دول الأتحاد الأفريقي تؤيد الشرعية الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس
نشر بتاريخ: 01/07/2007 ( آخر تحديث: 01/07/2007 الساعة: 03:03 )
بيت لحم- معا- صرح سعدي طميزي، سفير فلسطين لدى غانا، بان المجلس الوزاري للأتحاد الأفريقي المنعقد في العاصمة الغانية أكرا اليوم تبنى مشروع قرار تقدمت به دول شقيقة وصديقة يدعو الى أعادة التأكيد على دعم وتأييد الموقف الرسمي لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وقال طميزي في بيان تلقت" معا" نسخة عنه: "ان الاتحاد دعا في قراره الى دعم الشرعية الفلسطينية، المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وكافة المؤسسات المنبثقة عنها بقيادة الرئيس محمود عباس، مشيرا الى ان القرارحظي بموافقة وتأييد الجميع وتم اعتمادة رسميا".
واضاف "ان القرار اكد على دعم الجهود الدولية المبذولة من أجل اقامة السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط، مدينا الممارسات الأسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، ومطالبا بوقفها بما فيها الأستيطان، وجدار الفصل، والأعتقالات والحصار الظالم، وأطلاق سراح الأسرى والمعتقلين" .
وطالب القرار بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مطالبا المجموعة الدولية وأعضاء اللجنة الرباعية بذل المزيد من الجهود لأعادة الأطراف الى مائدة المفاوضات.
وأيد القرار عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، مؤكدا على دعم الأتحاد الأفريقي لمبادرة السلام العربية التي تم التاكيد عليها في مؤتمر قمة الرياض، مطالبا اسرائيل الموافقة عليها.
وقال طميزي في بيان تلقت" معا" نسخة عنه: "ان الاتحاد دعا في قراره الى دعم الشرعية الفلسطينية، المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وكافة المؤسسات المنبثقة عنها بقيادة الرئيس محمود عباس، مشيرا الى ان القرارحظي بموافقة وتأييد الجميع وتم اعتمادة رسميا".
واضاف "ان القرار اكد على دعم الجهود الدولية المبذولة من أجل اقامة السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط، مدينا الممارسات الأسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، ومطالبا بوقفها بما فيها الأستيطان، وجدار الفصل، والأعتقالات والحصار الظالم، وأطلاق سراح الأسرى والمعتقلين" .
وطالب القرار بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مطالبا المجموعة الدولية وأعضاء اللجنة الرباعية بذل المزيد من الجهود لأعادة الأطراف الى مائدة المفاوضات.
وأيد القرار عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، مؤكدا على دعم الأتحاد الأفريقي لمبادرة السلام العربية التي تم التاكيد عليها في مؤتمر قمة الرياض، مطالبا اسرائيل الموافقة عليها.