بطولات المعهد التقني العالمي تعيد الانتعاش للطائرة النسوية
نشر بتاريخ: 09/04/2014 ( آخر تحديث: 09/04/2014 الساعة: 18:23 )
رام الله – معا - الدائرة الاعلامية:شكلت رعاية المعهد التقني العالمي (UTI) لثلاث بطولات نسوية بالكرة الطائرة، تعويضاً للنقص الحاصل باللعبة، على صعيد البطولات الرسمية، إذ لم تجر أي بطولة نسوية رسمية بالكرة الطائرة، منذ أكثر من عامين.
وكان المعهد التقني العالمي، رعى أول بطولة تنشيطية بالكرة الطائرة النسوية، في الثامن من شباط، والتي أقيمت على ملاعب كلية فلسطين التقنية، وحظيت بمشاركة واسعة من فرق الأندية والجامعات الفلسطينية المهتمة باللعبة، وبادر بعد مرور شهر بالتمام والكمال، لرعاية بطولة الثامن من آذار، على شرف المرأة الفلسطينية، وأقيمت على ذات الصالة، بينما وافق المعهد على رعاية البطولة الثالثة على التوالي، بالكرة الطائرة النسوية، المنوي تنظيمها على صالة الكلية، أواخر نيسان الجاري، إحياء لذكرى يوم الأسير الفلسطيني.
وتؤشر مثل هذه الرعايات، بوضوح، على الدور الريادي للمؤسسات الوطنية، ومنها المعهد التقني العالمي، في دعم الرياضة وأنشطتها المختلفة، لا سيما تلك الخاصة بفرق الجامعات والكليات، الأمر الذي يعد مفخرة لمحبي اللعبة، فهذه البطولات لم تكن لتجري وفق ما هو مخطط لها، لولا توفر الرعاية.
وفي هذا الإطار، أكد نور الدين خروب، المدير العام للمعهد، أنه سيستمر في رعاية الأنشطة الرياضية الخاصة بالرياضة النسوية والجامعية، تأكيداً منه على ضرورة توطيد أواصر العلاقة التكاملية ما بين المعاهد والكليات من جهة، الشركات الوطنية من جهة أخرى، داعياً في ذات الوقت، كافة المؤسسات الوطنية، للسير على ذات الدرب، في دعم رياضتنا النسوية والجامعية.
وكان المعهد التقني العالمي، رعى أول بطولة تنشيطية بالكرة الطائرة النسوية، في الثامن من شباط، والتي أقيمت على ملاعب كلية فلسطين التقنية، وحظيت بمشاركة واسعة من فرق الأندية والجامعات الفلسطينية المهتمة باللعبة، وبادر بعد مرور شهر بالتمام والكمال، لرعاية بطولة الثامن من آذار، على شرف المرأة الفلسطينية، وأقيمت على ذات الصالة، بينما وافق المعهد على رعاية البطولة الثالثة على التوالي، بالكرة الطائرة النسوية، المنوي تنظيمها على صالة الكلية، أواخر نيسان الجاري، إحياء لذكرى يوم الأسير الفلسطيني.
وتؤشر مثل هذه الرعايات، بوضوح، على الدور الريادي للمؤسسات الوطنية، ومنها المعهد التقني العالمي، في دعم الرياضة وأنشطتها المختلفة، لا سيما تلك الخاصة بفرق الجامعات والكليات، الأمر الذي يعد مفخرة لمحبي اللعبة، فهذه البطولات لم تكن لتجري وفق ما هو مخطط لها، لولا توفر الرعاية.
وفي هذا الإطار، أكد نور الدين خروب، المدير العام للمعهد، أنه سيستمر في رعاية الأنشطة الرياضية الخاصة بالرياضة النسوية والجامعية، تأكيداً منه على ضرورة توطيد أواصر العلاقة التكاملية ما بين المعاهد والكليات من جهة، الشركات الوطنية من جهة أخرى، داعياً في ذات الوقت، كافة المؤسسات الوطنية، للسير على ذات الدرب، في دعم رياضتنا النسوية والجامعية.