وقفة تضامنية في غزة تطالب باعطاء المرأة حقها بالميراث
نشر بتاريخ: 15/04/2014 ( آخر تحديث: 15/04/2014 الساعة: 19:27 )
غزة- معا - تظاهر اليوم الثلاثاء العشرات من النساء في ساحة الجندي المجهول للمطالبة باعطاء المرأة حقها بالميراث.
وقالت ريم النيرب منسقة مشروع حق المرأة بـ"الميراث" إن العادات والتقاليد والاجراءات القانونية في فلسطين تقف عائق يحد من مطالبة النساء لحقهم بالميراث.
وبينت النيرب أن هناك تحايل على النساء الجاهلات بحقوقهم من قبل ذويهم وتبلغ نسبة هولاء النساء في قطاع غزة والضفة الغربية 80 %.
وشددت النيرب على ضرورة وضع قانون ثابت يحمي ميراث المرأة وتوحيد الاجراءات القانونية بين الضفة وغزة وتخفيض تكاليف المحاكم حتى تتمكن النساء من التوجه اليها للمطالبة بحقوقها.
واوضحت وجدان البيومي منسقة مكتب غزة بجمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية أن الحركة النسائية تواجه مشاكل مع النظام في جميع الدول وخصوصا في فلسطين لان هذه الحركة تنتصر لحقوق الاقليات.
وأكدت البيومي لـ معا أن قضايا المرأة بشكل عام غائبة عن عقلية صانع القرار وبالتالي لا يكون قضايا المرأة أي اهمية أو اولوية وأن هذا اكثر ما يزعج الحركات النسائية لانها من وجهة نظرها قضايا اساسية ومحورية في عملية التنمية والبناء الديمقراطي.
وشددت البيومي أنهم سوف يواصلون التظاهرات والاعتصامات من اجل الضغط على صناع القرار للاستجابة الي مطالبهم لان تلك القضايا تمس حقوقهم الاساسية.
وقالت ريم النيرب منسقة مشروع حق المرأة بـ"الميراث" إن العادات والتقاليد والاجراءات القانونية في فلسطين تقف عائق يحد من مطالبة النساء لحقهم بالميراث.
وبينت النيرب أن هناك تحايل على النساء الجاهلات بحقوقهم من قبل ذويهم وتبلغ نسبة هولاء النساء في قطاع غزة والضفة الغربية 80 %.
وشددت النيرب على ضرورة وضع قانون ثابت يحمي ميراث المرأة وتوحيد الاجراءات القانونية بين الضفة وغزة وتخفيض تكاليف المحاكم حتى تتمكن النساء من التوجه اليها للمطالبة بحقوقها.
واوضحت وجدان البيومي منسقة مكتب غزة بجمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية أن الحركة النسائية تواجه مشاكل مع النظام في جميع الدول وخصوصا في فلسطين لان هذه الحركة تنتصر لحقوق الاقليات.
وأكدت البيومي لـ معا أن قضايا المرأة بشكل عام غائبة عن عقلية صانع القرار وبالتالي لا يكون قضايا المرأة أي اهمية أو اولوية وأن هذا اكثر ما يزعج الحركات النسائية لانها من وجهة نظرها قضايا اساسية ومحورية في عملية التنمية والبناء الديمقراطي.
وشددت البيومي أنهم سوف يواصلون التظاهرات والاعتصامات من اجل الضغط على صناع القرار للاستجابة الي مطالبهم لان تلك القضايا تمس حقوقهم الاساسية.