أحدهم بزي عربي متنكر- متطرفون يقتحمون الاقصى لتقديم قربان "ذبيحة"
نشر بتاريخ: 14/04/2014 ( آخر تحديث: 14/04/2014 الساعة: 19:34 )
القدس - معا - قالت مصادر إسرائيلية ان شرطة الاحتلال أوقفت ظهر اليوم "الاثنين" مجموعة مكونة من 5 أشخاص ممن وصفتهم بعناصر يمينية متطرفة أثناء محاولتهم اقتحام باحات الأقصى، وتقديم القربان اليهودي في ساحاته.
وأضافت المصادر أن الشرطة أوقفت المتطرفين الخمسة وصادرة الذبيحة التي ينوون تقديمها كقربان داخل باحات الأقصى بمناسبة عيد الفصح اليهودي وسلمت الذبيحة لقسم الرقابة والتفتيش التابع لوزارة الزراعة الاسرائيلية.
كما اقتحم اليوم الاثنين متطرف إٍسرائيلي باحات المسجد الأقصى المبارك، عبر باب المجلس متنكرا بالزي العربي. |275198|
وأفادت مصادر من الأوقاف الإسلامية لوكالة معا أن متطرفا إسرائيليا اقتحم الأقصى عبر باب المجلس، مرتديا الزي العربي (الدشداش)، ويأكل الكعك المقدسي، وأثناء تجوله بالأقصى تمكن أحد الحراس من التعرف عليه من خلال تحدثه بلغة العربية الركيكة.
وأضاف المصدر أن الحراس قاموا باحتجازه، واستدعوا الشرطة الاسرائيلية التي قامت باعتقاله، واقتياده الى مركز الشرطة، وأبلغت الأخيرة الأوقاف بأن المتطرف "مختل عقليا" . |275197|
وكان عشرات الشبان المرابطين في المسجد الأقصى المبارك احبطوا صباح اليوم تنفيذ جماعات يهودية اقتحامات وتقديم قرابين في ساحاته بمناسبة ما يسمى "عيد الفصح اليهودي".
وأضافت المصادر أن الشرطة أوقفت المتطرفين الخمسة وصادرة الذبيحة التي ينوون تقديمها كقربان داخل باحات الأقصى بمناسبة عيد الفصح اليهودي وسلمت الذبيحة لقسم الرقابة والتفتيش التابع لوزارة الزراعة الاسرائيلية.
كما اقتحم اليوم الاثنين متطرف إٍسرائيلي باحات المسجد الأقصى المبارك، عبر باب المجلس متنكرا بالزي العربي. |275198|
وأفادت مصادر من الأوقاف الإسلامية لوكالة معا أن متطرفا إسرائيليا اقتحم الأقصى عبر باب المجلس، مرتديا الزي العربي (الدشداش)، ويأكل الكعك المقدسي، وأثناء تجوله بالأقصى تمكن أحد الحراس من التعرف عليه من خلال تحدثه بلغة العربية الركيكة.
وأضاف المصدر أن الحراس قاموا باحتجازه، واستدعوا الشرطة الاسرائيلية التي قامت باعتقاله، واقتياده الى مركز الشرطة، وأبلغت الأخيرة الأوقاف بأن المتطرف "مختل عقليا" . |275197|
وكان عشرات الشبان المرابطين في المسجد الأقصى المبارك احبطوا صباح اليوم تنفيذ جماعات يهودية اقتحامات وتقديم قرابين في ساحاته بمناسبة ما يسمى "عيد الفصح اليهودي".