المقالة تطلق فعاليات يوم المرور العالمي
نشر بتاريخ: 20/04/2014 ( آخر تحديث: 20/04/2014 الساعة: 16:29 )
غزة-معا- أطلق المجلس الأعلى للمرور فعاليات يوم المرور العالمي في جميع محافظات قطاع غزة، والذي سينطلق في الرابع من مايو لعام 2014 بالمسير المروري والنشاطات المتعددة.
وقال المقدم على النادي ونائب رئيس المجلس الأعلى للمرور خلال لقاء مع مسئول إن المجلس الأعلى تبنى فعاليات يوم المرور العالمي في ظل الأزمة العامة التي تمر بها الحكومة المقالة، مؤكداً أن هذه الفعاليات تأتى في إطار تدعيم الوعي المروري، وترسيخ إيمان المواطن بقانون السير واحترامه لضوابط الطريق.
وأضاف:" إن الحالة المرورية في كافة محافظات الوطن تستدعي وقفة جادة يشارك فيها كلُ ذوى العلاقة لما نشهد من حوادث مرورية تنال من شبابنا الذين هم عماد هذا الوطن وأقوى دعائمه".
وشددّ النادي على أن هذه الفعاليات تأتى في إطار الحرص على سلامة الإنسان الفلسطيني لافتاً إلى أن مجلسه تبنى عبارة "سيروا آمنين".
ويعتبر يوم المرور العالمي احتفالية عالمية أقرها مؤتمر جنيف في العام 1969، وتبنته جامعة الدول العربية في العام 1972، ليكون مؤتمراً سنوياً يحتفل فيه الشعوب كافة بالسلامة المرورية، وتذكر أبناءها بأخطار الحوادث وحرمة الدم والممتلكات.
وكانت تقارير صادرة عن وزارة المواصلات في الحكومة المقالة قالت ان حوادث السير في قطاع غزة في انخفاض ملموس وبينت ان عدد الوفيات الناتجة عن الحوادث في عام 2010 كان 124 مواطنا وفي 2011 انخفض الى 105 فيما تم تسجيل 93 حالة وفاة في عام 2012 اما في عام 2013 فقد انخفض عدد وفيات الحوادث المرورية الى 82 ضحية.
ونقلت تقارير اممية الى أن 10% من جميع الوفيات العالمية ناجمة عن حركة المرور على الطرق تحدث نسبة كبيرة منها في اقليم شرق المتوسط حيث قتل اكثر 35000 عام 2010 من المشاة على الطريق.
وقال المقدم على النادي ونائب رئيس المجلس الأعلى للمرور خلال لقاء مع مسئول إن المجلس الأعلى تبنى فعاليات يوم المرور العالمي في ظل الأزمة العامة التي تمر بها الحكومة المقالة، مؤكداً أن هذه الفعاليات تأتى في إطار تدعيم الوعي المروري، وترسيخ إيمان المواطن بقانون السير واحترامه لضوابط الطريق.
وأضاف:" إن الحالة المرورية في كافة محافظات الوطن تستدعي وقفة جادة يشارك فيها كلُ ذوى العلاقة لما نشهد من حوادث مرورية تنال من شبابنا الذين هم عماد هذا الوطن وأقوى دعائمه".
وشددّ النادي على أن هذه الفعاليات تأتى في إطار الحرص على سلامة الإنسان الفلسطيني لافتاً إلى أن مجلسه تبنى عبارة "سيروا آمنين".
ويعتبر يوم المرور العالمي احتفالية عالمية أقرها مؤتمر جنيف في العام 1969، وتبنته جامعة الدول العربية في العام 1972، ليكون مؤتمراً سنوياً يحتفل فيه الشعوب كافة بالسلامة المرورية، وتذكر أبناءها بأخطار الحوادث وحرمة الدم والممتلكات.
وكانت تقارير صادرة عن وزارة المواصلات في الحكومة المقالة قالت ان حوادث السير في قطاع غزة في انخفاض ملموس وبينت ان عدد الوفيات الناتجة عن الحوادث في عام 2010 كان 124 مواطنا وفي 2011 انخفض الى 105 فيما تم تسجيل 93 حالة وفاة في عام 2012 اما في عام 2013 فقد انخفض عدد وفيات الحوادث المرورية الى 82 ضحية.
ونقلت تقارير اممية الى أن 10% من جميع الوفيات العالمية ناجمة عن حركة المرور على الطرق تحدث نسبة كبيرة منها في اقليم شرق المتوسط حيث قتل اكثر 35000 عام 2010 من المشاة على الطريق.