اختتام فعاليات مشروع تطوير البيئة المدرسية في "بنات الشواورة الثانوية"
نشر بتاريخ: 20/04/2014 ( آخر تحديث: 20/04/2014 الساعة: 16:53 )
بيت لحم - معا- اختتمت مدرسة بنات الشواورة الثانوية فعاليات مشروع تهيئة بيئة مدرسية آمنة بدعم منظمة اليونيسيف وتمويل الحكومة اليابانية وبتنفيذ الاغاثة الاسلامية عبر العالم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي.
وحضر حفل اختتام الفعاليات التوعوية للمشروع وتكريم القائمين على انجاحه كل من مديرة تربية بيت لحم نسرين ياسر عمرو ومدير برنامج رعاية الطفولة من منظمة الاغاثة الاسلامية عبر العالم ومنسق مشروع تطوير البيئة التعليمية السيد محمود عمرو ورئيس مجلس قروي الشواورة خالد ابو حور والسيد عادل سالم مسؤول اقليم حركة فتح في الشواورة وعدد من موظفي مديرية التربية والتعليم واولياء الامور ووجهاء قرية الشواورة.
بدورها, اشادت مديرة التربية والتعليم بتضافر جهود الهيئة الادارية والتدريسية في المدرسة والمجتمع المحلي والاغاثة الاسلامية والتي تعكس التواصل والتعاون مع المؤسسات وتبرهن ان التربية والتعليم ليس حكراً على وزارة التربية والتعليم العالي ومديرياتها بل هي مسؤولية جميع اطياف المجتمع الفلسطيني.
وابدت عمرو اعجابها بإبداعات الطالبات التي تجلت في المعرضين العلمي والفني و الافطار الصحي الذي نظمته المدرسة والذي ينشر الوعي باهمية اتباع التغذية الصحية السليمة في المدارس والأسر الفلسطينية,
كما اثنت مديرة مدرسة بنات الشواورة الثانوية على تعاون مديرية تربية بيت لحم ودعم مديرة التربية والتعليم للمدرسة كما قدمت شكرها لكل من المجتمع المحلي وخاصة المجلس القروي في اخراج ابداعات الطالبات الى حيز الوجود ومحمود عمرو من الاغاثة الاسلامية على مساهمته في انجاح المشروع.
واوضح محمود عمرو في كلمته ان مشروع تطوير البيئة التعليمية استهدف جانبين وهما الجانب التوعوي وجانب تطوير البنية التحتية في المدرسة من خلال بناء ثلاث غرف صفية اضافية مؤكدا ان هذا الانجاز لم يكن له ان يتحقق لولا تعاون الهيئتين الادارية والتدريسية والمجلس القروي واولياء الامور.
وحضر حفل اختتام الفعاليات التوعوية للمشروع وتكريم القائمين على انجاحه كل من مديرة تربية بيت لحم نسرين ياسر عمرو ومدير برنامج رعاية الطفولة من منظمة الاغاثة الاسلامية عبر العالم ومنسق مشروع تطوير البيئة التعليمية السيد محمود عمرو ورئيس مجلس قروي الشواورة خالد ابو حور والسيد عادل سالم مسؤول اقليم حركة فتح في الشواورة وعدد من موظفي مديرية التربية والتعليم واولياء الامور ووجهاء قرية الشواورة.
بدورها, اشادت مديرة التربية والتعليم بتضافر جهود الهيئة الادارية والتدريسية في المدرسة والمجتمع المحلي والاغاثة الاسلامية والتي تعكس التواصل والتعاون مع المؤسسات وتبرهن ان التربية والتعليم ليس حكراً على وزارة التربية والتعليم العالي ومديرياتها بل هي مسؤولية جميع اطياف المجتمع الفلسطيني.
وابدت عمرو اعجابها بإبداعات الطالبات التي تجلت في المعرضين العلمي والفني و الافطار الصحي الذي نظمته المدرسة والذي ينشر الوعي باهمية اتباع التغذية الصحية السليمة في المدارس والأسر الفلسطينية,
كما اثنت مديرة مدرسة بنات الشواورة الثانوية على تعاون مديرية تربية بيت لحم ودعم مديرة التربية والتعليم للمدرسة كما قدمت شكرها لكل من المجتمع المحلي وخاصة المجلس القروي في اخراج ابداعات الطالبات الى حيز الوجود ومحمود عمرو من الاغاثة الاسلامية على مساهمته في انجاح المشروع.
واوضح محمود عمرو في كلمته ان مشروع تطوير البيئة التعليمية استهدف جانبين وهما الجانب التوعوي وجانب تطوير البنية التحتية في المدرسة من خلال بناء ثلاث غرف صفية اضافية مؤكدا ان هذا الانجاز لم يكن له ان يتحقق لولا تعاون الهيئتين الادارية والتدريسية والمجلس القروي واولياء الامور.