"العمل النسائي" تشارك في فعاليات تنشيط السياحة
نشر بتاريخ: 07/04/2014 ( آخر تحديث: 07/04/2014 الساعة: 14:11 )
نابلس - معا - شاركت الإدارة العامة للعمل النسائي التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية في فعاليات إحياء مواسم الربيع وتنشيط السياحة "نسمات من الوطن" وذلك بالتنسيق مع وزارة السياحة.
وبدأت الفعالية بتسيير رحلة راجلة من مختلف القطاعات والأعمار من محافظة نابلس وقراها الى "حومش" المخلاة ومن ثم السير وسط قرية برقة وصولاً إلى المسعودية وأقاموا مهرجاناً كبيراً هناك.
وانطلقت الرحلة من أعلى تلة "حومش" المخلاة تأكيداً على فلسطينية الأرض وعلى العزيمة الفلسطينية التي استعادت 2200 دونم من أراضيها التي كان يسيطر عليها الاحتلال وسط مستوطنة "حومش" التي كانت مقامة على أراضي القرية.
وقالت ميسر النوباني مدير عام الادارة العامة للعمل النسائي إن فكرة إقامة هذه الفعالية تأتي في إطار إعادة إحياء المواسم السياحية وللحفاظ على تراثنا من الاندثار والتغيب، وللتأكيد على عروبة الارض وتمسكنا وتشبثنا بها.
وأكدت النوباني أن مثل هذه الفعاليات تساهم في إحياء التراث الشعبي الفلسطيني وانبعاثه من جديد، وترفع مستوى الوعي التراثي لدى أبناء شعبنا، وتعزز مفاهيمه وقيمه، مشيرة إلى أن المشاركة في مثل هذه الفعاليات تنبثق من العادات والتقاليد والتاريخ والحضارة والدين، الأمر الذي يربط بين الذاكرة والمكان لإبراز الهوية الثقافية الفلسطينية والمحافظة عليها.
وبدأت الفعالية بتسيير رحلة راجلة من مختلف القطاعات والأعمار من محافظة نابلس وقراها الى "حومش" المخلاة ومن ثم السير وسط قرية برقة وصولاً إلى المسعودية وأقاموا مهرجاناً كبيراً هناك.
وانطلقت الرحلة من أعلى تلة "حومش" المخلاة تأكيداً على فلسطينية الأرض وعلى العزيمة الفلسطينية التي استعادت 2200 دونم من أراضيها التي كان يسيطر عليها الاحتلال وسط مستوطنة "حومش" التي كانت مقامة على أراضي القرية.
وقالت ميسر النوباني مدير عام الادارة العامة للعمل النسائي إن فكرة إقامة هذه الفعالية تأتي في إطار إعادة إحياء المواسم السياحية وللحفاظ على تراثنا من الاندثار والتغيب، وللتأكيد على عروبة الارض وتمسكنا وتشبثنا بها.
وأكدت النوباني أن مثل هذه الفعاليات تساهم في إحياء التراث الشعبي الفلسطيني وانبعاثه من جديد، وترفع مستوى الوعي التراثي لدى أبناء شعبنا، وتعزز مفاهيمه وقيمه، مشيرة إلى أن المشاركة في مثل هذه الفعاليات تنبثق من العادات والتقاليد والتاريخ والحضارة والدين، الأمر الذي يربط بين الذاكرة والمكان لإبراز الهوية الثقافية الفلسطينية والمحافظة عليها.