المحافظ الخندقجي يتفقد عائلتي الاسيرين بشارات وبني عودة في بلدة طمون
نشر بتاريخ: 14/04/2014 ( آخر تحديث: 14/04/2014 الساعة: 14:08 )
طوباس -معا- اكد محافظ طوباس والأغوار الشمالية العميد ربيح الخندقجي على سعي الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية الدائم للعمل على اطلاق سراح كافة الاسرى من سجون الاحتلال وعلى الموقف الثابت حول قضية الاسرى ورفض اي اتفاق دون اطلاق سراحهم .
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها المحافظ الخندقجي لعائلتي الاسيرين محمود بني عودة والمحكوم (12) عاما ونافز بشارات المحكوم (16) عاما من بلدة طمون بالمحافظة ورافقه خلالها مدير وزارة شؤون الاسرى والمحررين بالمحافظة احمد ابو الحسن ومدير نادي الاسير محمود صوافطة ووفد من اقليم حركة فتح ضم يوسف بشارات وبشار بني عودة اضافة للأسير المحرر جمال ابو محسن .
وأشار المحافظ الخندقجي الى تمسك الرئيس بموقفه الثابت من قضية الاسرى والخطوات السياسية التي اتخذتها القيادة بالتوجه نحو الانضمام للمنظمات الدولية والتي جاءت بعد امتناع حكومة الاحتلال عن اطلاق الدفعة الرابعة المتفق عليها من الاسرى القدامى، مضيفاً " ان قضية الاسرى هي اولوية وطنية للقيادة والشعب الفلسطيني ، وان واجبهم تجاه ابناء شعبهم مزيدا من المشاركة الوطنية في الفعاليات المناصرة لقضيتهم العادلة ومزيدا من الحراك السياسي لإطلاق سراحهم " .
وثمن اهالي الاسيرين ما يبذله الرئيس والقيادة الفلسطينية من جهود مضنية في سبيل اطلاق سراح ابنائهم من سجون الاحتلال وعلى الموقف الوطني الثابت تجاه قضيتهم معبرين عن ثقتهم بالسيد الرئيس والقيادة وعن شكرهم للزيارة التفقدية للمحافظ والوفد المرافق له والذي ينم عن الهم المشترك والمسؤولية العالية لمؤسسات الدولة الفلسطينية تجاه ابنائهم وذويهم .
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها المحافظ الخندقجي لعائلتي الاسيرين محمود بني عودة والمحكوم (12) عاما ونافز بشارات المحكوم (16) عاما من بلدة طمون بالمحافظة ورافقه خلالها مدير وزارة شؤون الاسرى والمحررين بالمحافظة احمد ابو الحسن ومدير نادي الاسير محمود صوافطة ووفد من اقليم حركة فتح ضم يوسف بشارات وبشار بني عودة اضافة للأسير المحرر جمال ابو محسن .
وأشار المحافظ الخندقجي الى تمسك الرئيس بموقفه الثابت من قضية الاسرى والخطوات السياسية التي اتخذتها القيادة بالتوجه نحو الانضمام للمنظمات الدولية والتي جاءت بعد امتناع حكومة الاحتلال عن اطلاق الدفعة الرابعة المتفق عليها من الاسرى القدامى، مضيفاً " ان قضية الاسرى هي اولوية وطنية للقيادة والشعب الفلسطيني ، وان واجبهم تجاه ابناء شعبهم مزيدا من المشاركة الوطنية في الفعاليات المناصرة لقضيتهم العادلة ومزيدا من الحراك السياسي لإطلاق سراحهم " .
وثمن اهالي الاسيرين ما يبذله الرئيس والقيادة الفلسطينية من جهود مضنية في سبيل اطلاق سراح ابنائهم من سجون الاحتلال وعلى الموقف الوطني الثابت تجاه قضيتهم معبرين عن ثقتهم بالسيد الرئيس والقيادة وعن شكرهم للزيارة التفقدية للمحافظ والوفد المرافق له والذي ينم عن الهم المشترك والمسؤولية العالية لمؤسسات الدولة الفلسطينية تجاه ابنائهم وذويهم .