مركز شؤون المرأة يختتم دورة تدريبية حول "النوع الاجتماعي" بخانيونس
نشر بتاريخ: 27/06/2007 ( آخر تحديث: 27/06/2007 الساعة: 07:17 )
غزة- معا- اختتم برنامج التدريب وبناء المؤسسات في مركز شؤون المرأة دورة تدريبية حول الجندر "النوع الاجتماعي" لمجموعة من مربيات الأطفال والأمهات بمحافظة خانيونس .
وحضرت الدورة التدريبية قرابة 30 مشاركة من 18 روضة اطفال من محافظتي خانيونس ورفح وذلك بواقع 30 ساعة تدريبية موزعة على ستة أيام, بالشراكة بين مركز شئون المرأة ومؤسسة كرك ضمن مشروع " الدعم الاجتماعي والتربوي لأطفال الرياض".
واستهدفت مواضيع التدريب تعريف المشاركات بالجندر ( النوع الاجتماعي), الفرق بين الجندر والجنس, دور المرأة والرجل في المجتمع, العوامل المؤثرة في هذه الأدوار والدلالات على النوع الاجتماعي واحتياجات النوع الاجتماع.
كما وناقشت المدربة زينب الغنيمي مع المشاركات الواقع الذي يشهده رياض الأطفال وطبيعة التعامل مع الأطفال وفق بعض العادات والتقاليد السائدة في المجتمع الفلسطيني التي تعزز التفرقة بين الجنسين من خلال تجارب واقعية لبعض المربيات ومحاولة تعديل بعض السلوكيات التي يتم ممارستها من قبلهن تبعاً للنوع الاجتماعي.
وأشارت امال صيام مديرة برنامج التدريب وبناء المؤسسات الى الأهمية ذلك التدريب بالنسبة لمربيات رياض الأطفال لمساعدتهن على تعديل أسلوب التعامل مع الأطفال وفق أسس التنشئة السليمة التي تعتمد على التكافؤ بين الجنسين.
وأوصت المشاركات بضرورة تكثيف الجهود للعمل على عقد تدريبات مشابهة والتواصل مع مربيات رياض الأطفال بتنفيذ أنشطة داخل الرياض, وكما وطالبن بالاهتمام برياض الأطفال من قبل المؤسسات والعمل على تطوير كادرها وتوحيد المناهج التعليمية في الرياض.
وحضرت الدورة التدريبية قرابة 30 مشاركة من 18 روضة اطفال من محافظتي خانيونس ورفح وذلك بواقع 30 ساعة تدريبية موزعة على ستة أيام, بالشراكة بين مركز شئون المرأة ومؤسسة كرك ضمن مشروع " الدعم الاجتماعي والتربوي لأطفال الرياض".
واستهدفت مواضيع التدريب تعريف المشاركات بالجندر ( النوع الاجتماعي), الفرق بين الجندر والجنس, دور المرأة والرجل في المجتمع, العوامل المؤثرة في هذه الأدوار والدلالات على النوع الاجتماعي واحتياجات النوع الاجتماع.
كما وناقشت المدربة زينب الغنيمي مع المشاركات الواقع الذي يشهده رياض الأطفال وطبيعة التعامل مع الأطفال وفق بعض العادات والتقاليد السائدة في المجتمع الفلسطيني التي تعزز التفرقة بين الجنسين من خلال تجارب واقعية لبعض المربيات ومحاولة تعديل بعض السلوكيات التي يتم ممارستها من قبلهن تبعاً للنوع الاجتماعي.
وأشارت امال صيام مديرة برنامج التدريب وبناء المؤسسات الى الأهمية ذلك التدريب بالنسبة لمربيات رياض الأطفال لمساعدتهن على تعديل أسلوب التعامل مع الأطفال وفق أسس التنشئة السليمة التي تعتمد على التكافؤ بين الجنسين.
وأوصت المشاركات بضرورة تكثيف الجهود للعمل على عقد تدريبات مشابهة والتواصل مع مربيات رياض الأطفال بتنفيذ أنشطة داخل الرياض, وكما وطالبن بالاهتمام برياض الأطفال من قبل المؤسسات والعمل على تطوير كادرها وتوحيد المناهج التعليمية في الرياض.