مجدلاني: انضمام فلسطين إلى المنظمات الدولية حق طبيعي
نشر بتاريخ: 02/04/2014 ( آخر تحديث: 02/04/2014 الساعة: 17:42 )
رام الله - معا - اعتبر الأمين العام لجبهة النضال الشعبي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، د. أحمد مجدلاني، اليوم الأربعاء، قرار القيادة الفلسطينية بالانضمام إلى 15 معاهدة واتفاقية ومنظمة دولية، حقا طبيعيا لدولة فلسطين.
وقال د. مجدلاني إن توقيع الرئيس محمود عباس على الانضمام إلى 15 اتفاقية ومعاهدة دولية يأتي ردا على المماطلة والتهرب الإسرائيلي من تنفيذ الالتزامات، ومن بينها الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى.
وأضاف د. مجدلاني أن هذه الخطوة رسالة إلى حكومة الاحتلال بأن لا تنازل عن أي حق من حقوقنا المشروعة والثابتة، وأن سياسة الابتزاز التي تستخدمها يجب أن تقابل بفرض عقوبات دولية، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته.
وشدد د. مجدلاني على أن ثمرة الكفاح السياسي في الأمم المتحدة ومعاملة فلسطين كدولة، حق طبيعي وهذا من شأنه أن يقرب شعبنا من دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.
وأضاف: علينا كشعب وقيادة، مواصلة الجهد الدبلوماسي لاستثماره والاستفادة من وضعية فلسطين في الأمم المتحدة كدولة مراقب، من أجل عزل الاحتلال الإسرائيلي على الساحة الدولية، وهو أمر بالتأكيد يقربنا من نيل حقوقنا الوطنية الثابتة.
وفي سياق آخر، أطلع د. مجدلاني سفير فنلندا لدى فلسطين مارتي ايرولا، على مساعي حكومة الاحتلال التي تدفع نحو تأزيم الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
وبحث اللقاء الذي عقد بمكتب الجبهة في مدينة البيرة، آخر المستجدات السياسية، خاصة الإقليمية والمحلية في ظل ما تشهده المنطقة من تغيرات.
وناقش الطرفان بحضور أعضاء من المكتب السياسي للجبهة تعزيز سبل العلاقة والتعاون، بما يخدم مصالح الشعبين البولندي والفلسطيني.
وقال د. مجدلاني إن حكومة الاحتلال الإسرائيلية من خلال إجراءاتها المتمثلة بالاستيطان ورفض الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى، وتمسكها بيهودية الدولة تدفع نحو تأزيم الأوضاع في المنطقة، وتؤكد للعالم تمسكها بإفشال المفاوضات من مضمونها.
من جانبه، أكد ايرولا، دعم بلاده لاستئناف العملية السلمية، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين.
وقال د. مجدلاني إن توقيع الرئيس محمود عباس على الانضمام إلى 15 اتفاقية ومعاهدة دولية يأتي ردا على المماطلة والتهرب الإسرائيلي من تنفيذ الالتزامات، ومن بينها الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى.
وأضاف د. مجدلاني أن هذه الخطوة رسالة إلى حكومة الاحتلال بأن لا تنازل عن أي حق من حقوقنا المشروعة والثابتة، وأن سياسة الابتزاز التي تستخدمها يجب أن تقابل بفرض عقوبات دولية، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته.
وشدد د. مجدلاني على أن ثمرة الكفاح السياسي في الأمم المتحدة ومعاملة فلسطين كدولة، حق طبيعي وهذا من شأنه أن يقرب شعبنا من دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.
وأضاف: علينا كشعب وقيادة، مواصلة الجهد الدبلوماسي لاستثماره والاستفادة من وضعية فلسطين في الأمم المتحدة كدولة مراقب، من أجل عزل الاحتلال الإسرائيلي على الساحة الدولية، وهو أمر بالتأكيد يقربنا من نيل حقوقنا الوطنية الثابتة.
وفي سياق آخر، أطلع د. مجدلاني سفير فنلندا لدى فلسطين مارتي ايرولا، على مساعي حكومة الاحتلال التي تدفع نحو تأزيم الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
وبحث اللقاء الذي عقد بمكتب الجبهة في مدينة البيرة، آخر المستجدات السياسية، خاصة الإقليمية والمحلية في ظل ما تشهده المنطقة من تغيرات.
وناقش الطرفان بحضور أعضاء من المكتب السياسي للجبهة تعزيز سبل العلاقة والتعاون، بما يخدم مصالح الشعبين البولندي والفلسطيني.
وقال د. مجدلاني إن حكومة الاحتلال الإسرائيلية من خلال إجراءاتها المتمثلة بالاستيطان ورفض الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى، وتمسكها بيهودية الدولة تدفع نحو تأزيم الأوضاع في المنطقة، وتؤكد للعالم تمسكها بإفشال المفاوضات من مضمونها.
من جانبه، أكد ايرولا، دعم بلاده لاستئناف العملية السلمية، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين.