غزة- حملة تشجيع القراءة في المجتمع الفلسطيني غدا
نشر بتاريخ: 31/03/2014 ( آخر تحديث: 31/03/2014 الساعة: 15:10 )
غزة - معا - أنهت مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بالشراكة مع المراكز الثقافية والمحلية تحضيراتها لإطلاق "حملة تشجيع عادة القراءة في المجتمع الفلسطيني" والتي ستنطلق غدا الثلاثاء الاول من نيسان 2014 تحت شعار "القراءة طبع وطابع" .
وتأتي الحملة ضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية التي تنفذها "تامر" بالشراكة مع المراكز الثقافية والمدارس والجامعات والمكتبات المجتمعية في أكثر من 200 موقع من محافظات قطاع غزة والضفّة الغربيّة تتنوع ما بين أيام دراسية في الجامعات وأمسيات وفعاليات تُراثية ونقاش كُتب وروايات وأفلام متنوّعة الثقافات وإطلاق كُتب وروايات جديدة وإقامة مهرجانات وغيرها.
من خلال هذه الحملة تسعى تامر في عامها الـ 25 "تشجيع عادة القراءة في المجتمع الفلسطيني" والتأكيد على الإرث الثقافي الفلسطيني والتشديد على أهمية الشراكة الوطنية الواسعة ومساهمتها المجتمعية الثقافية.
يذكر أنّ الحملة تتضمن العديد من الأنشطة بدءاً من أسبوع القراءة الوطني الذي تمتد فعاليته طوال شهر نيسان، يشارك في التحضير لهذا الأسبوع الأطفال والأهالي من كافة المكتبات المدرسية والمجتمعية، والمراكز الثقافية والجهات التي تعنى بالطفل الفلسطيني على شكل لجان وهيئات محلية داعمة للحملة.
ويصل عدد المشاركين في الفعاليات إلى ما يقارب 100 ألف طفل وشاب سنوياً وأهاليهم، بالإضافة إلى ما يقارب 130 مكتبا وكتاب ورسامين ومندوبين عن الوزارات المعنية بالطفل الفلسطيني.
وتأتي الحملة ضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية التي تنفذها "تامر" بالشراكة مع المراكز الثقافية والمدارس والجامعات والمكتبات المجتمعية في أكثر من 200 موقع من محافظات قطاع غزة والضفّة الغربيّة تتنوع ما بين أيام دراسية في الجامعات وأمسيات وفعاليات تُراثية ونقاش كُتب وروايات وأفلام متنوّعة الثقافات وإطلاق كُتب وروايات جديدة وإقامة مهرجانات وغيرها.
من خلال هذه الحملة تسعى تامر في عامها الـ 25 "تشجيع عادة القراءة في المجتمع الفلسطيني" والتأكيد على الإرث الثقافي الفلسطيني والتشديد على أهمية الشراكة الوطنية الواسعة ومساهمتها المجتمعية الثقافية.
يذكر أنّ الحملة تتضمن العديد من الأنشطة بدءاً من أسبوع القراءة الوطني الذي تمتد فعاليته طوال شهر نيسان، يشارك في التحضير لهذا الأسبوع الأطفال والأهالي من كافة المكتبات المدرسية والمجتمعية، والمراكز الثقافية والجهات التي تعنى بالطفل الفلسطيني على شكل لجان وهيئات محلية داعمة للحملة.
ويصل عدد المشاركين في الفعاليات إلى ما يقارب 100 ألف طفل وشاب سنوياً وأهاليهم، بالإضافة إلى ما يقارب 130 مكتبا وكتاب ورسامين ومندوبين عن الوزارات المعنية بالطفل الفلسطيني.