعكس بالإيجاب على الوضع الرياضي برمته للمارد الأحمر وسيشكل إضافة وقفزة احترافية ستجني الثمار اليانعة وتماشيا مع دعوة اللواء جبريل الرجوب لتطوير الرياضة الفلسطينية بإعادة هيكلة الأندية وتحويلها لشركات لم يتوانى الأهلي عن تلبية ذلك وبادر كأول نادي فلسطيني لتطبيق دعوة قائد المسيرة الرياضية منطلقين في ذلك من الرؤية الثاقبة للواء الرجوب بأن الرياضة الفلسطينية بحاجة لرأس المال بجانب الكادر البشري كي تنهض وتستثمر بشكل سليم يصب في مصلحة الوطن الفضلى ويصب في تطور وتقدم الحركة الرياضية ما ينعكس على كافة النواحي المرتبطة بالرياضة .
ومع وقفات لما يدور في خلد الشريف ورفاق دربه في مسيرة العطاء الاهلاويه نجد بأن مشاريع جمة سيصار إلى الشروع في تنفيذها ومن ضمنها مشاريع استثمارية الهدف منها إيجاد الدخل الدائم للنادي ناهيك عن العديد من الأفكار النيرة التي يتداولها أعضاء مجلس الإدارة المنتخب وجلهم من رجال الإعمال وأصحاب الشركات والساعين لتقديم كل ما يلزم لرفعة النادي الأهلي ورفعة الرياضة الفلسطينية .
وهنا يتوجب على الجميع توجيه التحية لهؤلاء الرجال على إدراكهم العميق بان الرياضة الفلسطينية ودعمها والوقوف بجانبها من المفاصل الرئيسية والسيادية لشعبنا الفلسطيني فهنيئا لك يا أهلي وهنيئا للرياضة الفلسطينية وباعث ثورتها اللواء جبريل الرجوب وأعان الله الجميع لخدمة هذا الوطن .