الخضري: ستبقى ريتشل كوري رمزاً للتضامن ولن ينساها شعبنا الفلسطيني
نشر بتاريخ: 16/03/2014 ( آخر تحديث: 16/03/2014 الساعة: 13:13 )
غزة- معا - أكد النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار أن المتضامنة الأمريكية ريتشل كوري التي قتلها الاحتلال الإسرائيلي قبل 11 عاماً في رفح خلال محاولتها التصدي لجرافة إسرائيلية خلال هدم منازل فلسطينيين ستبقى رمزاً للتضامن والحرية ولن ينساها شعبنا.
وقال الخضري " كوري ستبقى رمزاً لكل المتضامنين لأنها ضحت بحياتها ليحيا غيرها، وحملت رسالة الحب والوفاء والتضامن في وقت قابلها الاحتلال برسالة القتل والدم والعنف".
وأضاف " لن ينسى سكان مخيم رفح وقطاع غزة وفلسطين وكل أحرار العالم ريتشل كوري ودماءها التي سالت لحماية الحق والعدل، وسيبقى شعبنا يكن لها ولعائلتها ومحبيها الوفاء، وستبقى في نظرهم رمزاً للحرية والتضحية".
ودعا الخضري المتضامنين الأجانب لحمل رسالة كوري في ذكرى رحيلها، ووجه رسالة للاحتلال "أنه لن يستطيع إيقاف حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني وستبقى جريمته البشعة وصمة عار ".
وشدد على أن الشعب الفلسطيني يمر بمراحل صعبة من الحصار والإغلاق والعدوان على غزة والجدار والاستيطان في القدس المحتلة والضفة الغربية، والتنكر الإسرائيلي بغطاء أمريكي لحقوقه، وهو ما يتطلب التوحد لمواجهة كل هذه التحديات.
ودعا الأمتين العربية والإسلامية لدور أكبر في إسناد شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة والداخل وكافة أماكن تواجده، والضغط تجاه إنهاء الاحتلال والحصار والعدوان.
وقال الخضري " كوري ستبقى رمزاً لكل المتضامنين لأنها ضحت بحياتها ليحيا غيرها، وحملت رسالة الحب والوفاء والتضامن في وقت قابلها الاحتلال برسالة القتل والدم والعنف".
وأضاف " لن ينسى سكان مخيم رفح وقطاع غزة وفلسطين وكل أحرار العالم ريتشل كوري ودماءها التي سالت لحماية الحق والعدل، وسيبقى شعبنا يكن لها ولعائلتها ومحبيها الوفاء، وستبقى في نظرهم رمزاً للحرية والتضحية".
ودعا الخضري المتضامنين الأجانب لحمل رسالة كوري في ذكرى رحيلها، ووجه رسالة للاحتلال "أنه لن يستطيع إيقاف حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني وستبقى جريمته البشعة وصمة عار ".
وشدد على أن الشعب الفلسطيني يمر بمراحل صعبة من الحصار والإغلاق والعدوان على غزة والجدار والاستيطان في القدس المحتلة والضفة الغربية، والتنكر الإسرائيلي بغطاء أمريكي لحقوقه، وهو ما يتطلب التوحد لمواجهة كل هذه التحديات.
ودعا الأمتين العربية والإسلامية لدور أكبر في إسناد شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة والداخل وكافة أماكن تواجده، والضغط تجاه إنهاء الاحتلال والحصار والعدوان.