منظمة التضامن العمالية تثمن قرار الانضمام الى الاتفاقيات الدولية
نشر بتاريخ: 02/04/2014 ( آخر تحديث: 02/04/2014 الساعة: 11:41 )
رام الله- معا - ثمت منظمة التضامن العمالية قرار القيادة الفلسطينية بالانضمام الى الاتفاقيات الدولية وتوقيع الرئيس مساء اليوم على 15 اتفاقية منها بعد أن أن أفشلت اسرائيل المفاوضات بعدم الوفاء بالتزاماتها بالافراج عن الدفعة الاخيرة من الاسرى واستمرار اسرائيل في تنفيذ سياستها بهدم البيوت وتهويد القدس وتسريع عملية الاستيطان وادارة الظهر لكافة القرارات الدولية وخرق كافة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف الرابعة واتفاقية حقوق الانسان.
وقال محمد العاروري أمين سر منظمة التضامن العمالية أن هذه الخطوة الجريئة والايجابية بالانضمام الى الاتفاقيات والمنظمات الدولية تستحق التثمين ونامل من القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس السير قدما نحو التوقيع على بقية الاتفاقيات والسعي الى الانضمام الى كافة المنظمات الدولية بما في ذلك منظمة العمل الدولية والتوقيع على الاتفاقية 102 بشأن الضمان الاجتماعي واصدار تعليماته للحكومة الفلسطينية بتسريع اقرار قانون للضمان الاجتماعي وانشاء مؤسسة الضمان الاجتماعي حتى نضمن العيش الكريم لكافة العاملين في فلسطين ونمكنهم من الصمود والمشاركة الفاعلة جنبا الى جنب مع أبناء الشعب الفلسطيني في المقاومة الشعبية لسياسات الاحتلال، لان المرحلة القادمة تحمل تحديات كبرى لذا تحتاج الى انهاء الانقسام البغيض وتكريس الوحدة الوطنية ومشاركة الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده في النضال من أجل الحرية والعودة والدولة الفسطينية كاملة السيادة على الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس.
وطالب العاروري قادة الحركة النقابية الفلسطينية في الاتحادات والنقابات والكتل العمالية بالتوحد على استراتيجية واحدة عنوانها دعم القيادة الفلسطينية في الانضمام الى كافة الاتفاقيات والمنظمات الدولية والسعي الى رفع تمثيل دولة فلسطين الى دولة كاملة العضوية في الجمعية العامة للامم المتحدة والتوحد على برنامج نضالي وطنى وعلى برنامج اقتصادي اجتماعي عنوانه مكافحة الفقر والبطالة واقرار قوانين وتشريعات عادلة وفي مقدمتها قانون الضمان الاجتماعي.
وقال محمد العاروري أمين سر منظمة التضامن العمالية أن هذه الخطوة الجريئة والايجابية بالانضمام الى الاتفاقيات والمنظمات الدولية تستحق التثمين ونامل من القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس السير قدما نحو التوقيع على بقية الاتفاقيات والسعي الى الانضمام الى كافة المنظمات الدولية بما في ذلك منظمة العمل الدولية والتوقيع على الاتفاقية 102 بشأن الضمان الاجتماعي واصدار تعليماته للحكومة الفلسطينية بتسريع اقرار قانون للضمان الاجتماعي وانشاء مؤسسة الضمان الاجتماعي حتى نضمن العيش الكريم لكافة العاملين في فلسطين ونمكنهم من الصمود والمشاركة الفاعلة جنبا الى جنب مع أبناء الشعب الفلسطيني في المقاومة الشعبية لسياسات الاحتلال، لان المرحلة القادمة تحمل تحديات كبرى لذا تحتاج الى انهاء الانقسام البغيض وتكريس الوحدة الوطنية ومشاركة الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده في النضال من أجل الحرية والعودة والدولة الفسطينية كاملة السيادة على الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس.
وطالب العاروري قادة الحركة النقابية الفلسطينية في الاتحادات والنقابات والكتل العمالية بالتوحد على استراتيجية واحدة عنوانها دعم القيادة الفلسطينية في الانضمام الى كافة الاتفاقيات والمنظمات الدولية والسعي الى رفع تمثيل دولة فلسطين الى دولة كاملة العضوية في الجمعية العامة للامم المتحدة والتوحد على برنامج نضالي وطنى وعلى برنامج اقتصادي اجتماعي عنوانه مكافحة الفقر والبطالة واقرار قوانين وتشريعات عادلة وفي مقدمتها قانون الضمان الاجتماعي.