"اوفيد" يقدم 2.5 مليون دولار لثلاث مدارس في القدس الشرقية
نشر بتاريخ: 03/04/2014 ( آخر تحديث: 03/04/2014 الساعة: 16:30 )
القدس - معا - تلقت ثلاث مدارس في القدس الشرقية منحة بقيمة 2,5 مليون دولار من صندوق أوبيك للتنمية الدولية (أوفيد).
وقد وقع المدير العام للصندوق سليمان الهربش، والذي يقوم حاليا بزيارة رسمية لفلسطين، اتفاقية بهذا الخصوص مع نائبة المفوض العام للأونروا مارغوت إيليس، تم بعدها القيام بجولة في مخيم شعفاط في ضواحي القدس.
وسيركز البرنامج المدرسي الجديد للصندوق على مدرستين للإناث إحداهما ابتدائية والأخرى إعدادية ومدرسة إعدادية للذكور تقدم بمجموعها التعليم لما مجموعه 1,669 طالب وطالبة من أبناء وبنات اللاجئين. وستمول المنحة رواتب العاملين، وستعمل على تزويد المدارس بمعدات تعليمية جديدة، وتنظيم برامج للتعليم الصيفي وتنفيذ أنشطة ترويحية، بالإضافة إلى إعادة تأهيل مدرسة الذكور الإعدادية التي هي في أشد الحاجة إلى أعمال ترميم شاملة.
وقالت مارغوت إيليس، نائبة المفوض العام للأونروا : "أود أن أتقدم بالشكر من صندوق الأوبيك للتنمية الدولية. إن هذا البرنامج الجديد بالغ الأهمية لسببين. أولاهما هو أن الحصول على دعم من صندوق دولي رئيسي ينطوي على دفعة معنوية كبيرة، وسيعود بالفائدة على البنية العامة لمدارس شعفاط، وثانيهما هو أنه سيعود بالفائدة على الأونروا التي تبدو بأنها مقبلة على سنة صعبة أخرى خاصة وأنها تواجه عجزا ماليا يبلغ حوالي 70 مليون دولار".
وقد وقع المدير العام للصندوق سليمان الهربش، والذي يقوم حاليا بزيارة رسمية لفلسطين، اتفاقية بهذا الخصوص مع نائبة المفوض العام للأونروا مارغوت إيليس، تم بعدها القيام بجولة في مخيم شعفاط في ضواحي القدس.
وسيركز البرنامج المدرسي الجديد للصندوق على مدرستين للإناث إحداهما ابتدائية والأخرى إعدادية ومدرسة إعدادية للذكور تقدم بمجموعها التعليم لما مجموعه 1,669 طالب وطالبة من أبناء وبنات اللاجئين. وستمول المنحة رواتب العاملين، وستعمل على تزويد المدارس بمعدات تعليمية جديدة، وتنظيم برامج للتعليم الصيفي وتنفيذ أنشطة ترويحية، بالإضافة إلى إعادة تأهيل مدرسة الذكور الإعدادية التي هي في أشد الحاجة إلى أعمال ترميم شاملة.
وقالت مارغوت إيليس، نائبة المفوض العام للأونروا : "أود أن أتقدم بالشكر من صندوق الأوبيك للتنمية الدولية. إن هذا البرنامج الجديد بالغ الأهمية لسببين. أولاهما هو أن الحصول على دعم من صندوق دولي رئيسي ينطوي على دفعة معنوية كبيرة، وسيعود بالفائدة على البنية العامة لمدارس شعفاط، وثانيهما هو أنه سيعود بالفائدة على الأونروا التي تبدو بأنها مقبلة على سنة صعبة أخرى خاصة وأنها تواجه عجزا ماليا يبلغ حوالي 70 مليون دولار".