محافظة رام الله تدعو لأوسع مشاركة رسمية وشعبية دعما للثوابت
نشر بتاريخ: 13/03/2014 ( آخر تحديث: 13/03/2014 الساعة: 10:44 )
رام الله- معا - اعتبرت محافظ رام الله والبيرة د.ليلى غنام أن مؤسساتنا وكافة فئات شعبنا ستنقل للعالم أجمع صوتها وصرخاتها بأننا شعب لن يركع، وأننا خلف قيادتنا الشرعية ممثلة بفخامة الرئيس محمود عباس أبو مازن الثابت على الثوابت.
ودعت محافظة رام الله والبيرة كافة الجماهير والمؤسسات الشعبية والرسمية للمشاركة بإسماع الصوت الفلسطيني وذلك الساعة الحدية عشرة ونصف ظهيرة يوم الإثنين 17 آذار2014 على ميدان المنارة وسط رام الله بالتزامن مع لقاء فخامة الرئيس محمود عباس بالرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وقالت غنام:" يجب أن نسمع العالم صوت شعب عودنا أن لا يركع بوجه الظلم والضغوط والمؤامرات، لنعلنها مدوية أننا خلف قيادتنا الشرعية وثوابتنا الوطنية التي يحاول العالم التأثير علينا لإهمالها وخيانة الأمانة، إلا أننا شعبا وقيادة ماضون على درب نيل حقوقنا التي كفلتها كافة المواثيق والمعاهدات الدولية التي دفع شعبنا في سبيلها أرواحا طاهرة وسنوات ظلم طويلة في أقبية السجان".
وتساءلت المحافظ:" أيعتقد العالم أنه بصمته سيحبطنا وينال من عزيمتنا؟، ألا يعلم أننا شعب الصمود والتحدي وأننا لو فقدنا الأمل والإصرار والتحدي لانتهينا منذ أكثر من 60 عاما؟، مطالبة أحرار العالم بالتدخل للوقوف في وجه الضغوط التي تواجهها قيادتنا والإنحياز إلى الحق الفلسطيني أمام آخر وأطول احتلال عرفته البشرية.
ودعت محافظة رام الله والبيرة كافة الجماهير والمؤسسات الشعبية والرسمية للمشاركة بإسماع الصوت الفلسطيني وذلك الساعة الحدية عشرة ونصف ظهيرة يوم الإثنين 17 آذار2014 على ميدان المنارة وسط رام الله بالتزامن مع لقاء فخامة الرئيس محمود عباس بالرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وقالت غنام:" يجب أن نسمع العالم صوت شعب عودنا أن لا يركع بوجه الظلم والضغوط والمؤامرات، لنعلنها مدوية أننا خلف قيادتنا الشرعية وثوابتنا الوطنية التي يحاول العالم التأثير علينا لإهمالها وخيانة الأمانة، إلا أننا شعبا وقيادة ماضون على درب نيل حقوقنا التي كفلتها كافة المواثيق والمعاهدات الدولية التي دفع شعبنا في سبيلها أرواحا طاهرة وسنوات ظلم طويلة في أقبية السجان".
وتساءلت المحافظ:" أيعتقد العالم أنه بصمته سيحبطنا وينال من عزيمتنا؟، ألا يعلم أننا شعب الصمود والتحدي وأننا لو فقدنا الأمل والإصرار والتحدي لانتهينا منذ أكثر من 60 عاما؟، مطالبة أحرار العالم بالتدخل للوقوف في وجه الضغوط التي تواجهها قيادتنا والإنحياز إلى الحق الفلسطيني أمام آخر وأطول احتلال عرفته البشرية.