الهباش يلتقي سفير الصين الشعبية ويبحثان أوجه التعاون المشترك
نشر بتاريخ: 23/03/2014 ( آخر تحديث: 23/03/2014 الساعة: 15:18 )
رام الله- معا - اكد الدكتور محمود الهباش وزير الأوقاف والشؤون الدينية خلال لقائه سفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة فلسطين ليو ايتشونغ على دور الصين الشعبية التاريخي الداعم والمتواصل للشعب الفلسطيني في شتى النواحي السياسية والاقتصادية والانسانية، ووقوفها مع حقوق شعبنا وقضاياه العادلة.
ووضع الهباش السفير بصورة الاوضاع التي تمر بها المنطقة في ظل الوضع القائم وحالة عدم الإستقرار مستعرضا الصعوبات والعراقيل التي تضعها اسرائيل لتحقيق السلام العادل والشامل والإعتداءات المتكررة والمتسلسلة على القدس والاماكن الدينية عامة، والعراقيل والحواجز التي تمنع المصلين المسلمين والمسيحيين من الوصول الى اماكن عباداتهم الأمر الذي يشكل تعديا صارخا على حرية الوصول لإماكن العبادة.
وبين الهباش الدور الهام لوزارة الأوقاف في بناء المجتمع الفلسطيني القوي والمتحضر من خلال تبني الخطاب الديني الذي يقوم على التسامح والاخوة والإنسانية والتعايش بين الديانات ونبذ العنف بجميع اشكاله من اجل تحقيق السلام الأهلي لبناء مستقبل يضمن العيش بحرية وكرامة للجميع.
بدوره أشاد ليو ايتشونغ بالإنجازات التي تحققها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية من خلال عملها شاكرا وزير الأوقاف على مواقفه المعبرة عن المحبة والإخوة، مؤكدا دعم جمهورية الصين الشعبية للفلسطينين وحقوقهم ودعم مساعي الرئيس محمود عباس الحكيمة لتحقيق السلام العادل بالمنطقة.
وبحث الطرفان أوجه التعاون الثنائي المشترك وسبل فتح آفاق جديدة للتعاون في كافة مناحي الحياة وخلق مشاريع جديدة مشتركة بهدف تحسين حياة المواطن الفلسطيني وتحقيق الراحة والعيش الكريم لهم.
ووضع الهباش السفير بصورة الاوضاع التي تمر بها المنطقة في ظل الوضع القائم وحالة عدم الإستقرار مستعرضا الصعوبات والعراقيل التي تضعها اسرائيل لتحقيق السلام العادل والشامل والإعتداءات المتكررة والمتسلسلة على القدس والاماكن الدينية عامة، والعراقيل والحواجز التي تمنع المصلين المسلمين والمسيحيين من الوصول الى اماكن عباداتهم الأمر الذي يشكل تعديا صارخا على حرية الوصول لإماكن العبادة.
وبين الهباش الدور الهام لوزارة الأوقاف في بناء المجتمع الفلسطيني القوي والمتحضر من خلال تبني الخطاب الديني الذي يقوم على التسامح والاخوة والإنسانية والتعايش بين الديانات ونبذ العنف بجميع اشكاله من اجل تحقيق السلام الأهلي لبناء مستقبل يضمن العيش بحرية وكرامة للجميع.
بدوره أشاد ليو ايتشونغ بالإنجازات التي تحققها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية من خلال عملها شاكرا وزير الأوقاف على مواقفه المعبرة عن المحبة والإخوة، مؤكدا دعم جمهورية الصين الشعبية للفلسطينين وحقوقهم ودعم مساعي الرئيس محمود عباس الحكيمة لتحقيق السلام العادل بالمنطقة.
وبحث الطرفان أوجه التعاون الثنائي المشترك وسبل فتح آفاق جديدة للتعاون في كافة مناحي الحياة وخلق مشاريع جديدة مشتركة بهدف تحسين حياة المواطن الفلسطيني وتحقيق الراحة والعيش الكريم لهم.