نقابة تجارة المواد الغذائية تعلن عن تضامنها مع سائقي الشاحنات
نشر بتاريخ: 14/03/2014 ( آخر تحديث: 15/03/2014 الساعة: 00:50 )
الخليل - معا - أعلنت نقابة تجارة المواد الغذائية في محافظة الخليل، عن تضامنها مع سائقي الشاحنات الفلسطينية العاملين على معبر ترقوميا غرب مدينة الخليل، وشجبت قرار السلطات الإسرائيلية السماح بإدخال 50 شاحنة إسرائيلية الى محافظة الخليل مباشرة عبر المعبر، مما يؤثر بشكل مباشر على عمل سائقي الشاحنات الفلسطينيين ويحرمهم من مصدر رزقهم الوحيد. على حد تعبير النقابة.
وقالت النقابة في بيان لها وصل معا نسخة عنه:" تعلن النقابة عن تضامنها الكامل لدعم الحقوق والمطالب الشرعية لشركات النقليات الفلسطينية والسائقين العاملين على المعبر وتنادي بإلغاء هذا القرار الجائر والسماح للشاحنات الفلسطينية بالدخول إلى إسرائيل مساواة مع الشاحنات الإسرائيلية التي تدخل إلى الأراضي الفلسطينية".
وقال بيان النقابة:" تؤكد النقابة على عدم قانونية المعابر الإسرائيلية وترفضها بشكل تام وقاطع حيث أنها تقيد الحركة التجارية وحركة المسافرين الفلسطينيين بين المدن وتؤثر على اقتصادنا الوطني الفلسطيني، وندعو جميع الجهات الرسمية والشعبية الى التضامن مع السائقين المتضررين من هذا القرار الجائر بحقهم، تجنبا للآثار السلبية التي ستترتب عليه، من خسائر مالية جسيمه سوف يتكبدها قطاع النقليات الفلسطيني والعاملين فيه وبالتالي يؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني".
يقع معبر ترقوميا غرب مدينة الخليل بالقرب من الخط الأخضر و هو واحد من 17 معبر كانت إسرائيل قد أعلنت عن إقرارهم خلال الأعوام 2004-2005 في الضفة الغربية للسيطرة على تنقلات الفلسطينيين و التجارة الفلسطينية ما بين مختلف المحافظات من جهة وبين الضفة الغربية و إسرائيل من جهة أخرى. ويعمل هذا المعبر كمعبر تجاري حدودي للبضائع والتجار ما بين إسرائيل والمحافظات الفلسطينية الجنوبية (بيت لحم والخليل) و كذلك نقطة التواصل الحدودية ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة في المستقبل.
وقالت النقابة في بيان لها وصل معا نسخة عنه:" تعلن النقابة عن تضامنها الكامل لدعم الحقوق والمطالب الشرعية لشركات النقليات الفلسطينية والسائقين العاملين على المعبر وتنادي بإلغاء هذا القرار الجائر والسماح للشاحنات الفلسطينية بالدخول إلى إسرائيل مساواة مع الشاحنات الإسرائيلية التي تدخل إلى الأراضي الفلسطينية".
وقال بيان النقابة:" تؤكد النقابة على عدم قانونية المعابر الإسرائيلية وترفضها بشكل تام وقاطع حيث أنها تقيد الحركة التجارية وحركة المسافرين الفلسطينيين بين المدن وتؤثر على اقتصادنا الوطني الفلسطيني، وندعو جميع الجهات الرسمية والشعبية الى التضامن مع السائقين المتضررين من هذا القرار الجائر بحقهم، تجنبا للآثار السلبية التي ستترتب عليه، من خسائر مالية جسيمه سوف يتكبدها قطاع النقليات الفلسطيني والعاملين فيه وبالتالي يؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني".
يقع معبر ترقوميا غرب مدينة الخليل بالقرب من الخط الأخضر و هو واحد من 17 معبر كانت إسرائيل قد أعلنت عن إقرارهم خلال الأعوام 2004-2005 في الضفة الغربية للسيطرة على تنقلات الفلسطينيين و التجارة الفلسطينية ما بين مختلف المحافظات من جهة وبين الضفة الغربية و إسرائيل من جهة أخرى. ويعمل هذا المعبر كمعبر تجاري حدودي للبضائع والتجار ما بين إسرائيل والمحافظات الفلسطينية الجنوبية (بيت لحم والخليل) و كذلك نقطة التواصل الحدودية ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة في المستقبل.