نتانيا- اصابة اسرائيلي في تفجير مركبته والخلفية جنائية
نشر بتاريخ: 13/03/2014 ( آخر تحديث: 14/03/2014 الساعة: 10:18 )
نتانيا - معا - أصيب اسرائيلي يدعى إيال سوفير (40 عاما) من مدينة نتانيا، بجراح بين متوسطة وخطيرة، في محاولة تصفيته على خلفية جنائية، تمّت من خلال وضع عبوة ناسفة في مركبته.
وقالت مصادر في الشرطة الإسرائيلية إنّ المصاب معروف بماضيه الجنائي للشرطة، وأنه خصم عائلة أبوطبول المعروفة بأنها من أقطاب الجرية في البلاد.
وقد قام مسعفون من مؤسسة "نجمة داؤود الحمراء" بتقديم العلاج الأولي له قبل نقله إلى مستشفى "لنيادو" لتلقي العلاج.
وقال شهود عيان إنّ المركبة تضررت كثيرا بفعل الانفجار وحتى أنها احترقت. ولم يعرف بعد فيما إذا كان الهدف وقف خارج المركبة التجارية أم جلس بداخلها، حيث تحقق الشرطة في ملابسات الحادث، مقابل اخماد النيران من المركبة بواسطة إطفائية.
وكان المفتش العام للشرطة الاسرائيلية دافع قبل أيام عن الشرطة في الكنيست. وقال الجنرال يوحنان دانينو، إنّنا "في الفترات الأفضل لشرطة إسرائيل". وأضاف: "فحص الشرطة يتم من خلال فحص عدد ضحايا الجنايات والقبض على المتورطين، وقد انخفض عدد جرائم القتل في العامين الأخيرين إلى 50 جريمة قتل، وانخفض عدد حوادث إطلاق النار في السنتين المنصرمتين بنحو 500 حالة".
وكان المفتش العام للشرطة حضر إلى الكنيست على خلفية موجة العنف التي تضرب إسرائيل. وعلى سبيل المثال أصيب الشهر الماضي خمسة أشخاص في انفجار قنبلة يدوية ألقيت تجاه محل تجاري في السوق البلدي في مدينة بيتح تكفا. وقبل أيام انفجرت عبوة ناسفة في مركبة نائب رئيس بلدية بيتح تكفا أورئيل بوسو، ولكن أحدا لم يصب بأذى.
وقالت مصادر في الشرطة الإسرائيلية إنّ المصاب معروف بماضيه الجنائي للشرطة، وأنه خصم عائلة أبوطبول المعروفة بأنها من أقطاب الجرية في البلاد.
وقد قام مسعفون من مؤسسة "نجمة داؤود الحمراء" بتقديم العلاج الأولي له قبل نقله إلى مستشفى "لنيادو" لتلقي العلاج.
وقال شهود عيان إنّ المركبة تضررت كثيرا بفعل الانفجار وحتى أنها احترقت. ولم يعرف بعد فيما إذا كان الهدف وقف خارج المركبة التجارية أم جلس بداخلها، حيث تحقق الشرطة في ملابسات الحادث، مقابل اخماد النيران من المركبة بواسطة إطفائية.
وكان المفتش العام للشرطة الاسرائيلية دافع قبل أيام عن الشرطة في الكنيست. وقال الجنرال يوحنان دانينو، إنّنا "في الفترات الأفضل لشرطة إسرائيل". وأضاف: "فحص الشرطة يتم من خلال فحص عدد ضحايا الجنايات والقبض على المتورطين، وقد انخفض عدد جرائم القتل في العامين الأخيرين إلى 50 جريمة قتل، وانخفض عدد حوادث إطلاق النار في السنتين المنصرمتين بنحو 500 حالة".
وكان المفتش العام للشرطة حضر إلى الكنيست على خلفية موجة العنف التي تضرب إسرائيل. وعلى سبيل المثال أصيب الشهر الماضي خمسة أشخاص في انفجار قنبلة يدوية ألقيت تجاه محل تجاري في السوق البلدي في مدينة بيتح تكفا. وقبل أيام انفجرت عبوة ناسفة في مركبة نائب رئيس بلدية بيتح تكفا أورئيل بوسو، ولكن أحدا لم يصب بأذى.