شد الرحال إلى القدس عنوان ندوة في قلقيلية
نشر بتاريخ: 03/04/2014 ( آخر تحديث: 03/04/2014 الساعة: 10:32 )
قلقيلية– معا - نظمت هيئة التوجيه السياسي والوطني مفوضية قلقيلية والقدس بالشراكة والتعاون مع مؤتمر شد الرحال إلى القدس ومديرية التربية والتعليم ندوة حول شد الرحال إلى القدس شارك فيها العقيد حسين كسواني مفوض القدس والمقدم خالد المدني مفوض توجيه قلقيلية والدكتورة عبير الباحثة في شؤون القدس والأستاذ يوسف عودة مدير التربية والتعليم ومنسقة مؤتمر حملة شد الرحال إلى القدس الأخت ريما بكر شريم وسكرتيرة المؤتمر نهاية عفانة.
بداية رحب عودة بهيئة التوجيه السياسي وبالدكتورة عبير وبمنسقة المؤتمر مباركا هذه الخطوة موضحا أهمية هذه المبادرة مؤكدا على أن القدس في قلب كل فلسطيني سواء أكان طالبا على مقاعد الدراسة أو كان مواطنا.
وأكد الكسواني في كلمته على أن الاحتلال الإسرائيلي يعمل ليل نهار لتدمير المسجد الأقصى من خلال الحفريات وهدم المنازل وتغيير معالم المدينة وطمس الهوية الإسلامية والمسيحية.
وأشار المدني إلى الهدف من هذه الندوة في تكثيف الرحلات إلى مدينة القدس بهدف تعميق الولاء والانتماء والمعرفة الوطنية الصحيحة وغرسها في نفوس وعقول الطلبة ودعم المدينة بكافة الجوانب.
وتحدثت الباحثة عبير عن أهمية القدس عبر التاريخ وقدسيتها في الديانات السماوية وأنها ارض الأنبياء ومبعث الرسالات السماوية وبوابة الأرض إلى السماء متطرقة إلى المواقع الأثرية الموجودة في القدس مشيرة إلى المعاناة اليومية التي يواجهها سكان القدس والانتهاكات والمضايقات الإسرائيلية التي يمارسها الاحتلال بحق سكانها مشيرة إلى أن الحفريات والتي بدأت منذ سنة 1830 وحتى الآن لم تثبت انه لم يتم العثور على أي دليل يثبت وجودهم في هذه المدينة.
وتحدثت الأخت ريما عن أهداف المؤتمر في تشجيع وزرع ثقافة شد الرحال إلى القدس لدعم هذه المدينة إما المؤامرات الإسرائيلية لطرد سكانها وتضييق الخناق عليهم وإحلال المستوطنين مكانهم .
بداية رحب عودة بهيئة التوجيه السياسي وبالدكتورة عبير وبمنسقة المؤتمر مباركا هذه الخطوة موضحا أهمية هذه المبادرة مؤكدا على أن القدس في قلب كل فلسطيني سواء أكان طالبا على مقاعد الدراسة أو كان مواطنا.
وأكد الكسواني في كلمته على أن الاحتلال الإسرائيلي يعمل ليل نهار لتدمير المسجد الأقصى من خلال الحفريات وهدم المنازل وتغيير معالم المدينة وطمس الهوية الإسلامية والمسيحية.
وأشار المدني إلى الهدف من هذه الندوة في تكثيف الرحلات إلى مدينة القدس بهدف تعميق الولاء والانتماء والمعرفة الوطنية الصحيحة وغرسها في نفوس وعقول الطلبة ودعم المدينة بكافة الجوانب.
وتحدثت الباحثة عبير عن أهمية القدس عبر التاريخ وقدسيتها في الديانات السماوية وأنها ارض الأنبياء ومبعث الرسالات السماوية وبوابة الأرض إلى السماء متطرقة إلى المواقع الأثرية الموجودة في القدس مشيرة إلى المعاناة اليومية التي يواجهها سكان القدس والانتهاكات والمضايقات الإسرائيلية التي يمارسها الاحتلال بحق سكانها مشيرة إلى أن الحفريات والتي بدأت منذ سنة 1830 وحتى الآن لم تثبت انه لم يتم العثور على أي دليل يثبت وجودهم في هذه المدينة.
وتحدثت الأخت ريما عن أهداف المؤتمر في تشجيع وزرع ثقافة شد الرحال إلى القدس لدعم هذه المدينة إما المؤامرات الإسرائيلية لطرد سكانها وتضييق الخناق عليهم وإحلال المستوطنين مكانهم .