الوادية يؤكد دعم المستقلين للرئيس عباس للصمود أمام الضغوطات الامريكية
نشر بتاريخ: 12/03/2014 ( آخر تحديث: 12/03/2014 الساعة: 10:23 )
غزة -معا - أكد الدكتور ياسر الوادية رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة وعضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير دعم الشخصيات المستقلة للرئيس الفلسطيني محمود عباس لموقفه في التصدي للضغوطات الأمريكية المفروضة عليه، موضحا أن ثبات الموقف الرئاسي في رفض التنازل عن الثوابت انتزع لنا إعلانا للدولة من الهيئة العامة للأمم المتحدة.
وأضاف الوادية أن مطالب كل بيت فلسطيني في الوطن والشتات متمثلة في إطلاق سراح كافة الأسرى وضمان حل قضية اللاجئين واعتبار القدس عاصمة للدولة الفلسطينية وفك الحصار عن قطاع غزة وإزالة المستوطنات، مؤكدا أن تطابق المطالب الشعبية مع رؤية الرئاسة يحتم على الكل الفلسطيني الصمود لنيل تلك المطالب.
وطالب رئيس تجمع الشخصيات المستقلة بإنهاء الانقسام فورا وتشكيل حكومة التوافق والإنقاذ الوطني لدفع عجلة القضية الفلسطينية وتجهيز البيت الداخلي لقتل الضغوط الخارجية، مشددا على أن مسار القوى والفصائل الوطنية والإسلامية يلزمه السير في اتجاه الوحدة الوطنية والمصالحة الفلسطينية.
وذكر الوادية أن تجمع الشخصيات المستقلة سيستمر في مخاطبة المجتمعات العربية والدولية لتثبيت الرؤية الفلسطينية وضمان حقوق الفلسطينيين في الوطن والشتات لمواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الداعية لتجاهل مطالبنا المشروعة، مبينا أن الأحزاب الإسرائيلية المختلفة من أقصى اليسار لأقصى اليمين لا تضيع الكثير من الوقت في توحدها عندما يتعلق الأمر بمصلحتهم.
وأكد عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير على ضرورة وقف كل الأصوات المشككة بالموقف الفلسطيني في المفاوضات وإنهاء كل المناكفات السياسية، داعيا الجميع للسير وفق برنامج وطني يلبي المطالب الشعبية ويسير في طريق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام.
وأضاف الوادية أن مطالب كل بيت فلسطيني في الوطن والشتات متمثلة في إطلاق سراح كافة الأسرى وضمان حل قضية اللاجئين واعتبار القدس عاصمة للدولة الفلسطينية وفك الحصار عن قطاع غزة وإزالة المستوطنات، مؤكدا أن تطابق المطالب الشعبية مع رؤية الرئاسة يحتم على الكل الفلسطيني الصمود لنيل تلك المطالب.
وطالب رئيس تجمع الشخصيات المستقلة بإنهاء الانقسام فورا وتشكيل حكومة التوافق والإنقاذ الوطني لدفع عجلة القضية الفلسطينية وتجهيز البيت الداخلي لقتل الضغوط الخارجية، مشددا على أن مسار القوى والفصائل الوطنية والإسلامية يلزمه السير في اتجاه الوحدة الوطنية والمصالحة الفلسطينية.
وذكر الوادية أن تجمع الشخصيات المستقلة سيستمر في مخاطبة المجتمعات العربية والدولية لتثبيت الرؤية الفلسطينية وضمان حقوق الفلسطينيين في الوطن والشتات لمواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الداعية لتجاهل مطالبنا المشروعة، مبينا أن الأحزاب الإسرائيلية المختلفة من أقصى اليسار لأقصى اليمين لا تضيع الكثير من الوقت في توحدها عندما يتعلق الأمر بمصلحتهم.
وأكد عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير على ضرورة وقف كل الأصوات المشككة بالموقف الفلسطيني في المفاوضات وإنهاء كل المناكفات السياسية، داعيا الجميع للسير وفق برنامج وطني يلبي المطالب الشعبية ويسير في طريق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام.