اوقاف دورا تبحث مع مدرسي ومحفظي القران اليات عمل المشترك
نشر بتاريخ: 23/04/2014 ( آخر تحديث: 23/04/2014 الساعة: 12:37 )
الخليل -معا - بحثت مديرية اوقاف دورا خلال اجتماعها بمدرسي ومحفظي دور القران الكريم اليوم سبل تطوير وتحديث الاداء واليات عمل جديدة للنهوض بدور القران الكريم، وطلبة العلم .
وقال الدكتور خالد سراحنة مدير اوقاف دورا ان مراكز تحفيظ وتعليم القران يجب ان تنتقل الى اساليب تجديدية شاملة يكون الحفظ مقرونا بمعرفة تفاسير الايات ومدلولاتها،والاعتماد على الحفظ اليومي والمراجعة الشاملة لما تم حفظة امام المدرسين، بما يراعي النطق السليم، والتجويد على اصوله وباحكامه، مضيفا علينا تنظيم اللقاءات المتكررة واعداد المسابقات والندوات وورش العمل المتعلقة بذلك ، وتنظيم زيارت لمراكز اخرى في الوطن لتبادل الخبرات والمهارت وخلق الروح التنافسية.
وأضاف :"إننا نبذل الجهود من اجل النهوض بواقع مراكز القران المنتشرة ،ونسعى لتعميم وتحفيز الانضمام للمراكز لاكبر شريحة ممكنة من الأعمار الصغرى خاصة ، مبينا الأجر والثواب العظيم لكل من يساهم في خدمة كتاب الله سواء رعاية المراكز او طلبتها أو أي جهد اخر. "
وقال مما لا شك فيه أن حفظ القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه عمل عظيم، فهو عمل الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام، وأن تعليم القرآن الكريم، وتدريسه يحتاج إلى إبداع مستمر، وأسلوب راق، ومدرسين متمكنين في ابداعهم وصدق انتمائهم وفي اساليبهم .
وقال الدكتور خالد سراحنة مدير اوقاف دورا ان مراكز تحفيظ وتعليم القران يجب ان تنتقل الى اساليب تجديدية شاملة يكون الحفظ مقرونا بمعرفة تفاسير الايات ومدلولاتها،والاعتماد على الحفظ اليومي والمراجعة الشاملة لما تم حفظة امام المدرسين، بما يراعي النطق السليم، والتجويد على اصوله وباحكامه، مضيفا علينا تنظيم اللقاءات المتكررة واعداد المسابقات والندوات وورش العمل المتعلقة بذلك ، وتنظيم زيارت لمراكز اخرى في الوطن لتبادل الخبرات والمهارت وخلق الروح التنافسية.
وأضاف :"إننا نبذل الجهود من اجل النهوض بواقع مراكز القران المنتشرة ،ونسعى لتعميم وتحفيز الانضمام للمراكز لاكبر شريحة ممكنة من الأعمار الصغرى خاصة ، مبينا الأجر والثواب العظيم لكل من يساهم في خدمة كتاب الله سواء رعاية المراكز او طلبتها أو أي جهد اخر. "
وقال مما لا شك فيه أن حفظ القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه عمل عظيم، فهو عمل الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام، وأن تعليم القرآن الكريم، وتدريسه يحتاج إلى إبداع مستمر، وأسلوب راق، ومدرسين متمكنين في ابداعهم وصدق انتمائهم وفي اساليبهم .