مركز تطوير الاعلام يعقد حلقة نقاش لخمسة ابحاث اعلامية
نشر بتاريخ: 12/03/2014 ( آخر تحديث: 12/03/2014 الساعة: 20:32 )
رام الله - معا- أعلن مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت، عن طرح برنامج "منح الأبحاث الإعلامية" للعام 2014، وذلك للسنة الثانية على التوالي.
جاء هذا خلال عقد المركز حلقة نقاش لعرض ومناقشة الأبحاث الاعلامية التي نفذت في العام 2013، بحضور عدد من اساتذة الإعلام ومختصين اعلاميين وطلبة في جامعة بيرزيت.
وتمحورت عناوين الابحاث المنوي عقدها في العام الجاري حول تطوير القوانين الفلسطينية الخاصة بالإعلام ودراسة مدى موائمتها مع الاستراتيجية الوطنية للإعلام، وتطوير الاعلام العمومي في الاراضي الفلسطينية، واخلاقيات مهنة الصحافة والصراعات السياسية، وفلسطين في تحولات الاعلام الى البث الرقمي.
من جانبها، اشارت مديرة مركز تطوير الاعلام، نبال ثوابته، على أهمية عقد هذا "السيمنار" خاصة وأنه الأول من نوعه في فلسطين، من حيث التركيز على الأبحاث الاعلامية العلمية المحكمة والتي تشخص وبشكل علمي ومدروس القضايا الاعلامية المختلفة.
واضافت ثوابته: "تكمن أهمية إعداد هذه الأبحاث، هو أننا كإعلاميين وأكاديميين بحاجة لأبحاث اعلامية توجهننا لاحتياجاتنا، حيث ومن خلال نتائجها نستطيع أن نشخص المشكلات، إضافة إلى ان المركز سيعمل على تنفيذ نتائجها وتوصياتها وعرضها على الجهات المسؤولة".
من جانبهم، اكد المشرفون على الأبحاث الخمسة على أهمية هذه التجربة والتي تعد الاولى من نوعها، داعين إلى تنويع عناوين الأبحاث خلال منحة العام الجاري. والمشرفون هم: مجدي المالكي، وليد الشرفا، مهدي عرار، ريتا جقمان.
وقدم بسام عويضة، رئيس دائرة الاعلام في جامعة بيرزيت بحثاً حول الخطابات الإعلامية، فيما قدمت الاعلامية ومنسقة وحدة النوع الاجتماعي في مركز تطوير الاعلام ناهد ابو طعيمة بحثها حول "العوامل التي تؤثر على توظيف وأداء الاعلاميات".
ومن قطاع غزة، قدم الباحث راني حميد بحثه "استخدام الاعلام الجديد وأثره على الاعلاميين في غزة"، فيما قدمت الباحثة ميرفت عوف ورقتها حول "ظروف عمل الصحفيين في قطاع غزة وأثر شبكات التواصل الاجتماعي على حرياتهم خلال الانقسام".
وأما البحث الأخير فكان حول "الرقابة الذاتية في الاعلام الفلسطيني" والذي عرضته الباحثة ريم عبد الحميد من مقر اقامتها في فرنسا عبر تقنية "سكايب".
يذكر أن الأبحاث الإعلامية تصدر عن وحدة "الأبحاث والسياسات" في المركز، والتي يتركز نشاطها على إعداد الدراسات واللقاءات البحثية والتي تصب في مصلحة تطوير الإعلام الفلسطيني، مثل دراسة "مؤشرات تنمية وسائل الاعلام في فلسطين" والتي أجريت بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".
جاء هذا خلال عقد المركز حلقة نقاش لعرض ومناقشة الأبحاث الاعلامية التي نفذت في العام 2013، بحضور عدد من اساتذة الإعلام ومختصين اعلاميين وطلبة في جامعة بيرزيت.
وتمحورت عناوين الابحاث المنوي عقدها في العام الجاري حول تطوير القوانين الفلسطينية الخاصة بالإعلام ودراسة مدى موائمتها مع الاستراتيجية الوطنية للإعلام، وتطوير الاعلام العمومي في الاراضي الفلسطينية، واخلاقيات مهنة الصحافة والصراعات السياسية، وفلسطين في تحولات الاعلام الى البث الرقمي.
من جانبها، اشارت مديرة مركز تطوير الاعلام، نبال ثوابته، على أهمية عقد هذا "السيمنار" خاصة وأنه الأول من نوعه في فلسطين، من حيث التركيز على الأبحاث الاعلامية العلمية المحكمة والتي تشخص وبشكل علمي ومدروس القضايا الاعلامية المختلفة.
واضافت ثوابته: "تكمن أهمية إعداد هذه الأبحاث، هو أننا كإعلاميين وأكاديميين بحاجة لأبحاث اعلامية توجهننا لاحتياجاتنا، حيث ومن خلال نتائجها نستطيع أن نشخص المشكلات، إضافة إلى ان المركز سيعمل على تنفيذ نتائجها وتوصياتها وعرضها على الجهات المسؤولة".
من جانبهم، اكد المشرفون على الأبحاث الخمسة على أهمية هذه التجربة والتي تعد الاولى من نوعها، داعين إلى تنويع عناوين الأبحاث خلال منحة العام الجاري. والمشرفون هم: مجدي المالكي، وليد الشرفا، مهدي عرار، ريتا جقمان.
وقدم بسام عويضة، رئيس دائرة الاعلام في جامعة بيرزيت بحثاً حول الخطابات الإعلامية، فيما قدمت الاعلامية ومنسقة وحدة النوع الاجتماعي في مركز تطوير الاعلام ناهد ابو طعيمة بحثها حول "العوامل التي تؤثر على توظيف وأداء الاعلاميات".
ومن قطاع غزة، قدم الباحث راني حميد بحثه "استخدام الاعلام الجديد وأثره على الاعلاميين في غزة"، فيما قدمت الباحثة ميرفت عوف ورقتها حول "ظروف عمل الصحفيين في قطاع غزة وأثر شبكات التواصل الاجتماعي على حرياتهم خلال الانقسام".
وأما البحث الأخير فكان حول "الرقابة الذاتية في الاعلام الفلسطيني" والذي عرضته الباحثة ريم عبد الحميد من مقر اقامتها في فرنسا عبر تقنية "سكايب".
يذكر أن الأبحاث الإعلامية تصدر عن وحدة "الأبحاث والسياسات" في المركز، والتي يتركز نشاطها على إعداد الدراسات واللقاءات البحثية والتي تصب في مصلحة تطوير الإعلام الفلسطيني، مثل دراسة "مؤشرات تنمية وسائل الاعلام في فلسطين" والتي أجريت بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".